فاز مطار حمد الدولي بجائزة "أفضل مطار في الشرق الأوسط"، للسنة السابعة على التوالي، في حفل جوائز استطلاع الرأي السنوي العشرين لقراء مجلة /جلوبال ترافلر/ الأمريكية.
وتعكس هذه الجائزة، التي تمثل وساما مرموقا في مجال سفر الأعمال، وتحظى باهتمام واسع باعتبارها تمثل انعكاسا نزيها لمجال السفر لاعتمادها على أصوات القراء فحسب، التزام مطار حمد الدولي الراسخ بتقديم خدمة عملاء وتجربة سفر تلبي جميع احتياجات المسافرين.


وقد أتاحت /جلوبال ترافلر/، للعام العشرين على التوالي، الفرصة أمام قرائها لإبداء آرائهم في خدمات وتجارب السفر المفضلة لديهم عبر استطلاع الرأي لهذا العام.
وفي هذا الخصوص، قال السيد فرانسز جالاجر الناشر والرئيس التنفيذي في مجلة /جلوبال ترافلر/، "نهنئ مطار حمد الدولي على فوزه بجائزة أفضل مطار في الشرق الأوسط للسنة السابعة على التوالي، من قبل قراء المجلة، مضيفا: "أنا شخصيا أستمتع بالسفر إلى الدوحة أو عبرها، وذلك لتجارب السفر المميزة والخدمات الاستثنائية".
من جانبه، قال السيد عبدالعزيز الماس نائب الرئيس للاتصال والتسويق بمطار حمد الدولي، "يسرنا أن نحصل على جائزة أفضل مطار في الشرق الأوسط للعام السابع على التوالي من جوائز استطلاع آراء القراء الذي أجرته مجلة /جلوبال ترافلر/"، مضيفا: "يعتبر هذا الفوز بمثابة شهادة على التزامنا الراسخ بتقديم تجارب وخدمات سفر ممتازة لمسافرينا، ونحن نشكر قراء مجلة /جلوبال ترافلر/ على ثقتهم ودعمهم الدائم الذي ألهمنا لتقديم المزيد".
ويعد مطار حمد الدولي أكثر من مجرد مركز عالمي للسفر، فهو يلبي احتياجات كافة المسافرين، ويتم تصنيفه باستمرار بين أفضل المطارات في العالم لكفاءته التشغيلية من خلال تقديم خدمة عملاء مميزة وتبني التقنيات الذكية.
ويحتضن المطار "أورتشارد"، وهي حديقة استوائية تم تصميمها لتقديم تجارب سفر مريحة، كما يضم العديد من منافذ التسوق والضيافة، حيث يعتبر الكثير منها الأول من نوعه في العالم.
ويحظى المسافرون عبر مطار حمد الدولي بفرصة استكشاف المئات من التجارب التي تجتمع كلها تحت سقف واحد، في ظل تحفة معمارية وحديقة استوائية.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: مطار حمد الدولي

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”

في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.

رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.

كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.

هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟

ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.

48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • "لا أرض أخرى" يحصل على توزيع سينمائي في منطقة الشرق الأوسط
  • بجائزة الشهر السابعة.. صلاح يعادل الرقم القياسي لهاري كين وأغويرو
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
  • للسنة الثالثة على التوالي.. شركة العاصمة الإدارية في MIPIM 2025 بفرنسا
  • جامعة خليفة السابعة عالمياً في تخصص الهندسة البترولية
  • إعلام روسي : طائرة المبعوث الأمريكي ويتكوف تهبط في مطار فنوكوفو
  • مطارا مسقط وصلالة يتوّجان بجوائز جودة خدمة المطارات
  • تتويج مطاري مسقط وصلالة بجوائز جودة خدمة المطارات في الشرق الأوسط
  • لقجع يفوز بعضوية المكتب التنفيذي لـ"فيفا" للمرة الثانية على التوالي