خصصت الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق، فريق عمل من الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة بالتعاون مع فريق عمل من إدارة إيرادات الركاب بالخطين الأول والثاني، حيث يتواجدون على ماكينات الصراف الآلي TVM لتقديم المساعدة والتعريف بالخدمات التي تقدمها الماكينة، وتلاحظ منذ بدء اليوم الأول لدخول الخدمة المميكنة الجديدة تخفيف الزحام على شبابيك التذاكر ومكاتب الاشتراكات.

يأتي ذلك بناء على تعليمات وتوجيهات المهندس علي الفضالي العضو المنتدب التنفيذي للشركة المصرية لإدارة وتشغيل المترو، بتكليف الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة، وبالتعاون مع الإدارة العامة لإيرادات الركاب بالخطين الأول والثاني لتوجيه ومساعدة المواطنين على استخدام ماكينات الصراف الآلي TVM بعد تركيبها وتشغيلها بمحطات المترو بالخط الأول والثاني.

وأعلنت الشركة في بيان سابق، تفعيل ماكينات آلية TVM لصرف التذاكر وتجديد الاشتراكات وشحن محفظة التذاكر، كما جرى تركيب وتوزيع ماكينات الصراف الآلي بمحطات المترو المختلفة بالخطين الأول والثاني طبقا لكثافة الركاب بالمحطات والتي تتميز بسهولة الاستخدام من خلال شاشة سهلة الاستخدام تعرض بيانات إمكانيات الماكينة من خلال اللغة العربية أو الإنجليزية، ويمكن للمستخدم التبديل بينهما حسب الاختيار، وتتيح ماكينات الصراف الآلي TVM الخدمات التالية.

- بيع تذاكر الرحلة الواحدة حتى 10 تذاكر في العملية الواحدة.

- بيع وشحن محفظة التذاكر.

- تجديد اشتراكات الجمهور وإعادة شحن محفظة التذاكر.

- تقبل الماكينة العملات الورقية من فئات «5 و10 و20 و50 و100 و200»، وكذلك العملات المعدنية فئة الجنيه ونصف جنيه.

ويمكن شراء تذاكر رحلة واحدة من رصيد كارت محفظة مشحون والتي تعتبر خدمة جديدة لجمهور الركاب، تتيح لحامل المحفظة استخدام الرصيد لشراء تذاكر لذويه دون الالتزام بهم في محطات الخروج.

وتسعى الشركة المصرية لإدارة وتشغيل المترو، لتقديم كل ما هو حديث ويساهم في رحلة مريحة سريعة آمنة لجمهور الركاب من مستخدمي الخطين الأول والثاني.

وناشد أحمد عبدالهادي بكير، المتحدث الرسمي للمترو، جمهور الركاب في الخط الأول والثاني التواصل معنا عبر خدمة الخط الساخن 16048 وعبر الرقم المخصص لخدمة واتساب 01221116048 وعبر الصفحة الرسمية لمترو القاهرة على فيس بوك وعبر الموقع الرسمي للشركة cairometro.gov.eg، لتلقي الشكاوى والاقتراحات والاستفسارات الخاصة بمترو الأنفاق مع تواجد مكاتب للشكاوى بعدد من محطات المترو والتابعة لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة التابعة لمجلس الوزراء، لتلقي شكاوى المواطنين المتعلقة بجميع الجهات وليس مترو الأنفاق فقط.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مترو الأنفاق ماکینات الصراف الآلی الأول والثانی

إقرأ أيضاً:

من البيجرز إلى قصف الأنفاق والمنشآت.. ضابط في حزب الله يكشف تفاصيل الحرب مع إسرائيل

ذكرت "العربية" أنّ ضابطاً من "قوة الرضوان" التي تضم نخبة مقاتلي حزب الله قال إن "الجهاز الحربي استعد للمواجهات الأخيرة ضد إسرائيل منذ عام 2006 وبنى المئات من المنشآت والأنفاق".

