قال رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، إنّ المجتمع الدولي يجب أن يعترف بحكومة الوحدة الوطنية التي سيتمّ تشكيلها للإشراف على الانتخابات، لأنَّها ستكون حكومة شرعية.

وأضاف صالح، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنَّ وجود حكومتين في شرق وغرب ليبيا ليس في مصلحة ليبيا وأصدقائها وجيرانها وشركائها والمجتمع الدولي، لأنَّه لا يجوز أن توجد حكومتين في بلد واحد، فأي دولة لديها مصلحة مع ليبيا وتتحدث مع رئيس الحكومة فإنّ الشرق فإن هذه المصالح لا تنجز في الغرب، والعكس صحيح.

وتابع رئيس مجلس النواب الليبي: «لا يوجد ما يمنع من إجراء الانتخابات، فالمفوضية استلمت القوانين الجاهزة للانتخابات، لكنها طلبت حكومة واحدة، وبالتالي، فإنّ تشكيل الحكومة أمر لا مناص منه، فالقوانين صدرت ونُشرت في الجريدة الرسمية ويجب العمل بها وفقا لما هو منشور».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عقيلة صالح مجلس النواب الليبي الحكومة الليبية

إقرأ أيضاً:

العرفي: حكومة الدبيبة ستعمل على إفشال مخطط خوري لإنهاء الانقسام السياسي

قال عضو مجلس النواب، عبدالمنعم العرفي، إن المبعوثة الأممية بالإنابة، ستيفاني خوري ستُقدم خارطة سياسية جديدة تسعى من خلالها لإنهاء حالة الانقسام المؤسسي وتشكيل حكومة موحدة جديدة قادرة على إقامة الانتخابات.

وأكد في تصريحات صحفية دعم مجلس النواب لمساعي خوري بشأن ضرورة توحيد المؤسسات وتشكيل الحكومة الموحدة.

وشدد على أن حكومة الدبيبة ستعمل على إفشال مخطط خوري من خلال استخدام أذرعها السياسية والعسكرية للحفاظ على موقعها في السلطة.

الوسومالعرفي خوري

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس الوزراء يدشن دليل الخدمات الضريبية الخاص بالمستفيدين
  • غوتيريش: الانتخابات العامة ضرورة لاستعادة شرعية مؤسسات ليبيا
  • بلها: حكومة موحدة بمصداقية دولية لتهيئة الانتخابات الوطنية في ليبيا
  • العرفي: حكومة الدبيبة ستعمل على إفشال مخطط خوري لإنهاء الانقسام السياسي
  • البرلمان العربي يؤكد ضرورة تحقيق التوافق الوطني الليبي لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • بوراس: المرأة ليست نصف المجتمع فقط بل قوة دافعة للتغيير والتطوير
  • مجلس النواب يشارك في المؤتمر الإقليمي الثاني للمرأة والانتخابات
  • بوراص: المرأة قوة دافعة للتغيير والتطوير في ليبيا
  • بالصور | افتتاح مكتب الخارجية بالقبة بحضور عقيلة صالح والحويج
  • جهود ليبية لدعم إعادة دمج المدمنين في سوق العمل والمجتمع