احفظي السبانخ سنة كاملة بهذه الحيلة البسيطة.. ستبقى طازجة على الدوام منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، احفظي السبانخ سنة كاملة بهذه الحيلة البسيطة ستبقى طازجة على الدوام،من المعلوم ان أوراق السبانخ تحتوي على نسبة مرتفعة من الماء. لذلك يُنصَح باتّباع .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احفظي السبانخ سنة كاملة بهذه الحيلة البسيطة.. ستبقى طازجة على الدوام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من المعلوم ان أوراق السبانخ تحتوي على نسبة مرتفعة من الماء. لذلك يُنصَح باتّباع الطريقة الصحيحة في حفظها بحيث تظلّ طازجة ومحافظة على طعمها ولونها لأطول فترة ممكنة.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال سوف نعرّفكِ في هذا المقال على خطوات تخزين السبانخ لمدة تصل إلى عام.
ـ أولا اختاري أوراق السبانخ الطازجة بحيث تكون خضراء اللون. ثمّ نظّفيها وأزيلي الأجزاء التالفة وجميع الأوساخ والأتربة.
ـ ثم وبعد ذلك انقعي الأوراق في وعاء مملوء بالماء والقليل من الملح أو الخل لضمان قتل البكتيريا.
ثمّ اغسليها لمرة أخرى تحت الماء الجاري حتى تتأكدي من إزالة كل الأوساخ تماماً.
ـ بعدها صفّي الأوراق من الماء وقصّي الجذور وقطّعيها إلى أجزاء صغيرة.
ـ والآن ضعي أجزاء السبانخ في قدر وغطّيها واطهيها على نار خفيفة لمدة دقيقتين مع تقليبها بين الحين والآخر.
ـ ثم وبعد ذلك أخرجي أجزاء السبانخ من القدر وضعيها في مصفاة حتى تجفّ.
ـ وفي الأخير قومي بوضع أجزاء السبانخ في كيس من النايلون وأحكمي إغلاقه. ثمّ احفظي الكيس في الثلاجة.
وبهذه تستطيعين حفظ السباخ سنة كاملة دون أن تتغير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بطراز أوروبي.. ما قصة القصور المهجورة بهذه البلدة في الهند؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يمر الطريق السريع المغبر الذي يؤدي إلى سيدهبور، في ولاية غوجارات بغرب الهند، عبر مناظر طبيعية قاحلة، متجاوزًا المطاعم على الطرقات وقطعان الإبل، من دون أن يلمّح كثيرًا لما تخبئه هذه البلدة التاريخية.
في قلب سيدهبور، يمتد شارع تصطف على جانبيه قصور فاخرة تتكونّ من ثلاثة وأربعة طوابق، تُعرف باسم "Haveli"، وتزهو بألوان باهتة من درجات قوس القزح، بدءًا من الأزرق الفيروزي والوردي الفاتح وصولا إلى الأخضر الفستقي.
ويُعرف هذا الشارع محليًا باسم "Paris Galli" أو "شارع باريس"، حيث ينقل الزوار إلى مدينة أوروبية بطرازها المعماري النيوكلاسيكي الفاخر ومزيجها المتناغم من فنون الآرت ديكو، والأساليب الهندية الهجينة.
وتبعد سيدهبور أقل من ثلاث ساعات بالسيارة عن عاصمة ولاية غوجارات، أحمد آباد، لكنها لا تزال بعيدة عن أنظار المسافرين وعشاق العمارة.
ويبدو الحي المحيط بشارع "Paris Galli" مهجورًا إلى حد كبير، باستثناء بعض المارة الذين كانوا يرتدون غطاء الرأس الملوّن المميز والقبعات الذهبية والبيضاء التي يرتديها أفراد فرقة البهرة الداودية، وهي طائفة شيعية مسلمة استقرت لأول مرة في هذا الجزء من غرب الهند في القرن الحادي عشر.
ويُعرف البهرة بأنهم مجتمع تجاري مترابط نشأ في مصر، ثم تنقّل عبر شمال إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا للتجارة في التوابل، والأحجار الكريمة، والعطور.
بعد ذلك، انتقل مقر الطائفة من اليمن إلى سيدهبور، حيث استعرض أتباعها ازدهارهم وثروتهم من خلال بناء مئات المنازل الفاخرة في النصف الأول من القرن العشرين. وأُطلق على هذه التجمّعات السكنية اسم "Bohrawads"، وسعى أصحاب هذه القصور للتفوق على بعضهم البعض عبر تعليق الثريات الفخمة، واستخدام الزجاج البلجيكي، وقطع الأثاث القديمة، أو من خلال إقامة الولائم الفاخرة.
ذكر المعماري زوياب كادي المولود في سيدهبور أنه قد تكون الروابط التجارية الوثيقة للمجتمع مع أوروبا قد أثّرت على الحس المعماري. وكان مهراجا المنطقة حينذاك، سياجيراو غايكواد الثالث، معروفًا بحبه للعمارة الأوروبية. وقد وضع قواعد تخطيط صارمة مستوحاة من المخطِط الحضري الاسكتلندي باتريك غيديس (الذي عاش في الهند بين عامي 1914 و1924)، ما أدى إلى تشكيل شوارع ذات طابع معماري موحّد بشكل لافت.
وقال كادي إن البهرة قدموا مساعدتهم للمجتمعات الأخرى خلال مجاعة وقعت في أوائل القرن العشرين، وبمثابة ردّ للجميل، "قام مهراجا ولاية بارودا بإهدائهم قطعة أرض، حيث كانوا يواجهون أزمة سكن".
وأضاف: "على هذه الأرض، بدأوا في بناء هذه المباني الرائعة، التي كان يجب أن تلتزم بقواعد تخطيط المدن الصارمة".
تقع هذه القصور الطويلة والضيقة بشكل رئيسي في منطقة نجامبورا، حيث يتواجد شارع "Paris Galli"، وهي مصنوعة غالبا من الخشب، بالإضافة إلى الجص والطوب. وتتميز التصاميم بأسطح الجملون، وأعمدة وزخارف، وأبواب منحوتة، ونوافذ مزخرفة ومتدلية تبرز من واجهة كل قصر.