عضو بالشيوخ: حصول الوفد على المرتبة الأخيرة بالانتخابات الرئاسية مأساة كبيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، عضو مجلس الشيوخ، أن نتيجة الانتخابات الرئاسية كانت متوقعة، ولكن الإقبال الكبير من الناخبين كان مفاجأة كبيرة للناخبين، معتبرًا أن مشاركة الأحزاب في الانتخابات الرئاسية تجربة جيدة لتجهيز كوادر حزبية قادرة على المنافسة في انتخابات البرلمان والمحليات.
عاجل.. السيسي يتلقى اتصالا هاتفيًا من عاهل الأردن عاجل| السيسي يستقبل مرشحي انتخابات رئاسة الجمهورية 2024.. رسائلة مهمة
وأضاف "حسين"، خلال حواره مع برنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "mbc مصر 2"، اليوم الثلاثاء، أن الانتخابات هي أكبر مصنع لتربية الكوادر الحزبية، بدونها أنت تتحدث نظريًا ولا قيمة للكلام النظري، متسائلًا: “هل أي حزب في مصر باستثناء مستقبل وطن لديه لجنة قاعدية في كل قرية ومركز ومدينة، ومندوبين حال وجود انتخابات؟”.
وتابع عضو مجلس الشيوخ، أن الثلاث مرشحين للانتخابات الرئاسية لم يكن لديهم مندوبين باللجان لمراقبة التصويت؛ لأنه ليس لديه قواعد جماهيرية كثيرة، منوهًا بأنه مع التقدير لشخص الدكتور عبد السند يمامة، لكن ما حدث أمر مسيئ للوفد وتاريخه، فالوفد هو الحزب الأقدم في مصر والمنطقة العربية وإفريقيا منذ 1919 أي منذ أكثر من 100 عام، ويأتي في المرتبة الأخيرة، فهذا يعني أن هناك خلل ومأساة كبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المنطقة العربية مستقبل وطن مجلس الشيوخ عماد الدين حسين نتيجة الانتخابات انتخابات البرلمان نتيجة الانتخابات الرئاسية عضو مجلس الشيوخ الكاتب الصحفي عماد الدين حسين
إقرأ أيضاً:
بدء التوصيت في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ التصويت، اليوم /الأحد/، في الانتخابات الرئاسية في الإكوادور بين 16 مرشحا؛ أبرزهم الرئيس المنتهية ولايته دانييل نوبوا، ومرشحة المعارضة اليسارية لويزا جونزاليس.
وتتجه الانتخابات في الإكوادور إلى تكرار سباق عام 2023، عندما اختار الناخبون الشاب المليونير نوبوا، وفقا لما أوردته وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وتعهد جميع المرشحين لرئاسة الإكوادور بالعمل على الحد من الجريمة المنتشرة التي غيرت حياتهم إلى وضع جديد مزعج قبل أربعة أعوام.
ويرتبط ارتفاع العنف في جميع أنحاء الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بتهريب الكوكايين المنتج في دولتي كولومبيا وبيرو المجاورتين لها.
وأصبح العديد من الناخبين ضحايا للجريمة لدرجة أن خسائرهم ستكون عاملا حاسما في تحديد ما إذا كان الرئيس الثالث في غضون أربعة أعوام قادرا على تغيير الإكوادور، أو ما إذا كان نوبوا يستحق المزيد من الوقت في منصبه.
يُشار إلى أن التصويت إلزامي في الإكوادور، ومن المقرر أن يدلي أكثر من 7ر13 مليون ناخب بأصواتهم في الانتخابات الجارية.