مطار حمد الدولي يفوز بجائزة "أفضل مطار في الشرق الأوسط" للسنة السابعة على التوالي
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
فاز مطار حمد الدولي بجائزة "أفضل مطار في الشرق الأوسط"، للسنة السابعة على التوالي، في حفل جوائز استطلاع الرأي السنوي العشرين لقراء مجلة /جلوبال ترافلر/ الأمريكية.
وتعكس هذه الجائزة، التي تمثل وساما مرموقا في مجال سفر الأعمال، وتحظى باهتمام واسع باعتبارها تمثل انعكاسا نزيها لمجال السفر لاعتمادها على أصوات القراء فحسب، التزام مطار حمد الدولي الراسخ بتقديم خدمة عملاء وتجربة سفر تلبي جميع احتياجات المسافرين.
وقد أتاحت /جلوبال ترافلر/، للعام العشرين على التوالي، الفرصة أمام قرائها لإبداء آرائهم في خدمات وتجارب السفر المفضلة لديهم عبر استطلاع الرأي لهذا العام.
وفي هذا الخصوص، قال السيد فرانسز جالاجر الناشر والرئيس التنفيذي في مجلة /جلوبال ترافلر/، "نهنئ مطار حمد الدولي على فوزه بجائزة أفضل مطار في الشرق الأوسط للسنة السابعة على التوالي، من قبل قراء المجلة، مضيفا: "أنا شخصيا أستمتع بالسفر إلى الدوحة أو عبرها، وذلك لتجارب السفر المميزة والخدمات الاستثنائية".
من جانبه، قال السيد عبدالعزيز الماس نائب الرئيس للاتصال والتسويق بمطار حمد الدولي، "يسرنا أن نحصل على جائزة أفضل مطار في الشرق الأوسط للعام السابع على التوالي من جوائز استطلاع آراء القراء الذي أجرته مجلة /جلوبال ترافلر/"، مضيفا: "يعتبر هذا الفوز بمثابة شهادة على التزامنا الراسخ بتقديم تجارب وخدمات سفر ممتازة لمسافرينا، ونحن نشكر قراء مجلة /جلوبال ترافلر/ على ثقتهم ودعمهم الدائم الذي ألهمنا لتقديم المزيد".
ويعد مطار حمد الدولي أكثر من مجرد مركز عالمي للسفر، فهو يلبي احتياجات كافة المسافرين، ويتم تصنيفه باستمرار بين أفضل المطارات في العالم لكفاءته التشغيلية من خلال تقديم خدمة عملاء مميزة وتبني التقنيات الذكية.
ويحتضن المطار "أورتشارد"، وهي حديقة استوائية تم تصميمها لتقديم تجارب سفر مريحة، كما يضم العديد من منافذ التسوق والضيافة، حيث يعتبر الكثير منها الأول من نوعه في العالم.
ويحظى المسافرون عبر مطار حمد الدولي بفرصة استكشاف المئات من التجارب التي تجتمع كلها تحت سقف واحد، في ظل تحفة معمارية وحديقة استوائية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: مطار حمد الدولي
إقرأ أيضاً:
ويتكوف : لم أناقش مع ترامب فكرة نقل الفلسطينيين من غزة
أكد مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، أن إعادة إعمار غزة قد تستغرق ما بين 10 و15 عاما ، مشيرا إلي أن المساعدات تدخل غزة كما هو مخطط لها والناس يعودون إلى الشمال.
وقال ويتكوف في تصريحات له " رسالتي لنتنياهو والوزراء الذين التقيتهم هي ضرورة الاستمرار في تنفيذ الصفقة ، ولم يبق شيء قائما في غزة وهناك العديد من الذخائر غير المنفجرة.
وأضاف : لم أناقش مع ترامب فكرة نقل الفلسطينيين من غزة ، وما شاهدته خلال زيارتي لقطاع غزة غير صالح للسكن وعلينا أن ننهي المرحلة الأولى وننفذها بشكل صحيح ثم ننتقل إلى الثانية.
وأتم مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف : نتنياهو ملتزم بعملية إعادة الرهائن.