وأوضح أن المفاجأة عند قواعد الحزب كانت في كيفية تمكن إسرائيل من معرفة نقاط الضعف فيها، حيث نجحت في تدمير الجزء الأكبر منها بفعل المسيّرات وأدوات تقنية عالية الدقة فضلا عن عيون بشرية وتجنيد عملاء.

كما أضاف الضابط أن "الضربة الأكبر التي تعرض لها حزب الله التي أصابت شرايين جسمه العسكري واللوجستي كانت عملية البيجرز، إذ شلت عموده العسكري بعد تعطيل نحو 3 آلاف من كوادره وإصابتهم في وجوههم وعيونهم وأيديهم".

كذلك كشف أن رسالة وصلت إلى الاستخبارات الإسرائيلية عندما سمعت صوت قيادي يستعمل جهاز البيجر، ويخبر قيادته أنه أخذ يشعر بأن بطارية الجهاز الذي يستعمله لم تعد تعمل وفق الساعات المطلوبة، وأن الجهاز نفسه أخذ يميل إلى السخونة.

وقبل أن تكتشف الجهات المعنية في حزب الله السبب، اتخذت الاستخبارات الإسرائيلية قرار تفجير كل أجهزة "البيجرز" المتوفرة لدى الحزب.

إلى ذلك، أكد الضابط في قوة الرضوان أن وحدات الحزب المقاتلة على مختلف مستوياتها كانت تستعد لحرب طويلة مع إسرائيل بغض النظر عن توقيت عملية "حماس" في 7 تشرين الاول 2023، لكن المفارقة أن إسرائيل كانت قد أعدت منذ عام 2006 لإطلاق الرصاصة الأولى، متسلحة بداتا تفصيلية عن كل مواقع الحزب ومنشآته العسكرية في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية وصولا إلى مراكز تجمعاته وأماكن تخزين الصواريخ في سوريا، وأصبحت كلها بنك أهداف.

ولفت إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي ومسيّراته تمكنت من تدمير الجزء الأكبر من تلك المواقع فضلا عن مئات الأنفاق في أكثر من بلدة حدودية في الجنوب شارف بعضها للوصول إلى حافة أكثر من مستوطنة إسرائيلية.

أما عند سؤاله عما إذا كان حزب الله قادرا على إعادة بناء قدراته من جديد لا سيما بعد منع وجوده في جنوب الليطاني بموجب مندرجات القرار الأممي 1701، فضلا عن عدم حصوله على السلاح عن طريق سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسد، أكد أن الأمر بات صعباً.

وقال: "الأمور باتت صعبة علينا ونعم أخطأنا في تقدير قوة إسرائيل".

إلا أنه شدد على أن الحزب سيتحرك من جديد في شمال الليطاني ومناطق أخرى في الضاحية الجنوبية والبقاع. (العربية)

مقالات مشابهة

  • معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025.. المواعيد وأسعار التذاكر وخريطة المترو والمواصلات
  • تحذير ناري من دمشق: “باب الحوار مفتوح.. والقوة جاهزة”
  • إصابة طالبين في إطلاق نار داخل مدرسة ثانوية بولاية تينيسي الأمريكية
  • عميد طب قصر العيني: سياسة جديدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي
  • فريق ترامب يعمل على المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. ويتكوف يعلق
  • مبادرات تطوعية في مصياف لمساعدة الأهالي وتخفيف الأعباء عنهم
  • فيلم "الدشاش" لـ محمد سعد يحافظ على المركز الأول بشباك تذاكر السينمات
  • ويسألونكَ عن أبطالِ الأنفاق
  • من البيجرز إلى قصف الأنفاق والمنشآت.. ضابط في حزب الله يكشف تفاصيل الحرب مع إسرائيل
  • بدر هاري يخصص مكافأة ثمينة لمن يعثر على محفظة نقوده