دعاء فاروق: أنا أكبر من زوجي وشخصيته عامله زي "سي السيد"
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
تصدرت الإعلامية والمذيعة الدينية، دعاء فاروق، مؤشرات البحث على جوجل ومواقع التواصل الإجتماعي، بسبب الحلقة التي جمعتها مع زوجها.
وفجرت دعاء فاروق، مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أعلنت أنها تكبر زوجها في العمر بأكثر من 6 أشهر، منوهة أنها تزوجت من عماد مختار زوجها، منذ 20 عاما، وتم الزواج خلال شهرين فقط.
وتابعت دعاء فاروق: تعرفت على عماد فاروق، وعلى والدته ولاحظت أنها امرأة في غاية الطيبة والحنان، وهذا ما سرع الزواج بيننا، وكان التعارف بيننا صدفة، وتم الزواج بسرعة بفضل والدته.
وكشفت دعاء فاروق، عن خصال زوجها في المنزل قائلة (زوجي عماد مختار، يشبه في شخصيته "سي السيد" وأحيانا أتأخر عن العمل وأخبرهم بأنني أحمر الكبدة وأعد الطعام له.
من جانبه قال عماد مختار، زوج المذيعة دعاء فاروق، أنها تعرف على زوجته، من خلال أخته ووالدته، وتم إعداد لقاء يجمع بينهم، من أجل رؤية دعاء فاروق للزواج منها، وبالفعل تم التعارف وأعجب بجمالها وثقافتها، والبيت التي تربت فيه.
وتابع: دعاء أول ما شافتني أعجبت بيا، وبعد الزواج وجدت أنها ست بيت شاطرة جدا، وأنا أحب تناول الطعام من صنع يدها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعاء فاروق مواقع التواصل الزواج دعاء فاروق
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات أسرية: التربية الإيجابية ليست تدليلًا.. بل وعي وفهم لاختلاف الأطفال
أكد خبير العلاقات الأسرية أحمد مختار، أن مفهوم التربية الإيجابية يحتاج إلى وعي عميق وفهم صحيح، مشيرًا إلى أنها تشبه الطريقة التي ربّى بها النبي محمد ﷺ أبناءه، حيث غرس فيهم القيم دون عنف، وبأسلوب مليء بالحب والاحتواء.
وقال مختار، خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»: "إن التربية الإيجابية لا تعني التدليل أو التراخي، بل هي "سلاح ذو حدين"، ويجب أن تُفهم في سياقها الصحيح".
كل طفل مختلف.. والمعاملة الواحدة ليست هي الحلوأوضح مختار أن من أهم مبادئ التربية الإيجابية هو فهم أن كل طفل يختلف عن الآخر، وبالتالي لا يجب تطبيق نفس أسلوب التربية أو نفس أسلوب التعامل على جميع الأطفال، فـ"العدل ليس في المساواة المطلقة، بل في مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال"، على حد وصفه.
بدلًا من معاقبة السلوك السلبي.. عززوا الإيجابيوشدد على أن التركيز الأكبر في التربية الإيجابية يجب أن يكون على تعزيز السلوك الإيجابي، وليس فقط معاقبة السلوك السلبي، موضحًا أن "الطفل يتعلم ويكرر ما يُكافأ عليه"، لذا فإن المدح، والتحفيز، والدعم النفسي، عناصر أساسية في بناء شخصية متزنة وسليمة.