أفادت وكالة رويترز، ‏بأن رئيس الحكومة الإسرائيلية يبحث مع نظيره الهندي ضرورة حماية الملاحة من هجمات الحوثيين.

وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

أكثر من 11 ألف حالة اعتقال بالضفة والقدس منذ 7 أكتوبر

واصلت القوات الإسرائيلية حملات الاعتقال في الضفة الغربية بوتيرة غير مسبوقة، في ضوء استمرار الحرب على قطاع غزة، واعتقلت إسرائيل اليومين الماضيين 40 فلسطينياً على الأقل من الضفة.

ومن بين المعتقلين سيدة، وطفل، بالإضافة إلى أفراد من عائلة مطارد بينهم سيدة للضغط على نجلهم لتسليم نفسه، وأسرى سابقين، على ما أفاد بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني.

وقالت هيئة الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في البيان، إن “حصيلة الاعتقالات في الضفة منذ بدء معركة طوفان الأقصى من أكتوبر 2023، وحرب الإبادة المستمرة، بلغت أكثر من 11 ألف حالة اعتقال”.

وشملت الاعتقالات فئات المجتمع الفلسطيني كافة، إلى جانب اعتقال العشرات من العمال الفلسطينيين، والآلاف من غزة، وحتّى الآن لم تتمكن المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى من التعرف على كافة أعدادهم وهوياتهم بدقة، حيث يواصل الاحتلال تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم.

وقد رافق حملات الاعتقال المستمرة والمتصاعدة منذ 359 يوما، عمليات الإعدام الميداني، وإطلاق النار بشكل مباشر قبل الاعتقال، أو التهديد بذلك، بالإضافة إلى الضرب المبرح، وعمليات التحقيق الميداني التي طالت المئات، واستخدام الكلاب البوليسية.

وخلال حملات الاعتقال، يتعمد الجيش الإسرائيلي استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية ورهائن، عدا عن عمليات التخريب الواسعة التي طالت المنازل، ومصادرة مقتنيات وسيارات، وأموال، ومصاغ ذهب وأجهزة الكترونية، إلى جانب هدم وتفجير منازل تعود لأسرى في السجون الإسرائيلية.

يشار إلى أن “حملات الاعتقال هذه تأتي في ظل الحرب التي يشنها الجيش الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، كعملية انتقامية تندرج في إطار العقاب الجماعي، حيث شكلت عمليات الاعتقال، وما تزال أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التي يستخدمها الاحتلال، لتقويض أي حالة مقاومة متصاعدة ضده”.

يذكر أن المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، تشمل من أبقى الجيش الإسرائيلي على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقا.

المصدر: هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: نواصل الليلة شن هجمات قوية بمنطقة الشرق الأوسط
  • ملك الأردن: نؤكد ضرورة تكثيف الجهود للتوصل لتهدئة شاملة في المنطقة
  • الأمم المتحدة: قوات الاحتلال الإسرائيلي تعيق الاستعدادات لموسم الأمطار في قطاع غزة
  • ما حجم الأضرار التي لحقت بـ الحوثيين جراء العدوان الإسرائيلي الاخير على الحديدة ؟
  • أكثر من 11 ألف حالة اعتقال بالضفة والقدس منذ 7 أكتوبر
  • متظاهرون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى في غزة
  • أنصار الله: استهداف المنشآت المدنية في الحديدة دليل على تخبط وضعف كيان الاحتلال الإسرائيلي وحالة الوجع التي يعيشها نتنياهو
  • نتنياهو: ضربنا الحوثيين في اليمن
  • هيئة شؤون الأسرى: قوات الاحتلال اعتقلت 40 فلسطينيا من الضفة الغربية أمس
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل أكثر من 20 فلسطينيا من مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة