إحاطة في مجلس الأمن حول فلسطين صباح اليوم الثلاثاء
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
الثورة نت/
أرجأ مجلس الأمن الدولي مجدداً التصويت على مشروع قرار جديد حول إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة حتى صباح اليوم الثلاثاء بتوقيت نيويورك، لإجراء المزيد من المشاورات حوله.
وبحسب وسائل الإعلام الفلسطينية فإن مجلس الأمن سيعقد جلسة إحاطة مفتوحة، تعقبها مشاورات مغلقة، حول “الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين”.
وهذه الجلسة مبرمجة منذ بداية الشهر، وستتطرق إلى التقرير الربعي بخصوص تطبيق القرار الدولي رقم 2334 الخاص بالمستوطنات الصهيونية في فلسطين المحتلة.
ويؤكد القرار الذي اعتُمد عام 2016 “أن إنشاء كيان العدو الصهيوني للمستوطنات في الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، ليس له أي شرعية قانونية، ويشكل انتهاكا صارخا بموجب القانون الدولي.
ومن المقرر أن يستمع الأعضاء إلى إحاطتين من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينيسلاند، ورئيس بعثة هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة، اللواء باتريك غوتشات، فيما ستقدم رئيسة الشؤون السياسية وبناء السلام، روزماري ديكارلو، إحاطة خلال المشاورات المغلقة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة فى النواب لإضافة اللغة الأجنبية الثانية للمجموع في الثانوية العامة
أعلن النائب محمد عبد الله زين الدين عضو مجلس النواب تضامنه مع الدعوى القضائية التى تقدم بها بعض المعلمين ضد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف بسبب قرار استبعاد إضافة درجات اللغات الأجنبية الثانية للمجموع الكلى بالثانوية العامة.
وطالب " زين الدين " فى طلب إحاطة تقدم به إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم بوقف تنفيذ وإلغاء قرار وزير التربية والتعليم رقم 138 لسنة 2024 فيما تضمنه من استبعاد إضافة درجات مادة اللغة الأجنبية الثانية الفرنسية والالمانية والايطالية والاسبانية إلى المجموع الكلي للصفوف الثلاث بمرحلة التعليم الثانوي العام وإلغاء كافة الاثار المترتبة عليه والتي من أخصها إلزام وزارة التربية والتعليم بإعادة إدراج مادة اللغة الأجنبية الثانية إلي المواد الأساسية المضاف درجاتها للمجموع الكلي للصفوف الثلاثة بمرحلة التعليم الثانوي العام.
وتساءل النائب محمد عبد الله زين الدين عن الأسباب التى وراء اصدار الوزير لهذا القرار الذى سيجعل من مادة اللغة الثانية الفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية ليس لها أى قيمة لدى الطلاب لأنها لا تضاف الى المجموع ؟ ولماذا يصر الوزير الحالى على اتخاذ مثل هذه القرارات المفاجئة التى تضرب العملية التعليمية فى مقتل ؟ وهل يعلم الوزير أن عدم إضافة اللغة الثانية للمجموع سيؤدى إلى ضعف شديد لدى الطلاب فى تحصيل هذه المواد الأجنبية المهمة والتى تؤهلهم للدخول إلى الكليات الجامعية المتخصصة فى مثل هذه المواد المهمة مطالباً من رئيس مجلس النواب احاطة طلب الاحاطة إلى لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان واستدعاء وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى للرد على تساؤلاته