جريدة الرؤية العمانية:
2025-02-02@17:12:35 GMT

محطات لندنية (3)

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

محطات لندنية (3)

 

د. سعيد بن سليمان العيسائي **

وطالما نحن في الحديث عما قاله الكُتَّابُ والرَّحالةُ عن عُمان والعالم العربي، فإنِّه يجدر الإشارة إلى "شركة الهند الشرقية البريطانية"؛ لأنه ظهرت عِدة شركات تحمل هذا الاسم، لكن كل شركة تُنسب إلى بلد مُعين كشركة الهند الشرقية الفرنسية، وشركة الهند الشرقية الهولندية.

والذي يَعنينا في هذا المقال هو شركة الهند الشرقية البريطانية، تأسست هذه الشركة في 31 ديسمبر 1600م واختفت في 1 يوليو 1874م، وهي شركة مُساهمة تشكلت بأمر ملكي، وهي شركة تم تأسيسها في منطقة الهند الشرقية بأمر من إنجلترا، وعَمِلَت هذه الشركة في تجارة القُطن والشاي والحديد.

وأصدرت الملكة إليزابيث الأولى الأوامر باحتكار التجارة فيها إلى إنجلترا، لتتحول فيما بعد إلى مُستعمرة تحكم جميع المناطق التابعة للتاج البريطاني، ويوجد الكثير من الوثائق في أرشيف هذه الشركة ذات الصلة بالهند والعالم العربي، اعتمد عليها الباحثون والدارسون في إعداد أبحاثهم وأطروحاتهم ومقالاتهم.

وإذا كنَّا قد تحدثنا عن هذه الشركة المُستعمرة، فإنه يجدر بنا الإشارة إلى وزارة المُستعمرات البريطانية، وبعض الوظائف المتصلة بها خارج بريطانيا؛ حيث كان وزير الدولة لشؤون المُستعمرات، أو وزير المُستعمرات هو وزير في مجلس الوزراء البريطاني المسؤول عن إدارة مختلف التبعيات الاستعمارية للمملكة المتحدة، وقد تأسس هذا المنصب في 27 فبراير 1768م.

ومن المناصب التي تأسست تبعًا لهذه الوزارة منصب المندوب السامي البريطاني وهو لقب استخدم في الإمبراطورية البريطانية للشخص المكلف بإدارة المحميات والأراضي التي ليست تحت السيادة البريطانية بالكامل.

أما في المستعمرات فكان لقب الحاكم مُستعملًا، ومنها لقب المقيم السياسي البريطاني في بعض بلدان الخليج العربي من سنة 1763 حتى 1971.

واسم المؤسسة التي يتبع لها أو يُباشر عمله منها المقيمة السياسية البريطانية في الخليج العربي: "British Residency of the Persian Gulf"، ومنها الوكيل السياسي البريطاني الذي فصل الباحث العماني: "منذر بن عوض المنذري" فيه من خلال كتابه: "الدور السياسي والعلمي للوكلاء السياسيين البريطانيين في عُمان 1871-1913"، ومنها كذلك وظيفة المعتمد البريطاني وبخاصة في عُمان وبعض دُول الخليج في فترة الحرب العالمية الثانية.

وارتبطت أسماء وشخصيات بريطانية ذات علاقة بالسياسة الاستعمارية، والمهام التجسسية البريطانية: مكماهون وبيريس كوكس وكرومر وجوردن ولورنس العرب وألنبي وجلوب باشا أبو حنيك وعبد الله فيلبي.

وسوف ننتقل الآن للحديث عن بعض الشعراء والكتاب والروائيين والممثلين والمنتجين والمخرجين البريطانيين. ومن كبار الشعراء الإنجليز الشاعر: "وليم ووردزوورت" المولود في 17 إبريل عام 1770، والمتوفى 13 إبريل 1850م عن 80 عامًا. ومن شعرائهم الكبار أيضًا الشاعر والناقد والمشتغل بالفلسفة صامويل تايلر كولريدج، أعلن مع زميله ووردزوورت بدء الحركة الرومانتيكية (الرومانسية) في إنجلترا، وُلِدَ في 21 أكتوبر 1772 بمقاطعة ديفون وتوفي في 25 يوليو 1834 عن 61 عامًا. ومن الروائيين الكبار الروائي: جيه. بي. بريستلي المولود في 13 سبتمبر 1864 والمتوفى في 14 أغسطس 1884، وهو كذلك كاتب مسرحي ومذيع. ومنهم الشاعر والكاتب الآيرلندي: جيمس جويس المولود في 2 فبراير 1882 في دبلن، والمتوفى في 13 يناير 1941 عن 58 عامًا. ومن الكُتَّاب والفلاسفة ورجال الدولة البريطانيين: فرانسيس بيكون المعروف بقيادته للثورة العلمية 22 يناير 1561-1626.

