الفن واهله، مصطفى شوقي عزيز الشافعي شخص موهوب وتناول المشاكل الزوجية بشكل جديد في بومبا،أشاد الفنان مصطفى شوقي بموهبة عزيز الشافعي وذكائه وطريقته المختلفة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مصطفى شوقي: عزيز الشافعي شخص موهوب وتناول المشاكل الزوجية بشكل جديد في "بومبا"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مصطفى شوقي: عزيز الشافعي شخص موهوب وتناول المشاكل...

أشاد الفنان مصطفى شوقي بموهبة عزيز الشافعي وذكائه وطريقته المختلفة دائمًا. 

وقال شوقي خلال تصريحات تلفزيونية في برنامج ما يحدث في مصر مع الإعلامي شريف عامر: “أنا تربطني علاقة قوية مع عزيز الشافعي وأنا أعرفه منذ عام ٩٤ وبيقدر يقدم ألحان لأي صوت”. 

ما الاعتراف الذي قاله مصطفى شوقي عن بومبا؟   

وأضاف: "أغنية بومبا إسقاط على المشاكل الزوجية،و عزيز الشافعي تناولها بشكل جديد".

وتابع: "نصر محروس شخص موهوب في إدارة النجوم وبيعاملهم كأب لهم". 

وفي سياق منفصل، طرح الفنان مصطفى شوقي أحدث أعماله الغنائية الجديدة والتي تحمل اسم بومبا، عبر منصات التواصل الاجتماعي وموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

وأشاد بها عدد كبير من الجمهور مشيدين بجمالها.   

تفاصيل أغنية" بومبا"  

الأغنية من كلمات وألحان: عزيز الشافعي، توزيع موسيقي: أحمد عادل، تسجيل صوت: أكرم عادل، هندسة صوت، ميكس وماستر: هاني محروس، إخراج: نصر محروس.

ما هي كلمات اغنية" بومبا " 

سُكارى سُكارى هل رأى الحب سُكارى بعد ما تروح الحرارة لو بياع ورد في إشارة ولا رئيس مجلس إدارة السقا أمير كرارة تنزل دموعه بغزارة المعنويات منهارة سكينة سكينة كلنا سرقانا السكينة ويا عيني عليكي يا مسكينة النحس ده ليه ماسك فينا مين اللي خرم السفينة الدنيا بتأسفن فينا وحاولنا كتير أوي وحفينا ربنا يشفيكوا ويشفينا إيـــه.. أخباركم إيه؟؟ مزقططين ومهيصين بأمارة إيه!! إيـــه.. حلو المزاج؟ ولا العلاج ماشيين عليه؟ بمبا بمبا بمبا يا دنيا خدنا فيكي بومبا رقصنا سامبا رقصنا رومبا وآخرة المتمة زومبا بامبي بامبي بامبي صحيت لقيته جنبي بس اللي باين باين كان عكس المستخبي قلبي إمبارح كان عمري 12 هداف ونجم الـ18 وحبيبتي قمر 14 طلت من بلكونة بيتها يخربيت حلاوتها يخربيت طعامتها راحت فين راحت فين راحت فين ده أنا حبيتها بلا بلا بلا بلا كل الكدب ده حافظاه ولا أقولك مش هقولك مش هقول ع البير وغطاه بلا بلا بلا بلو بلو الواد طالع لأبوه ويا ريتهم علموه أصل اللعبة دي One Two

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العلاقات الزوجية تحت الضغط.. نصائح للنجاة والإصلاح

في لحظة فارقة، قد يشعر أحد طرفي العلاقة، أو كلاهما، بأن النهاية أصبحت قريبة. وفي تلك اللحظة، قد تسود مشاعر الراحة نتيجة التخفف من سلسلة الخلافات والتوترات. ومع ذلك، قد لا يكون اتخاذ القرار بالانفصال سهلا دائما، إذ يمكن أن تكون التكلفة العاطفية والمادية المرتفعة دافعا لإعادة التفكير بعمق. وفي بعض الأحيان، يكون هناك طرف واحد فقط متمسكا بمحاولة الإصلاح، ساعيا للحفاظ على العلاقة بدلا من إنهائها.

هل يمكن إعادة فتح القلوب المغلقة؟

في مقالها عن إعادة اكتشاف الحب، تطرح الدكتورة راندي غونثر، بناءً على خبرة 40 عاما في الإرشاد الزوجي، 3 أسئلة محورية على الشريكين طرحها والعمل على الإجابة عنها بصدق. وتؤكد غونثر أن وجود دافع قوي للإصلاح، مثل مصلحة الأطفال، يُعتبر أمرا أساسيا. والأسئلة هي:

هل يمكن لكل طرف الاعتراف بأخطائه في العلاقة بدلا من التركيز فقط على أخطاء الشريك؟ هل لا يزال بإمكانهما الاستماع بعمق لبعضهما البعض؟ هل يستطيعان إعادة فتح القلوب التي أُغلقت بفعل الإحباط؟

محاولة أخيرة أم فرصة للهرب؟

في علاقتها مع زوجها، واجهت أميرة عبد العزيز، 32 عاما، العديد من التحديات، من خيانة مرة، وإهمال متكرر، إلى غياب المسؤولية بشكل دائم. ورغم ذلك، كانت تتراجع في كل مرة عن قرار الانفصال تحت ضغط وعوده المستمرة بالتغيير.

