الثورة نت| محمد المشخر

تفقد نائب رئيس الهيئة العامة للأوقاف عبدالله علاو، اليوم، في محافظة البيضاء سير العمل في مشروع بناء المجمع التجاري والإداري الخدمي، بمدينة البيضاء وبتمويل فرع مكتب الهيئة بالمحافظة..

وخلال الزيارة أستمع النائب علاو من مدير عام مكتب الهيئة العامة للأوقاف بالمحافظة القاضي عبدالرحمن محمد الديلمي إلى شرح حول مكونات، المشروع الذي سيتم تنفيذه خلال خمس سنوات على عدة مراحل، من أربعة طابق ويشمل مولات تجارية وأسواق جملة وتجزئة وفندق وحدائق ومتنزهات ومنتجع سياحي و خدمي، الذي بلغت نسبة الإنجاز 30 بالمائة.

وأشار القاضي الديلمي، إلى أن المشروع يقدم خدمات نوعية تجارية وخدمية وإدارية، وسوق لتجار الجملة والتجزئة ومكاتب خدمية ومنتجع سياحي و خدمي في الشارع الرئيسي بمدينة البيضاء مركز عاصمة المحافظة..

وخلال الزيارة، أكد نائب رئيس الهيئة علاو، أهمية مشروع المجمع التجاري والخدمي الوقفي الذي سينفذ في وسط مدينة البيضاء مركز عاصمة المحافظة كون، المشروع الوقفي هو الأكبر من نوعه بمحافظة البيضاء ضمن الخطة الاستراتيجية القادمة.

وأوضح أن المشروع يأتي انطلاقاً من حرص مكتب الهيئة على استثمار أموال الأوقاف وتنميتها والإسهام في عملية التنمية ودعم القطاع الاقتصادي وإيجاد فرص للأيادي العاملة وزيادة تنمية موارد الأوقاف والحفاظ على ممتلكاتها و أعيانها.

ولفت النائب علاو، إلى أن المشروع الذي سينفذ على مراحل مختلفة، سيكون من المشاريع التنموية الوقفية و رافداً إضافياً للتنمية الاقتصادية في محافظة البيضاء.

رافقة خلال الزيارة مدير مكتب الإعلام بمدينة البيضاء محمد صالح المشخر وعدد من المسؤولين في مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة البيضاء.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: محافظة البيضاء بمدینة البیضاء مکتب الهیئة

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي يوضح الطريقة المثلى للتعامل مع زميل العمل الذي يقلل من أفكارك .. فيديو

الرياض

أكد الدكتور يعن الله القرني، أستاذ التربية بجامعة الملك عبدالعزيز، أهمية التعامل بوعي مع الزملاء الذين يستخفون بالأفكار في بيئة العمل، مشيرًا إلى أن هذا السلوك قد يسبب القلق والتوتر، خاصة خلال الاجتماعات.

وقال القرني خلال استضافته في برنامج “الليوان”، أن التعامل مع هذا النوع من المواقف يمر بثلاث مراحل رئيسية: البث، التوكيد، والاحتراز.

وأوضح أن التوكيد يعني إثبات الذات خلال الاجتماع دون تجاوز الحدود أو التقليل من الآخرين، بينما يعتمد الاحتراز على التحضير الجيد للاجتماع ومتابعة التفاصيل المتعلقة به مسبقًا، أما البث، فهو تفريغ المشاعر من خلال اللجوء إلى الله أو الحديث مع صديق مقرب.

وفيما يتعلق بالقلق الناتج عن هذه المواقف قد يكون غير مبرر أحيانًا، لكن عند إعادة التفكير فيه بعد انتهائه، يمكن فهم أسبابه الحقيقية، وهي عملية يُطلق عليها التأمل، حيث يدرك الشخص أن مشاعره قد تكون ناتجة عن تجاربه السابقة أو تأثيرات سلوكية مكتسبة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/PpI_i9cp9beOTGKy.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/UbortnYbrLLJNKF-.mp4

مقالات مشابهة

  • الساسي: مشروع قانون المسطرة الجنائية يعكس تناقضا بين تحقيق التوازن وضبط النظام
  • متى يجوز لصاحب العمل إنهاء عقد العامل؟.. مشروع القانون يحدد الحالات والمحظورات
  • الاطلاع على أحوال الجرحى في عدد من المستشفيات بالأمانة
  • مؤتمر مشروع بناء السلام في لبنان في دير الانطونية - الحدث
  • "القطيف الصحية" تحدد فترات الزيارة بالمركزي ومستشفى الأمير في عيد الفطر
  • ما مصير تخصيصات مشاريع فك الاختناقات المرورية؟
  • خبير تربوي يوضح الطريقة المثلى للتعامل مع زميل العمل الذي يقلل من أفكارك .. فيديو
  • هيئة الأوقاف تدشن مشروع الحوالات النقدية لجرحى ومعاقي العدوان
  • تدشين مشروعي زكاة الفطر والمساعدات النقدية في إب
  • محافظ إدلب في الذكرى العاشرة لتحرير المحافظة: نؤكد التزامنا بمواصلة العمل من أجل بناء سوريا الجديدة