ومن الروائيين وكتاب القصة الكبار: أجاثا كريستي المعروفة برواياتها البوليسية التي بلغ عددها 66 رواية، و14 مجموعة قصصية، وُلِدَت أجاثا كريستي في ديفون في 15 سبتمبر عام 1890 وتوفيت في 12 يناير 1976، ومن أشهر رُواياتها التي تحولت إلى أفلام "جريمة في قطار الشرق السريع" و"موت فوق النيل".

ومن الفنانين: شارلي شابلن، وهو مُمثل كوميدي، ومُخرج، ومُلحن، وكاتب سيناريو، ذاع صيته في الأفلام الصامتة، وُلِدَ في لندن في 18 أبريل 1889، وتُوفي في 25 ديسمبر 1977 عن 88 عامًا.

ومن الفنانين البريطانيين كذلك: ألفريد هتشكوك منتج ومخرج أفلام، كان رائدًا في العديد من التقنيات والتشويق والإثارة النفسية في الأفلام، وُلِدَ هتشكوك في 13 أغسطس 1899، وتُوفي في 29 ابريل 1980.

ومن المسلسلات البريطانية الشهيرة المسلسل الكوميدي مستر بِن "Mr. Bean" الذي يتكون من 15 حلقة، عرضت ثلاث عشرة حلقة منه على قناة A.T.V البريطانية من 1 يناير 1990 حتى 15 ديسمبر 1995.

ومن الأفلام البريطانية الشهيرة كذلك سلسلة أفلام جيمس بوند  "James Bond"، ويعرف أيضا بـ"العميل 007"، وهو شخصية خيالية لجاسوس بريطاني أبدعها المؤلف أيان فلمنغ في عام 1953 عبر أول رواية له وهي "كازينو رويال".

ومن الأفلام البريطانية القديمة فيلم الرجل الثالث "The Third man" للمخرج كارول ريد تمَّ انتاجه عام 1949، وهو فيلم غُموض وإثارة، وأشرت إليه في بعض مقالاتي التي نشرتها في صَحيفتي عُمان والرؤية. ومن الأفلام البريطانية أفلام هاري بوتر"Harry Potter"، وهو شخصية خيالية في سلسلة من سبعة كتب للكاتبة البريطانية ج. ك رولنغ التي تحكي حكاية الصبي الساحر "Harry Potter" منذ اكتشافه الحقيقة كونه ساحرًا، وحتى بُلوغه سن السابعة عشرة. وصدر الجزء الأول منها "هاري بوتر وحجر الفلاسفة" في 30 يونيو 1997 وتُرجمت إلى معظم لغات العالم الحية ومنها العربية.

ومن الأفلام الإنجليزية الشهيرة أيضًا فيلم شرلوك هولمز "Sherlock Holmes"؛ وهي شخصية خيالية لمحقق من أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين ابتكرها الكاتب والطبيب الأسكتلندي "سير أرثر كونان دويل".

ومن الشخصيات البريطانية التي تمَّ استقلالها في بعض الأفلام "روبن هود"، وهو شخصية إنجليزية برزت في الفلكور الإنجليزي، وهي تمثل قائدًا شجاعًا مهذبًا طائشًا وخارجًا على القانون، عاش في العصور الوسطى، وكان يتمتع ببراعة مذهلة في رشق ورمي السهام. ومن رواياتهم الشهيرة التي تحولت إلى فيلم "روبنسن كروز"، وكتب هذه الرواية دانيال ديغو، ونُشِرت للمرة الأولى سنة 1719م. وتمَّ تصوير بعض المشاهد من فيلم "سندريلا" في بريطانيا. ومن الأفلام البريطانية فيلم: "بادنجتون" الفكاهي الذي بطله دب صغير.

وقد تابعت برنامجًا تليفزيونيًا وثائقيًا عن ترميم "وندسور كاسل" (قلعة وندسور) التي احترقت في 2 نوفمبر عام 1992م، ودمر الحريق 115 غرفة، بدأ الحريق بالغرفة الخاصة للملكة فيكتوريا "Victoria"، ودمر 115"state room"، وهذه القلعة هي بيت الملوك لأكثر من 1000 سنة، وأكبر وأقدم قلعة مسكونة في العالم، بناها "وليام الفاتح" في القرن الحادي عشر، وأصبحت بيتًا لأكثر من 40 ملكًا وملكة، بدأ أكثرهم من 1992 إلى 1997.

