سيلين ديون تفقد السيطرة على عضلاتها.. شقيقتها تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
كشفت شقيقة النجمة الكندية، سيلين ديون ، عن آخر التطورات في حالتها الصحية، حيث تعاني المغنية من مرض مناعي ذاتي يسمى متلازمة الشخص المتصلب.
اقرأ ايضاًوفي حديثها لموقع 7 Jours الكندي، أوضحت كلوديت ديون إن سيلين فقدت السيطرة على عضلاتها، كما تكافح لمحاربة المرض، لكن مستقبل مسيرتها الغنائية غير مؤكد.
وقالت كلوديت: "في أحلامنا وأحلامها، الفكرة هي العودة إلى المسرح. في أي حال صحية؟ لا أعلم".
وتعانى سيلين من تشنجات عضلية لا يمكن السيطرة عليها، ففي يناير 2022، ألغت ديون مواعيد جولتها الغنائية بعد تعرضها لتشنجات "شديدة ومستمرة".
وفي ديسمبر، أعلنت سيلين لمعجبيها: "لقد كنت أتعامل مع المشاكل الصحية لفترة طويلة، وكان من الصعب حقًا بالنسبة لي مواجهة هذه التحديات... لسوء الحظ، تؤثر هذه التشنجات على كل جانب من جوانب حياتي اليومية؛ مما يتسبب في بعض الأحيان في صعوبات عندما أمشي ولا يسمح لي باستخدام أحبالي الصوتية للغناء بالطريقة التي اعتدت عليها".
في مايو 2023، مع استمرار المرض، ألغت جميع مواعيد جولاتها المستقبلية، قائلة: "أنا أعمل بجد لإعادة بناء قوتي، لكن الجولة يمكن أن تكون صعبة للغاية حتى عندما تكون بكامل صحتك 100٪ ... أريد منكم جميعًا أن تعلموا أنني لن أستسلم."
متلازمة الشخص المتيبس هي اضطراب عصبي نادر للغاية يتميز بتصلب شديد في العضلات، وتشنجات غير إرادية، وزيادة الحساسية للمؤثرات الخارجية.
اقرأ ايضاًيؤثر هذا الاضطراب على الجهاز العصبي المركزي، حيث يستهدف بشكل أساسي الحبل الشوكي والدماغ.
يعاني الأشخاص المصابون به من نوبات تصلب في العضلات، غالبًا ما تُحفز بواسطة التوتر العاطفي أو الحركات المفاجئة. يمكن أن يكون التصلب بهذه الشدة حتى يصعب القيام بالمهام اليومية وتحدٍ في الحركة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيلين ديون التاريخ التشابه الوصف سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
اكتشاف تقليد غريب لدى شعب المايا القديم!
بغداد اليوم - متابعة
اكتشف علماء الآثار مقبرة عمرها 2000 عام في منطقة بليز بالمكسيك، قدمت معلومات غير متوقعة عن تقاليد شعب المايا القديم.
وتعود المقبرة لشخص من عامة الشعب من الفترة الكلاسيكية المتأخرة (من 300 ق.م إلى 250 م). وُجدت المقبرة داخل منزل يسمى "مجموعة الراقصين" قرب مدينة دوس-أومبريس الأثرية. ودُفن الشخص مع أسنان تعود لشخصين آخرين. وأظهر التحليل أن هذا الشخص كان مُكرَّما في مجتمعه، حيث أقام أقاربه وليمة من المأكولات البحرية قبل دفنه.
وهناك فرضية أولى تقول، هي التضحية البشرية، لكن هذا الاحتمال غير مرجح، لأن "مجموعة الراقصين" كانوا من عامة الشعب، كما أن عدم وجود جروح تشير إلى التعذيب أو التقطيع ينفي هذه الفرضية.
فيما الفرضية الثانية، تقول انها دينية، وكان شعب المايا يعتقد أن الجسد يمكن تقسيمه إلى أجزاء، أحدها يُسمى "إيك" (Ik)، وهو نَفَس الروح ويرتبط بالفم والفك. كما كانوا يعتقدون أن أرواح الأسلاف مرتبطة بـ"إيك"، وتحديدا بالأسنان. لذا، يُرجح أن الأسنان الموجودة في القبر تعود لأسلاف المتوفى، حيث جُلبت من مكان آخر للحفاظ على صلة العائلة بأصولها القديمة.
المصدر: وكالات