كشفت شقيقة المغنية الكندية سيلين ديون عن تطورات حالتها الصحية بعد إصابتها بمرض نادر وتوقفها على الغناء.

تطورات جديدة في حالة سيلين ديون الصحية

وقالت إن شقيقتها غير قادرة على السيطرة على عضلاتها، بسبب مرضها النادر، حسب «ديلي ميل» البريطانية.

وبعد عام من إجبار «ديون» على إلغاء جولتها الفنية، تدهور وضعها الصحي نتيجة لإصابتها بـ متلازمة الشخص المتصلب.

وحسب الأطباء أكدوا أن حالة سيلين ديون، متأخرة وغير قابلة للشفاء، حيث أن الجسم يهاجم خلاياه العصبية ويؤثر بشدة على الحركة.

واوضحت شقيقتها  كلوديت أن سيلين ديون لا تملك السيطرة على عضلاتها، مضيفة «لقد فقد بعض الناس الأمل لأن كل الأمراض غير معروفة».

متلازمة الشخص المتصلب

هو اضطراب نادر يجعل العضلات في الجذع والأطراف تتناوب بين التشنج والتصلب، والتشنجات التي تسببها تكون شديدة جدًا لدرجة أنها تؤدي إلى خلع المفاصل وكسر العظامز

ويصبح المرض أكثر خطورة بمرور الوقت حيث يمكن أن يصيب المرضى بالشلل، مما يجعلهم أكثر اعتمادا على الكرسي المتحرك.

هل هناك سبب محدد للإصابة بهذا المرض؟

لا يكشف الخبراء عن سببا محددا لمتلازمة  الشخص المتصلب، كما أن الأطباء غير قادرين على علاج هذه الحالة مدى الحياة، ولكن يمكن تقديم العلاجات للمساعدة في السيطرة على الأعراض لدى غالبية المرضى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السیطرة على سیلین دیون

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري يكشف تطورات جديدة لمقترح وقف حرب غزة لـ 7 سنوات

إسرائيل – نشرت وسائل إعلام عبرية أن إسرائيل أبدت تجاوبا مع عدد من بنود المقترح المصري-القطري الجديد لوقف الحرب في غزة، والذي يتضمن اتفاقًا لوقف إطلاق النار لمدة سبع سنوات.

وذكرت قناة “مكان” الإسرائيلية أن مصادر مصرية رفيعة المستوى في القاهرة أكدت أن إسرائيل أبدت تحفظا على أربع نقاط في الوثيقة دون أن يتم الكشف عن تفاصيل تلك البنود، وأن جهود الوساطة المصرية القطرية الحالية تتركز على سد الفجوات بين الجانبين، من أجل التوصل إلى صيغة توافقية شاملة يمكن البناء عليها للتقدم نحو اتفاق دائم.

يُذكر أن المحادثات تتم بوساطة فاعلة من القاهرة والدوحة، بمشاركة مسؤولين أمنيين من كلا الجانبين، وسط ضغوط دولية متزايدة للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد تُجنّب المنطقة مزيدًا من التصعيد.

ومن المقرر أن يعقد الكابينت الإسرائيلي مساء يوم (الثلاثاء) اجتماعا في ظل مطالبة بعض الوزراء بتكثيف العملية العسكرية في القطاع، ومن المقرر ان يحضر رئيس الشاباك بار الجلسة، والذي لم يتم استدعاؤه لاجتماع الكابينيت امس الأول الأحد الذي كرس لبحث ملف المساعدات الإنسانية.

تتزامن تلك التحركات مع ما أعلنته مسؤول في حركة الفصائل الفلسطينية من أن وفدا عن الحركة غادر الدوحة قاصدا مصر لمناقشة أفكار جديدة تتعلق بالتهدئة في غزة.

منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أعقاب عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة الفصائل في 7 أكتوبر 2023 لعبت مصر وقطر دورًا محوريًا في الوساطة للتوصل لوقف إطلاق النار.

نجحت الوساطتان في التوصل إلى هدنة مؤقتة في نوفمبر 2023، أُطلق خلالها أكثر من 100 محتجز إسرائيلي مقابل أسرى فلسطينيين،كما أُعلن في يناير 2025 عن اتفاق وقف إطلاق نار متعدد المراحل، تضمن إطلاق 33 رهينة إسرائيلية مقابل حوالي 2000 أسير فلسطيني، مع فتح معبر رفح للمساعدات الإنسانية.

ويعد المقترح الجديد الذي يشمل هدنة لمدة 7 سنوات طفرة محتملة حيث يتجاوز الهدن القصيرة السابقة ويهدف إلى إنهاء الحرب رسميًا، مع انسحاب إسرائيلي كامل وإعادة إعمار غزة.

وتواجه المفاوضات عقبات خاصة حول شروط إسرائيل للسيطرة الأمنية على ممرات مثل فيلادلفيا ونتساريم، ورفض حركة الفصائل لأي وجود عسكري إسرائيلي.

المصدر: مكان العبرية

مقالات مشابهة

  • منظمة الصحة العالمية تدعو لتكثيف الجهود للقضاء على الملاريا
  • عاجل. ترامب: عدم السيطرة على كامل أراضي أوكرانيا هو التنازل الذي يمكن أن تقدم
  • الصحة: أجهزة تشخيصية جديدة تسرّع اكتشاف الدرن ونقلة في السيطرة على المرض
  • تطورات جديدة في قضية العثور على جثة شاب داخل فندق شهير بالقاهرة
  • كل شيء يمكن فعله على هاتفك.. خدمة جديدة من إنستجرام لمنافسة تيك توك
  • تطورات جديدة في قضية رمضان صبحي
  • نظرية جديدة تُعيد رسم ملامح أسباب مرض ألزهايمر
  • إعلام عبري يكشف تطورات جديدة لمقترح وقف حرب غزة لـ 7 سنوات
  • تفاصيل تدهور الحالة الصحية للفنان نعيم عيسى
  • حمى الضنك تفتك بأبناء المحافظات المحتلة