بومار كومباني تحت علامتها التجارية “ستريم” حاضرة بمعرض الإنتاج الجزائري
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
بومار كومباني، واحدة من الشركات الرائدة في المجال الإلكتروني في الجزائر. تفخر بالإعلان عن مشاركتها في الدورة الحادية والثلاثين لمعرض الإنتاج الجزائري.
يعد الحدث، الذي سيُقام من 14 إلى 23 ديسمبر 2023 في قصر المعارض سافكس، الصنوبر البحري. فرصة استثنائية لتسليط الضوء على الشركات المحلية وعرض جودة المنتجات الوطنية.
هذا العام، ستبرز بومار كومباني العديد من منتجاتها الجديدة، مما يظهر التزامها المستمر بالابتكار ورضا عملائها.
سيتاح للزوار الفرصة لاكتشاف منتجات حصرية، تعكس الجودة والخبرة التي جعلت بومار كومباني. واحدة من أكبر الشركات في المجال الإلكتروني والتكنولوجي. مما يؤكد دورها الحيوي في تطوير قطاع الإلكترونيات في الجزائر. وذلك بالمساهمة في الاقتصاد الوطني من خلال تعزيز الإنتاج المحلي وتقديم منتجات عالمية المستوى.
سيكون ممثلو الشركة حاضرين في المعرض لاستقبال الزوار وشركاء الأعمال ووسائل الإعلام المختلفة. تُظهر هذه المشاركة في الدورة الحادية والثلاثين لمعرض الإنتاج الجزائري رؤية الشركة على المدى الطويل والتزامها بالتطور المستمر في السوق.
تدعو بومار كومباني الجمهور لزيارة جناحها في الجناح المركزي، المنطقة ب. واكتشاف مختلف المنتجات والخدمات التي تقدمها.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
السنوسي: الدبيبة وقع عقداً لتنفيذ «مكتبة المستقبل» مع نفس الشركة الوهمية التي نفذت ميدان الشهداء
ربط الإعلامي أحمد السنوسي، بين تنفيذ مكتبة المستقبل وتنفيذ ميدان الشهداء في العاصمة الليبية طرابلس.
وقال السنوسي، عبر حسابه على “فيسبوك”:” مكتبة المستقبل اللي بـ 85 مليون دينار !، نفس الأشخاص اللي نفذوا ميدان الشهداء هما نفس اللي قاعدين ينفذوا في المكتبة”.
وأضاف السنوسي:” المكان هذا كان قبل عام 2011 مطعم يطل على البحر قدام الإذاعة في زواية الدهماني، بعد الـ 2011 قعدوا التشكيلات المسلحة والأجهزة الأمنية يتعاركوا عليه”.
وأكد أن الدبيبة وقع عقد مع نفس الشركة الوهمية اللي نفذت ميدان الشهداء وأعطاها 85 مليون لتنفيذ مكتبة !، تصميم قهوة تحول لمكتبة ! ومكتبة تتبع رئاسة وزراء، مالا وزارة الثقافة شن تزمر ؟”.
وتابع:” طبعاً، بدون عطاء بدون ممارسة بدون منافسة، وبتكليف مباشر ! اللي هلكنا الوزير وليد الافي بمنظوماتهم متع العطاءات الوهمية، والشركة معروفة لمنو والبزنس معروف لمنو”.
واستطرد:” الليبيون نسوا شن معنى مليون ! 85 مليون دينار ، “تبني” 40 مكتبة فخمة حول ليبيا بالكامل ، مش تدير صيانة لمطعم، مرفق رسالة التكليف يا صفحة “تبيان” المبلغ مكتوب بالارقام، وبالدولار ومساعدكم لما حولت المبلغ من الدولار للدينار”.
واختتم:” بالمناسبة، برضوا حتى هالمكتبة من فلوس مهندسي النفط ومن دوراتهم ومكافآتهم اللي واقفة ليها سنين، فأيضاً المفروض تديرولهم يافطة شكر، أفضل ماتديروا للمرموق اللي بيفتتحها”.