سمو أمير البلاد يشكر قادة الدول الخليجية والعربية والعالمية وكافة المنظمات العربية والاقليمية والدولية على تعازيهم بوفاة الأمير الراحل
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أعرب حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه عن خالص شكره ووافر تقديره إلى إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وإخوانه أصحاب الجلالة والفخامة رؤساء الدول العربية الشقيقة وزعماء دول العالم الصديقة وإلى معالي الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لجامعة الدول العربية والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وإلى رئيس البرلمان العربي وإلى أمين عام حلف شمال الأطلسي (الناتو) وإلى مدير منظمة الصحة العالمية وإلى مدير برنامج الأمم المتحدة للغذاء العالمي (الفاو) وإلى المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) وإلى المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل الفلسطينيين (الأونروا) وإلى مدير منظمة الأمم المتحدة الإنمائي وإلى كافة رؤساء المنظمات والوكالات التابعة للأمم المتحدة وكافة المنظمات التابعة لجامعة الدول العربية ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى البلاد وإلى رؤساء المؤسسات والجمعيات الخيرية خارج البلاد وإلى رؤساء المنظمات غير الحكومية (N.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: سمو أمير البلاد واجب العزاء الدول العربیة الأمم المتحدة أمیر البلاد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: غارات إسرائيل على تدمر "الأكثر فتكاً"
اعتبرت مسؤولة بالأمم المتحدة الخميس أن الغارات الإسرائيلية التي أودت الأربعاء بالعشرات في مدينة تدمر هي "على الأرجح الأكثر فتكاً" في سوريا حتى الآن، معربة عن قلقها البالغ من تصاعد العنف في البلاد.
وقالت نجاة رشدي، نائبة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، أمام مجلس الأمن الدولي "مجدداً، ازدادت الغارات الإسرائيلية في سوريا بشكل كبير، سواء من حيث الوتيرة أو النطاق".
وأضافت "أمس (الأربعاء)، قُتل عشرات الأشخاص في غارة قرب تدمر، هذه الضربة الإسرائيلية هي على الأرجح الأكثر فتكاً حتى الآن".
واستهدفت غارات إسرائيلية الأربعاء، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، ثلاثة مواقع في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي ضمّ أحدها اجتماعاً "لمجموعات سورية موالية لطهران مع قياديين من حركة النجباء العراقية وحزب الله اللبناني".
وقتل في الغارات 79 مقاتلاً موالين لإيران، وفق أحدث حصيلة أوردها المرصد، بينما أحصت وزارة الدفاع السورية مقتل 36 شخصاً وإصابة أكثر من خمسين جراء هذه الغارات على المدينة الواقعة في البادية السورية.
وأضافت رشدي "تقول إسرائيل إن ضرباتها تستهدف مواقع مرتبطة بإيران أو حزب الله أو الجهاد الإسلامي الفلسطيني. لكننا مجدداً نشهد سقوط ضحايا من المدنيين، من ضمنهم جراء غارات ضخمة على مناطق سكنية في وسط دمشق".
كما أعربت عن قلقها حيال "الوضع المتفجر" في الجولان المحتل، وأعمال العنف الأخرى "في العديد من مواقع العمليات الأخرى"، خصوصاً في شمال غرب البلاد.
وحذرت من أن "هذا العام يتجه ليكون الأكثر عنفاً منذ 2020، وأن خطر حدوث دمار أكبر يلوح في الأفق".
واندلع النزاع في سوريا في العام 2011 إثر احتجاجات بدأت سلمية قبل أن يقوم النظام بقمعها.
وأدى النزاع إلى مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتشريد الملايين وتدمير اقتصاد البلاد والبنية التحتية.
وتابعت رشدي "من الواضح أن الأولوية الملحة بالنسبة لسوريا هي وقف التصعيد. فالبلاد تشهد عواصف متواصلة ناتجة من نزاع إقليمي وموجات متزايدة للنزاع على أراضيها".
وأشارت إلى أنه "مع تضاؤل المساعدات الإنسانية وتكثيف الخطابات والأعمال العدائية، يضطر السوريون إلى العيش في ظروف صعبة وغير محتملة على نحو متزايد".