بعائد يصل إلى 22%.. تفاصيل أعلى شهادة ادخار في بنك مصر قبل اجتماع المركزي
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
تعد شهادات الادخار البنكية من أكثر الأوعية الادخارية التي يهتم الأفراد بها، لاستثمار مدخراتهم في أوعية ادخارية تحقق أرباحًا سريعة ومضمونة، وذلك مع ارتفاع أسعار الفائدة، وطرحت العديد من البنوك خلال الفترة الماضية، مجموعة مختلفة من الشهادات التي تناسب جميع الفئات.
وترصد «الوطن»، من خلال هذه السطور التالية، أعلى شهادة ادخار في بنك مصر قبل اجتماع البنك المركزي المصري، يوم الخميس المقبل، لحسم مصير أسعار الفائدة.
يتيح بنك مصر لعملائه، باقة متنوعة من الأوعية الادخارية من بينها شهادات الادخار، وأبرز هذه الشهادات الادخارية، شهادة «ابن مصر» كأعلى شهادة ادخار في بنك مصر، ويصل العائد إلى 22%، وتأتي تفاصيل الشهادة كالتالي:
- مدة الشهادة: 3 سنوات.
- الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 جنيه ومضاعفاتها.
- العائد على الشهادة: 22% في السنة الأولى، 18% السنة الثانية، 16% السنة الثالثة.
- إمكانية الاقتراض بضمان الشهادة.
- تصدر شهادة الادخار للأفراد الطبيعين فقط.
اجتماع البنك المركزيومن المقرر أن تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، آخر اجتماع لها في العام الجاري، يوم الخميس الموافق 21 ديسمبر، لحسم مصير أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك مصر أعلى شهادة ادخار الشهادات الادخارية شهادة ادخار الأوعية الادخارية البنك المركزي أسعار الفائدة بنک مصر
إقرأ أيضاً:
شهادة طبيب.. تفاصيل جديدة في قضية وفاة مارادونا
#سواليف
أدلى #طبيب الثلاثاء بشهادته في محاكمة سبعة من العاملين في المجال الطبي متهمين بالإهمال في $وفاة نجم كرة القدم الأرجنتيني دييغو #مارادونا.
وقال الطبيب إنه كان يجب أن ينقل مارادونا إلى مركز إعادة تأهيل بدلا من إعادته إلى منزله بعد الجراحة التي خضع لها في عام 2020.
وتوفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020 أثناء تلقيه الرعاية الصحية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، وكان يبلغ من العمر 60 عاما.
مقالات ذات صلة فيفا يحرم 4 أندية اردنية على 7 قضايا 2025/04/09وقال الطبيب ماريو أليخاندرو شيتر، الذي عالج مارادونا لمدة عقدين، للمحكمة: “كان يجب أن ينقل إلى مركز إعادة تأهيل… إلى مكان أكثر حماية له”.
وأضاف شيتر: “بمعرفتي بالمريض، لم أكن لأوصي بالعلاج المنزلي، لم يكن من السهل التعامل معه، وأنا أقول ذلك استنادا إلى خبرتي المباشرة في علاجه خلال أسوأ لحظات حياته”، في إشارة إلى علاجه من إدمان المخدرات.
ووفقا للادعاء، فإن المتهمين السبعة في القضية، وهم جراح أعصاب وطبيب نفسي وأخصائي نفسي وعدد من الأطباء والممرضين، فشلوا في تقديم الرعاية المناسبة، وهو ما قد يكون أدى إلى وفاة مارادونا.
وأوضح شيتر أنه كان يعمل مستشارا طبيا ولم تكن لديه سلطة اتخاذ القرار.
وأفاد بعض الشهود خلال المحاكمة بأن المنزل الذي نقل إليه مارادونا كان غير مجهز بالمعدات الطبية اللازمة.
وقال شيتر، الذي كان أيضا حاضرا عند تشريح جثة مارادونا، إن “جميع الأدلة تشير إلى وجود تقصير في توفير الرعاية الممكن تعديلها، وهو ما أدى إلى فشل قلبي”.
وفي الشهر الماضي، وتحديدا في 11 مارس، انطلقت جلسات محاكمة المتهمين من الفريق الطبي في قضية وفاة مارادونا في بوينس آيرس.
ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة حتى يوليو، وأن تستمع المحكمة إلى 100 شاهد في القضية.