احترس .. هذه العوامل تزيد احتمالات الإصابة بسرطان الرئة
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
يعد سرطان الرئة من أشرس الأورام الخبيثة التى تدمر الجسم وتجعل الإنسان عرضة للموت لذا من المهم تجنب الأشياء التي تزيد احتمالات الإصابة بهذا المرض الخبيث
ووفقا لما جاء في موقع الجمعية الأمريكية للسرطان نرصد لكم عوامل الخطر التى تزيد من احتمالات حدوث سرطان الرئة.
هناك عدد من العوامل التي قد تَزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة وبعض عوامل الخطورة هذه يمكن السيطرة عليها؛ عن طريق الإقلاع عن التدخين مثلاً لكن ثمة عوامل أخرى لا يمكن التحكم فيها مثل تاريخ عائلتك المرضي.
ومن عوامل خطورة الإصابة بسرطان الرئة:
التدخين:
يزداد خطر الإصابة بسرطان الرئة مع زيادة عدد السجائر التي تدخنها يوميًا وعدد سنوات التدخين لكن الإقلاع عن التدخين في أي عمر يمكن أن يقلِّل بشكلٍ كبير فرص الإصابة بسرطان الرئة.
التعرض للتدخين السلبي:
تزداد فرص الإصابة بسرطان الرئة بتعرضك للتدخين السلبي حتى ولو كنت غير مدخن
العلاج الإشعاعي السابق:
إذا كنت قد خضعت للعلاج الإشعاعي للصدر لعلاج نوع آخر من السرطان، قد تكون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة.
التعرُّض لغاز الرادون:
ينتُج الرادون من خلال التحلل الطبيعي لليورانيوم في التربة والصخور والماء، والذي يصبح في النهاية جزءًا من الهواء الذي تتنفسه. وقد تتراكم في أي مبنى أو منزل مستويات خطيرة من غاز الرادون.
التعرض للأسبستوس والمواد المسرطنة الأخرى:
يمكن أن يؤدي التعرض في مكان العمل للأسبستوس والمواد الأخرى المعروفة بأنها تسبب السرطان مثل الزرنيخ والكروم والنيكل إلى زيادة فرص الإصابة بسرطان الرئة، وبخاصة إذا كنت مدخنًا.
تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الرئة:
تزيد فرص الإصابة بسرطان الرئة لدى الأشخاص الذين أصيب أحد والديهم أو إخوتهم أو أبناؤهم به.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئة الإصابة بسرطان الرئة الإصابة بسرطان الاقلاع عن التدخين الأورام الخبيثة خطر الإصابة بسرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
بعد 5 سنوات.. خطر «كورونا» لا يزال يلاحقنا
المناطق_متابعات
بعد مرور خمس سنوات على جائحة COVID-19، لا تزال آثارها الصحية تلقي بظلالها على الأفراد، ومن أبرز تداعياتها طويلة الأمد تليف الرئة ما بعد COVID، وهو اضطراب خطير يؤدي إلى تندب تدريجي في أنسجة الرئة، ما يُفاقم مشكلات التنفس وقد يستدعي في بعض الحالات زراعة الرئة.
ووفقاً لمدير زراعة الرئة في نيويورك الدكتور سكوت شينين، فإن العدوى الأولية بالفايروس تسببت في التهابات حادة في أجهزة الجسم المختلفة، وخلّفت تلفا دائما في بعض أنسجة الرئة. وأوضح أن التندب الرئوي يؤثر على عملية تبادل الأكسجين، ما يجعل التنفس أكثر صعوبة مع مرور الوقت.
أخبار قد تهمك كابوس كورونا يلوح مجدداً.. علماء صينيون يكتشفون فيروساً جديداً لدى الخفافيش! 21 فبراير 2025 - 6:23 مساءً “أصل كورونا”.. الصحة العالمية تنتظر حسم الجدل من الصين 31 ديسمبر 2024 - 10:07 صباحًاوأشار شينين، إلى أن المرضى الذين يعانون من هذا التندب يكونون أكثر عرضة لمشكلات تنفسية مستقبلية، حيث يمكن أن تؤدي أي عدوى إضافية مثل الإنفلونزا إلى تفاقم حالتهم، مما قد يؤثر على جودة حياتهم بشكل دائم.