ومن البرامج التلفزيونية البرنامج الوثائقي باللغة الإنجليزية: "من القطب إلى القطب"، "From pole to pole" الذي أعدته محطة B.B.C، يقدمه رحالة إنجليزي، وكنت حريصًا على متابعة حلقاته.

ومن الأفلام البريطانية الفيلم الوثائقي: (موت أميرة) الذي أنتجته شركة "أسوشيتد نيليفجف" بالتعاون مع "WGBH-TV"، المتمركزتين في الولايات المتحدة الأمريكية، وصدر عام 1980، وقد أدى هذا الفيلم إلى توتر في العلاقات بين بريطانيا والسعودية.

** كاتب وأكاديمي

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

خبير سياسي يكشف عن تأثير الدعم البريطاني لسوريا على المصالح التركية

كتب- حسن مرسي:

أكد الخبير السياسي محمد عبدالجواد، أن العلاقات التركية - الأوروبية مرت في العقدين الماضيين بتوترات كثيرة، وفترات صعود وهبوط تبعًا لتطورات الأحداث في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمتغيرات الجيوسياسية التي تمر بها المنطقة بشكل عام.

وأضاف "عبدالجواد" في مدخلة هاتفية بفضائية الحدث اليوم، أن أحداث الربيع العربي والثورة السورية وما رافقها من أحداث ومتغيرات دولية، كانت أبرز الملفات التي سببت توترًا شديدًا في العلاقات بين تركيا والغرب، وذلك بسبب قرب سوريا من تركيا، وأزمة اللاجئين، وتدخل تركيا عسكرياً وسياسياً وأمنياً في الصراع السوري إلى جانب عدد كبير من الأطراف الدولية المنخرطة في الصراع، وتعقد مصالحهم، بالإضافة للملف الأهم الذي يقلق تركيا وهو ملف الأكراد وبشكل خاص "قوات سوريا الديمقراطية" المعروفة بـ "قسد" وكابوس حزب العمال الكردستاني.

واضاف الخبير السياسي، أن اسم قوات سوريا الديمقراطية "قسد" ارتبط بالحرب، حيث تم تأسست عام 2015، بمدينة الحسكة، إحدى المناطق الحدودية بشمال سوريا التي تسكنها أغلبية كردية، وقدمت نفسها على أنها "تكتل عسكري وطني لكل السوريين يضم الأكراد والعرب والتركمان والسريان"، وأوضحت أن هدفها الرئيسي هو دحر "داعش" واستعادة جميع الأراضي.

واستطرد أن "قسد" مدعومة مباشر من الغرب، وأصبحت شريكًا أساسيا لقوات التحالف الدولي الذي تشكل عام 2014 ضد "داعش" في سوريا.

وأوضح عبدالجواد، أن "قسد"، حصلت على الدعم المالي والعسكري من التحالف الدولي، ومع ذلك أثار استحداث هذا التشكيل المسلح، ومناطق تمركزه ومكاسبه في شمال شرق سوريا المتاخمة للحدود الجنوبية لتركيا، حفيظة أنقرة، ومن بعد سلسلة من الانتصارات العسكرية، أعلنت "قسد" عن هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في مارس 2019.

وأضاف أن الدعم العسكري والمالي لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" مازال مستمرًا حتى العام الحالي، وترافق بدعم سياسي زاد من مخاوف تركيا، حيث استمرت الإدارة الذاتية بقيادة مظلوم عبدي باستقبال الوفود الأوربية السويدية والفرنسية والألمانية والبريطانية، التي تعبر عن دعمها الصريح لقسد وتعترف بها، موضحًا أنه تم اعتقال 4 عناصر من قوات "الجيش الوطني" من مجموعة "العمشات" قرب سد تشرين في ريف حلب، بينهم إثنان يحملون الجنسية التركية، بدعم وإشراف مباشر من الاستخبارات البريطانية.

وتابع أن هناك تنسيق أمني ومعلوماتي بين الاستخبارات الغربية والبريطانية وقوات "قسد" بشكل مستمر، مشيرًا إلى أنه انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه عناصر "الجيش الوطني" في قبضة "قسد"، مؤكدًا أن "الجيش الوطني" هو قوة مسلحة أسستها تركيا عبر دمج مجموعة من فصائل المعارضة السورية المسلحة المتواجدة في الشمال، وقامت بتدريبه وتجهيزه وشارك في كل العمليات العسكرية التي نفذتها تركيا ضد "قسد" في الشمال السوري.