إعلان

تروي أميرة لـ"الجزيرة نت": "كنت أتحمل كل مرة، واستمرت العلاقة التي زاد من تعقيدها قدوم طفل وليد. اعتقدت أن الطفل سيقوي علاقتنا ويزيد من ارتباطنا، لكن العكس حدث. زادت الخلافات وشعرت أنني أعيش في علاقة من طرف واحد. تحت وطأة هذا الشعور طلبت الانفصال، وبالفعل تم الأمر. لكن، بعد فترة من الانفصال، عاد زوجي يطلب فرصة جديدة. وبعد استشارة طبيبي النفسي، قررت العودة لمحاولة الإصلاح من داخل العلاقة. ما دفعني لذلك هو شعوره بالضياع خلال فترة ابتعادنا، وهو ما جعلني أرى فرصة مختلفة عن المحاولات السابقة. لم أندم على قراري حتى الآن".

تتشابه تجربة أميرة مع قصة الزوجين محمد (36 عاما) ونسرين (30 عاما)، اللذين عانيا في سنتهما الأولى من الزواج من مشكلات وتراكمات استمرت عامين، حتى وصلا إلى حافة الانفصال. وفي لحظة حاسمة، لجأ إلى مرشد علاقات زوجية، الذي نصحهما بالمشاركة في جلسات جماعية مع زوجين آخرين تجاوزت تجربتهما الزوجية 15 عاما. خلال تلك الجلسات، تبادلوا الخبرات والحلول، مما ساعدهم على رؤية نموذج إيجابي والتعلم منه لإعادة بناء علاقتهما بشكل أكثر استقرارا.

المحاولات المتكررة التي تقوم بها المرأة بمفردها قبل الوصول إلى قرار الانفصال غالبا ما تستنزفها نفسيا وجسديا (غيتي) خطوات مدروسة

تشير الدكتورة صفاء إسماعيل، أستاذة ورئيسة قسم علم النفس بكلية الآداب – جامعة القاهرة، في حديثها لـ"الجزيرة نت"، إلى أن الإصلاح داخل العلاقة الزوجية يتطلب نهجا واضحا وتعاونا حقيقيا بين الشريكين. وتقول: "ينبغي لكل طرف أن يركز على أخطائه الشخصية ويعزز مميزات شريكه، بدلا من التوقف عند العيوب والمشكلات السابقة. كما يجب أن يدركا أن خسارة العلاقة لن تكون على أحدهما فقط، بل ستؤثر على كليهما، وربما على الأطفال إذا كانوا جزءا من هذه العلاقة. والسؤال الحاسم هنا: هل يمتلك الطرفان القدرة على تحمل نتائج انتهاء العلاقة؟"

إعلان

وتضيف إسماعيل أن المحاولات المتكررة التي تقوم بها المرأة بمفردها قبل الوصول إلى قرار الانفصال غالبا ما تستنزفها نفسيا وجسديا، بدلا من أن تصلح العلاقة. وتحمل المرأة للمسؤولية وحدها يؤدي في النهاية إلى شعور متزايد بالاكتئاب، مما يدفعها إلى البحث عن أي مخرج، حتى لو كان الانفصال، مهما كانت تبعاته.

وتؤكد الدكتورة على أهمية وجود استشاري نفسي في هذه المرحلة الحرجة، حيث تقول: "أي ضغط غير مدروس على الزوجة قد يؤدي إلى نتائج كارثية. الحل يكمن في تحريرها من قيود التضحيات التي فرضتها على نفسها، وإعادة صياغة أدوارها بطريقة تمنحها التقدير الذي تحتاجه، سواء داخل العلاقة الزوجية أو بعيدا عنها."

وتختتم صفاء إسماعيل بأن الإصلاح لا يعني تحويل الحياة الزوجية إلى علاقة مثالية خالية من المشكلات، لكنه يتيح فرصة جديدة للتفاهم والتوازن. هذه المحاولة تمنح الشريكين القدرة على رؤية مزايا وعيوب كل منهما بصورة أشمل وأكثر موضوعية.

مقالات مشابهة

  • أخبار الفن| وفاة شقيق مصطفي شعبان.. وانتحال شخصية نهال عنبر في النصب على المواهب
  • تشيزني: لامين يامال لاعب موهوب
  • العلاقات الزوجية تحت الضغط.. نصائح للنجاة والإصلاح
  • هل الدعاء في أول ليلة من شعبان مستجاب؟.. تعرف على ما قاله الإمام الشافعي
  • البهكلي والغامدي يزفان “مصعب” لعش الزوجية
  • رئيس الهيئة العامة للكتاب: أعمال مصطفى ناصف تعلمنا كيفية التفكير بشكل نقدي
  • مصطفى ليشع لبودكاست «في إيه»: دخلت عالم الفن صدفة
  • أحمد شوقي يلتقي جورج أورويل
  • نائب: اللجان الاستشارية لتواصل الحكومة والقطاع الخاص هدفها عرض المشاكل بشكل مباشر
  • نشرة الفن| داليا مصطفى تكشف حقيقة انفصالها عن شريف سلامة .. حورية فرغلي تكشف المستور عن أزمة السحر