حفل تقديم و توقيع كتاب "الجماعات المحلية والمسألة الثقافية"
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
يحتضن المركب الثقافي محمد زفزاف يوم الجمعة 22 دجنبر الجاري حفل تقديم و توقيع كتاب “الجماعات المحلية والمسألة الثقافية”، من تأليف الأستاذ عبدالرزاق وردة. و تندرج هذه المبادرة، الأولى من نوعها، من حيث توثيق التظاهرات الثقافية بمختلف أجناسها الفكرية والأدبية والفنية التي عرفتها جماعة المعاريف سابقا-البيضاء- على امتداد عشرين سنة وتحديدا من 1983 إلى2003، مع ما عرفته تلك الفترة من زخم واهتمام بالفعل الثقافي رغم الصعوبات و المثبطات المادية منها و القانونية.
تبقى الإشارة إلى أن الأستاذ عبدالرزاق وردة مستشار سابق بجماعة المعاريف، و سبق له أن ترأس لجنة التعليم والشؤون الإجتماعية و الثقافية والرياضة في إحدى الولايات لنفس الجماعة.
كلمات دلالية الجماعات المحلية والمسألة الثقافية ثقافة حفل تقديم و توقيع كتابالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: ثقافة
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تطلق مشروع توثيق عناصر التراث الثقافي غير المادي في الأحساء
المناطق_المنطقة الشرقية
أطلقت وزارة الثقافة مشروع توثيق عناصر التراث الثقافي غير المادي في محافظة الأحساء، الذي يُعدُّ واحدًا من بين عدة مشاريع تعمل عليها الوزارة لتوثيق ورقمنة ذاكرة الثقافة السعودية، والحِفاظ على النسيج الغني للتراث الثقافي بالمملكة.
ويشمل المشروعُ إجراءَ مسحٍ شامل لعناصر التراث الثقافي غير المادي في الأحساء، بما في ذلك المعارف والممارسات المرتبطة بالطبيعة والكون، والتقاليد الشفهية، وفنون العروض، والممارسات الاجتماعية، ومهارات الصناعات الثقافية اليدوية، والفنون التقليدية، إلى جانب توثيق هذه العناصر رقميًا للمحافظة على التراث الثقافي الغني للمحافظة.
أخبار قد تهمك وزارة الثقافة تحصل على وسام أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مؤتمر “القمة العالمية للذكاء الاصطناعي 2024” 13 سبتمبر 2024 - 2:59 مساءً تحت رعاية ولي العهد.. وزارة الثقافة تُكرّم بعد غد الفائزين بالجوائز الثقافية الوطنية 7 سبتمبر 2024 - 3:01 مساءًوتهدف وزارة الثقافة من خلال هذا المشروع إلى توثيق التراث الثقافي غير المادي بمختلف أشكاله في محافظة الأحساء، وحفظه، وضمان استمرار هذا الإرث الثقافي، ووصوله إلى الأجيال القادمة، مع ما يتضمنه ذلك من ترسيخ الاعتزاز بالهوية الثقافية للمملكة، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الثقافية الوطنية، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.