وفي سياق متصل، كانت الإدارة الذاتية لقوات سوريا الديمقراطية في مايو الماضي، قد سلّمت الحكومة البريطانية امرأة بريطانية وثلاثة أطفال على صلة بتنظيم "داعش"، ولم تعلن السلطات الكردية حينها أسماء الأربعة، لكنها قالت إنهم كانوا في مخيم "الروج"، حيث زار وفد بقيادة آن سنو ممثلة بريطانيا الخاصة لدى سوريا، مناطق قسد، وعبروا عن دعمهم لقسد وناقشوا معها التهديد المستمر يشكله تنظيم "داعش".

وبحسب "عبدالجواد"، فإن هناك الكثير من المؤشرات على وجود تعاون وثيق بين بريطانيا و"قسد" خلف الكواليس ولم يظهر للعلن بشكل واضح، في السنوات السابقة، وحتى الآن، وذلك لما قد يسببه من مشكلات كبيرة للعلاقة بين أنقرة ولندن، مشيرًا إلى أن بريطانيا كغيرها من الدول تريد حصة ونفوذ وبعض الأوراق القوية في سوريا للضغط على أنقرة والحد من نفوذها، والأكراد ورقة قوية جداً في المنطقة.

وبحسب الخبير السياسي، فإن التعاون البريطاني مع "قسد" إلى جانب الفرنسي، يشكل تهديدًا للمصالح التركية في شمال شرق سوريا إذا استمر على الصعيد الاستخباراتي والعسكري مع الدعم السياسي، حيث أن "قسد" قوة عسكرية ضخمة وتحظى بتأييد ودعم غربي منقطع النظير، وتهديدها لتركيا يمكن أن يتجاوز الحدود السورية، وبالتالي فهي ورقة قوية جداً بأيدي بريطانيا والدول الغربية للضغط على تركيا.

وأكد بأن "قسد" تعمل بشكل نشط على استثمار الدعم الغربي لها ضد "داعش"، وتضع الوفود الغربية بصورة مستمرة بوضع الانتهاكات التي تقوم بها تركيا والفصائل التابعة لها من قصف بالأسلحة الثقيلة وطائرات الدرون لمناطق شمال وشرق سوريا، واستهدافها للمنشآت الحيوية والاقتصادية في المنطقة.

وأوضح أن تقارب الغرب مع "قسد" نقطة خلاف طويلة بينهم وبين حليفتهم في الناتو تركيا، التي دأبت لعقود على مناهضة تطلعات الأكراد في المناطق الحدودية سواء في سوريا أو العراق.

وأنهى حديثه بأنه تباينت الآراء حول البنية الأساسية لقسد، حيث تشير تقارير إلى أن عدد المقاتلين العرب كبير جداً وتزايد مع تقدم "قسد" في شرق الفرات، لكن ذلك لم يحل دون قلق تركيا منها.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

سوريا العلاقات التركية الأوروبية محمد عبدالجواد تركيا

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة هل يزور وزير الخارجية سوريا؟.. "عبدالعاطي" يشرح موقف مصر أخبار الرئيس السيسي يتلقى اتصالًا هاتفيًا من مستشار النمسا.. ويناقشان أوضاع غزة أخبار علي الدين هلال يكشف التحديات التي تواجه الحكومة.. وعلاقاتها مع إدارة ترامب أخبار خبير سياسي: أكراد سوريا أمام خيار الاستقلال المدعوم أمريكيًا أو التصعيد أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

خبير سياسي يكشف عن تأثير الدعم البريطاني لسوريا على المصالح التركية

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك منزل "السنوار".. استهدفته إسرائيل 3 مرات وغضبت بعد تسليم الرهائن على ركامه ظهرت الآن.. رابط نتيجة الشهادة الإعدادية في محافظة الإسكندرية 22

القاهرة - مصر

22 13 الرطوبة: 45% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • بعد مقتل موميكا.. الشرطة البريطانية تعتقل شخصا أحرق القرآن
  • الأمير بندر بن خالد الفيصل: الجنسية البريطانية خذيتها رميتها في الزبالة.. فيديو
  • البريطاني «بيدكوك» بطلًا لطواف العلا 2025
  • البريطاني بيدكوك بطل طواف العُلا 2025
  • البريطاني “بيدكوك” يتوّج بلقب طواف العُلا
  • تعاون بين "الثقافي البريطاني" و"اليونيسف" لتطوير منهج اللغة الإنجليزية للثانوية العامة
  • البريطاني “بيدكوك” يتوّج بلقب طواف العلا 2025
  • فضيحة بالجيش البريطاني.. ضابط يسرق نصف مليون جنيه إسترليني لإثبات الثراء لعشيقته
  • وفاة المغنية والممثلة البريطانية ماريان فايثفول
  • خبير سياسي يكشف عن تأثير الدعم البريطاني لسوريا على المصالح التركية