الأفتاء تجيب.. هل الدعاء بألفاظ ليست في الكتاب أو السنة من البدع؟.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

نواب سياديون: سياسة ما بعد الحرب ليست كما قبلها

أشاد مصدر نيابي "تغييري" بطريقة التعاطي الجديدة من قبل نواب "كتلة الوفاء للمقاومة" مع باقي الكتل السياسية بالرغم من الإختلاف الكبير في وجهات النظر في عدد من الملفات.
ولفت المصدر الى أن النقاش مع نواب الحزب أصبح أكثر مرونة هذه الفترة ، حيث يتم البحث  في كل  الملفات والقضايا بعدما كان العديد منها خارج أي نقاش .
المصدر اعتبر أن ملف رئاسة الجمهورية لم يعد عقدة كبيرة لدى هؤلاء النواب ولكن عملية ربطه بوقف إطلاق النار موجّه الى الخارج للضغط على المجتمع الدولي للتحرك وليس موجهاً الى الداخل ، بعدما كان شرط الداخل لإنتخاب الرئيس هو الحوار وتم التراجع عنه.
في المقابل، لا ينكر أحد من "النواب السياديين" أن ليس لمجلس النواب أي علاقة أو صلة أو معرفة بما يحصل على صعيد الحرب الدائرة بين حزب الله وإسرائيل وخاصةً في ملف التفاوض غير المباشر عبر الوسيط الأميركي ، إلا أن مصدرا نيابيا "سياديا" أشار الى أن إجتماعات مكثفة تعقد بين المعارضة كلها وكتل وسطية ومستقلين وتغييريين من أجل الوصول الى شعار وطني كبير يعمل عليه بعد إنتهاء الحرب،  والمضمون الأساسي لهذا الشعار هو بناء دولة القانون والعدالة والمساواة بين جميع أبنائها دون أي مساومة على أي من هذه المبادئ، لان هذه المبادئ  اوصلتنا  الى حالتنا اليوم .
المصدر ختم "أن العمل السياسي اللبناني سيكون محكوما بالديمقراطية والدستور ولا شيء آخر ، وان سياسة ما بعد الحرب ستكون غير سياسة ما قبل الحرب".

مقالات مشابهة

  • حكم قراءة القرآن مصحوبا بالموسيقى.. دار الإفتاء تجيب
  • حكم ذبح البهائم باستخدام مُخدِّر أو بِنج.. الإفتاء تجيب
  • صلة الرحم تزيد الرزق فهل قطعها تقلله.. دار الإفتاء تجيب
  • حكم علاج المريض بالإجبار إذا رفض الامتثال للطبيب.. دار الإفتاء تجيب
  • الرئيس بزشكيان: صواريخنا ليست للهجوم على أيّ أحد أو لاحتلال أيّ دولة بل للدفاع عن إيران
  • طول ما القلب بيدق فيه حياة.. سوسن بدر تجيب على سؤال أول حب في حياتها
  • نواب سياديون: سياسة ما بعد الحرب ليست كما قبلها
  • دار الإفتاء: لا مانع شرعا من الدعاء بألفاظ لم ترد في الكتاب والسنة
  • هل اختيار الوقت المناسب لزيارة الأقارب له أصل في الشرع؟ دار الإفتاء تجيب
  • حكم بيع الأسنان المخلوعة للأطباء والطلاب.. دار الإفتاء تجيب