حادثة مفزعة .. طائرة تنقسم لـ نصفين عند الإقلاع منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، حادثة مفزعة طائرة تنقسم لـ نصفين عند الإقلاع،في لقطات يتوقف القلب أثناء مشاهدتها للحظات nbsp;انزلقت فيها طائرة فجأة عن المدرج .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حادثة مفزعة .. طائرة تنقسم لـ نصفين عند الإقلاع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في لقطات يتوقف القلب أثناء مشاهدتها للحظات انزلقت فيها طائرة فجأة عن المدرج وانكسرت إلى جزئين أثناء محاولتها الهبوط.
كانت رحلة شركة هالا الجوية ، التي كان على متنها 34 شخصًا ، قد هبطت للتو في مطار عدن أدي في مقديشو بالصومال ، عندما انحرفت عن مسارها واصطدمت بجدار.
يُظهر الفيديو ، الذي تم تسجيله في 11 يوليو، أن الطائرة تدور 180 كاملة عندما اصطدمت بالجدار الخرساني وانكسر إلى جزئين ، مما أدى إلى إرسال سحب من الغبار في الهواء.
لحسن الحظ ، لم يصب أحد بجروح خطيرة في الحادث - لكن بعض الأشخاص على متن الطائرة عولجوا من إصابات طفيفة، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وقالت هيئة الطيران المدني الصومالية: "لم يسفر الحادث عن وفيات باستثناء إصابات طفيفة"، وتود هيئة الطيران المدني الصومالية التأكيد على أن التقرير الأولي سيصدر بمجرد انتهاء التحقيق الحالي.
وتم الإبلاغ عن إصابات بين الركاب ، لكن ليس من الواضح مدى خطورتها، ولم يُعرف بعد سبب الحادث الذي أدى إلى انقسام الطائرة الدعامة Embraer EMB 120 Brasilia إلى قسمين.
وتشير التقارير المحلية إلى أن الطيار لم يبلغ عن أي مشاكل قبل الهبوط، وقال المتحدث باسم شركة هالا إيرلاينز إسماعيل محمود لـ VOA Somali "نحن نعمل الآن على قضية الطائرة".
وتضيف التقارير:"سيتم تحديد الحقائق بمجرد تحليل مسجل صوت قمرة القيادة والصندوق الأسود"، وتأتي هذه الأنباء بعد تحطم طائرة في البحر قبالة الساحل الجنوبي لويلز مما دفع خدمات الطوارئ للنزول إلى مكان الحادث.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طلاب "بهندسة القاهرة" يخترعون طائرة بدون طيار.. سعرها مفاجأة (فيديو)
كشف المهندس أحمد خالد عن تفاصيل مشروع تخرجه الذي يتضمن تصميم طائرة مسيرة لإطفاء الحرائق، حيث أوضح أن الفريق الذي عمل على تطوير هذه الطائرة يتكون من خمسة أفراد، وقد شارك جميعهم في المشروع دون استثناء.
وفي حديثه مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت في برنامج "المحاور" على قناة "الشمس"، أشار خالد إلى أن هناك العديد من الجهات التي تدعم مشاريع التخرج، خاصة إذا كانت الفكرة مبتكرة، ذاكرا أن تكلفة المشروع بلغت حوالي 70 ألف جنيه، وقد تم جمع هذه الأموال من الزملاء، نظرًا لأن البحث عن راعٍ قد يستغرق وقتًا طويلاً.
طلاب هندسة قناة السويس يؤدون امتحانات الفصل الدراسي الأول رئيس هندسة جوجل: الذكاء الاصطناعي يتسبب في انبعاثات كربونية تؤدي لتغيرات بالمناخوأشار إلى أن استخدام الطائرات المسيرة أصبح شائعًا في مختلف المجالات، وأن الاستثمارات في هذا القطاع تجاوزت 50 مليار دولار، موضحا أن الطائرة التي صممها الفريق يمكن استخدامها في إطفاء الحرائق أو نقل البضائع الخفيفة، ما يساعد في تقليل الأخطاء المحتملة. كما يمكن استخدامها لأغراض ترفيهية مثل تغطية الفعاليات الرياضية أو الحفلات، وأحيانًا في الزراعة.
وأضاف أن مشروع تخرجه الذي يركز على صناعة الطائرات المسيرة يعد مهمًا للغاية، خاصة مع تزايد استخدامها في مجالات مثل النفط والصيانة، ما يوفر الوقت والمال.
وأكد خالد أن شركات الطيران في مصر طلبت مؤخرًا العديد من التخصصات، لكنها لم تطلب مهندسي طيران، وهو ما أثار استغرابه، موضحا أنه كان يحب دراسة هندسة الطيران، لكنه تفاجأ بعد التخرج بعدم توفر فرص عمل في هذا المجال، مشيرًا إلى أنه لا يعرف أي خريج من قسم هندسة الطيران يعمل في مجاله، سواء من الدفعة الحالية أو السابقة.
وأشار إلى أن مهندسي الطيران يحتاجون إلى الحصول على رخصة لممارسة المهنة، وقد حصل على هذه الرخصة بالإضافة إلى العديد من الدورات التدريبية، لكنه لم يعمل حتى الآن.
وشدد على أهمية الاهتمام بمجال الطائرات المسيرة، حيث يعتبر هذا المجال هو مستقبل التكنولوجيا، موضحا أن تصنيع محرك الطائرة المسيرة ليس بالأمر الصعب، ولكنه يتطلب استثمارات إضافية للتوسع.
وأشار إلى أن الطائرات المسيرة تتميز بالقدرة على المناورة والسرعة، مما ألهمه لفكرة مشروع تخرجه لاستخدامها في إطفاء حرائق الطائرات، موضحًا أن تنفيذ هذه الفكرة كلفهم حوالي 70 ألف جنيه.
وفيما يتعلق بدراسته في كلية الهندسة قسم الطيران، أشار إلى أن اهتمامه كان ينصب على الطيران العسكري، وقد حصل على تقدير امتياز وجيد جدًا رغم صعوبة الدراسة، مؤكدا أن التحديات التي واجهتهم في تصنيع الطائرة المسيرة كانت نقص مكوناتها، حيث أن 90% من هذه المكونات مستوردة.
وأضاف أنه حاول البحث عن راعٍ للمشروع لزيادة مهام الطائرة، مثل إضافة حساسات لتحديد مواقع الحرائق، موضحًا أن تطوير الطائرة المسيرة يتطلب توفير موارد مالية معينة.