الجندي: جهود لمكافحة الهجرة غير الشرعية ومميزات للمصريين بالخارج
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
احتفل العالم أمس في الثامن عشر من شهر ديسمبر باليوم العالمي للمهاجرين الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2000 بعد الأخذ بعين الاعتبار الأعداد الكبيرة والمتزايدة للمهاجرين في العالم.
ففي عام 1990، أقرّت الأمم المتحدة الاتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم.
رعاية المصريين بالخارج
وفي هذا الصدد، أكدت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، أننا حريصون على استعراض جانب من جهود وزارة الهجرة في مواجهة الهجرة غير الشرعية ورعاية المصريين بالخارج.
اليوم العالمي للمهاجرين
وأضافت وزيرة الهجرة: "أننا إذ نحتفي بمناسبة اليوم العالمي للمهاجرين، فنؤكد استمرار سعينا بكل طاقتنا لخدمة أبنائنا في المحافظات مكافحة الهجرة غير الشرعية، للمشاركة في جهود القيادة السياسية وبناء الإنسان، بالتعاون مع وزارات ومؤسسات الدولة المصرية فضلا عن استمرار تلبية وتوفير كافة طلبات واحتياجات ومحفزات مخصصة للمصريين بالخارج".
وأكدت وزيرة الهجرة انه يمكن للهجرة أن تكون ركن أساسي في التنمية المستدامة والازدهار والتقدم في حال تم إدارة الهجرة بشكل جيد.
وقد نشرت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، بمناسبة اليوم العالمي للمهاجرين، تصميمات معلوماتية "انفوجراف - Infographics" تسلط الضوء خلاله على أبرز الجهود التي قامت بها الوزارة في ملف مكافحة الهجرة غير الشرعية وملف رعاية المصريين بالخارج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهجرة غیر الشرعیة المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للغة العربي.. دعوات لصون لغة الضاد وتعزيز حضورها عالميًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد العالم اليوم احتفالاًُ باليوم العالمي للغة العربية من خلال دعوة للحفاظ على ماضيها المجيد ومستقبلها المشرق.
يحتفل العالم بهذا اليوم الموافق 18 من ديسمبر فى كل عام وهو اليوم الذي أُقر فيه إدراج اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة عام 1973.
كما يعد هذا اليوم مناسبة هامة لتسليط الضوء على مكانة اللغة العربية التاريخية والحضارية ودورها في نشر المعرفة والحضارة الإنسانية.
وبهذه المناسبة، أكد العديد من المسؤولين والخبراء على ضرورة الحفاظ على اللغة العربية والاعتزاز بها باعتبارها جزءًا أساسيًا من الهوية الثقافية والتاريخية.
و أوضحوا أن اللغة العربية ليست مجرد وسيلة للتواصل بل هي وعاء للتراث الغني ومصدر للإبداع الفكري والأدبي حيث تزخر بأسرار البلاغة و الفصاحة التي أبدع فيها الشعراء والأدباء عبر العصور.
كما دعا المختصون إلى تعزيز حضور اللغة العربية في الحياة اليومية ومواكبتها للتطورات الحديثة في مختلف المجالات من خلال دعم تعلمها وتشجيع استخدامها في التعليم والتكنولوجيا والإعلام.
وتأتي هذه الاحتفالية السنوية كتذكير بأهمية صون اللغة العربية ونقلها للأجيال القادمة بما يضمن استمرارها كلغة حية تلهم الفكر وتغني الثقافة، وتظل مصدر فخر للأمة العربية وحلقة وصل مع ماضيها المجيد ومستقبلها المشرق.