لقاء تعريفي بمنافع منظومة الحماية الاجتماعية بالبريمي
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
البريمي ـ «الوطن» :
نظم صندوق الحماية الاجتماعية في ولاية البريمي لقاءه التعريفي السابع بالمنافع التي تضمنها قانون الحماية الاجتماعية. وتناول اللقاء التعريف بمنظومة الحماية الاجتماعية وآلية التسجيل للحصول على منافعها، إذ تُعرَّف على أنها برامج وسياسات تهدف إلى توفير حماية للأسرة والأفراد من مخاطر دورة الحياة من الطفولة إلى الشيخوخة، والتي تتضمن مجموعة من المنافع وهي منفعة الطفولة ومنفعة كبار السن ومنفعة الأيتام والأرامل ومنفعة الأشخاص ذوي الإعاقة ومنفعة دعم دخل الأسرة.
وأوضح اللقاء أن صندوق الحماية الاجتماعية يعد منظومة متكاملة لحماية اجتماعية وطنية شاملة لجميع أفراد المجتمع تواكب أفضل الممارسات والتجارب الدولية ونظام تقاعد موحد يسعى لضمان استدامة الموارد، مرتكزة في ذلك على النظام الأساسي للدولة، والتوجهات الوطنية، ورؤية عُمان 2040 الرامية الى تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة وتعزيز جهود التنمية الاقتصادية لتحقيق الرفاه للمواطنين. حضر اللقاء سعادة الشيخ راشد بن سعيد الكلباني والي البريمي، وأعضاء المجلس البلدي، وعدد من المختصين بالجهات الحكومية والخاصة وجمعيات رعاية الطفولة وذوي الإعاقة وغيرهم من الشركاء بالمجتمع ذوي العلاقة بأعمال الصندوق.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الحمایة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
لقاء تعريفي حول مهارات سوق العمل لطلاب وخريجي خدمة اجتماعية بني سويف
نظمت كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة بني سويف لقاء تعريفي حول مهارات سوق العمل لطلاب وخريجي الكلية ، وذلك تحت إشراف الدكتور أبو الحسن عبد الموجود نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور هنداوي عبد اللاهي عميد الكلية، وبالتنسيق بين مركز التطوير المهني بالجامعة ووحدة الخريجين بالكلية ،
حاضر في اللقاء فريق عمل المركز الجامعي للتطوير المهني بحضور الدكتور محمد سعد الشربيني وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع، وعدد من أعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والطلاب.
وتناول اللقاء، أهمية التخطيط المهني ومهارات المقابلة الشخصية والبحث عن الوظائف، واهمية التطوير المهني و دوره الكبير في تعزيز حياة الطلاب الشخصية، وانعكاسه الإيجابي في تحسين المهارات والمعارف من خلال اكتساب المهارات الحديثة التي تمكن الطلاب من مواكبة التغيرات السريعة في سوق العمل والتكيف مع التقنيات والاتجاهات الجديدة، حيث أصبح تطوير المهارات الشخصية ضرورة ملحة جنبا إلى جنب مع المؤهلات الأكاديمية و أن يمتلك الطلاب المهارات الوظيفية والتقنية المطلوبة في سوق العمل .