تنطلق غداً الأربعاء 20 ديسمبر المهام الأدائية لطلاب الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2023 - 2024، بمحافظة كفر الشيخ، بإشراف محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة.

إنهاء كافة الاستعدادات لعقد المهام الأدائية

وأنهت مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ كافة استعداداتها لعقد المهام الأدائية لطلاب الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي التي تتم بجمع المدارس الابتدائية على مستوى المحافظة، حيث تم الانتهاء من طبع أوراق الأسئلة وتواجدها بالمدارس.

ووفق ما أعلنته مديرية التربية والتعليم فإنّ طلاب الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي بكفر الشيخ يؤدون المهام الأدائية في 8 مواد، كالتالي:

- الأربعاء 20 ديسمبر: امتحان مادتي اللغة العربية، والتربية الدينية.

- الخميس 21 ديسمبر: امتحان مادتي العلوم، والمهارات المهنية.

- الأحد 24 ديسمبر: امتحان مادتي الدراسات الاجتماعية، والرياضيات.

- الاثنين 25 ديسمبر: امتحان مادتي اللغة الإنجليزية، و«ICT».

ما هي المهام الأدائية؟

يذكر أنّ المهام الأدائية هي نوع من التقييم عبارة عن أنشطة تقيس مدى اكتساب طلاب الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي للمهارات التي تدربوا عليها خلال الفصل الدراسي، ويتم تخصيص للمهام الأدائية نحو 35 درجة من كل مادة، ويتم توزيعها بالنحو التالى: 5 درجات علي التخطيط الجيد، و5 درجات على جدية العمل، و25 درجة على المنتج النهائي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية التربية والتعليم المهام الأدائية طلاب الفصل الدراسي الأول الصف الرابع الابتدائي الصف الخامس الابتدائي الصف السادس الابتدائي الصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائی المهام الأدائیة امتحان مادتی

إقرأ أيضاً:

الحكومة اليمنية تدعو إلى توحيد الصفوف لاستعادة الدولة

شعبان بلال (عدن، القاهرة)

أخبار ذات صلة إزالة 543 لغماً وعبوة ناسفة خلال أسبوع في اليمن اليمن: أي تهديد «حوثي» للممرات البحرية لن يمر من دون رد حاسم

طالبت الحكومة اليمنية الفئات كافة في اليمن بتوحيد الجهود ونبذ الخلافات لمواجهة ميليشيات الحوثي واستعادة الدولة المختطفة، مشيرةً إلى أن اليمن يقف أمام لحظة تاريخية فاصلة لا تحتمل التردد أو التهاون، وأن ميليشيات الحوثي أغرقت البلاد بالعنف والدمار والفساد وقهرت الشعب تحت وطأة الإرهاب.
ودعا وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، قيادات الدولة والتنظيمات السياسية، والشخصيات الوطنية والاجتماعية، والإعلاميين والصحفيين، إلى توحيد الصفوف ونبذ الخلافات لمواجهة ميليشيات الحوثي واستعادة الدولة اليمنية المختطفة.
وأكد الإرياني، في تصريح صحفي، أن «اليمن يقف اليوم أمام لحظة تاريخية فاصلة لا تحتمل التردد أو التهاون، حيث يشهد تحركاً دولياً جاداً ضد ميلشيات الحوثي، التي عبثت طيلة عقد من الزمن بأمن اليمن واستقراره، وأغرقت البلاد في دوامة من العنف والدمار والفساد، وقهرت الشعب تحت وطأة الاستبداد والإرهاب».
وشدد الإرياني على أن «العملية العسكرية التي أطلقتها الولايات المتحدة الأميركية ضد مليشيات الحوثي ليست مجرد حدث عابر ورد فعل على تهديداتها للملاحة الدولية، بل هي أيضاً خطوة استراتيجية لكبح مشروعها التدميري الذي جلب البؤس والمعاناة لكل يمني».
 وأشار الإرياني إلى أن «التحرك الدولي ضد الحوثي يمثل فرصة تاريخية قد لا تتكرر لإنقاذ اليمن واستعادة دولته التي اختطفتها هذه الميلشيات».
 وأضاف الإرياني: أن «الوقت قد حان لتوحيد الصفوف ونبذ الفرقة، والوقوف صفاً واحداً لاستعادة اليمن من براثن الميليشيات التي نهبت ثروات البلاد، وسلبت لقمة العيش من أفواه الأطفال، وحولت المدارس والمستشفيات إلى مخابئ للحرب، وأغرقت اليمن في عزلة خانقة».
 وأكد الإرياني أن «خلاص اليمن لن يتحقق إلا بتكاتف أبنائه، والوقوف ضد هذا المشروع التخريبي الذي يسعى لتمزيق النسيج الوطني»، مشدداً على أن «معركة اليمن ضد الحوثيين ليست عسكرية فقط، بل هي أيضاً معركة وعي وإرادة، معركة بناء المستقبل الذي يستحقه كل يمني».
ودعا الوزير الإرياني القوى الوطنية إلى «التحلي بالحكمة والشجاعة والإقدام، وترك الخلافات جانباً، وتجاوز كل الحسابات الضيقة، والاصطفاف خلف رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وأعضاء المجلس»، مؤكداً أن «هذه المعركة ليست معركة فصيل أو حزب، بل هي معركة كل يمني يتطلع إلى وطن مستقر، ودولة عادلة، ومستقبل واعد».
وفي السياق، قال مدير عام شركة النفط اليمنية في محافظة الحديدة، المهندس أنور العامري، إن إدراج واشنطن للحوثيين ضمن قائمة «المنظمات الإرهابية الأجنبية» يعني القضاء على قدرات الميلشيات وحرمانها من الموارد، وبالتالي تحييد وإنهاء هجماتها في البحر الأحمر.
 وقال العامري، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن «القرار ليس أميركيا فقط، بل له وجه آخر من جانب الشعب اليمني منذ سنوات، منذ سبتمبر 2014 عندما شنت الميليشيات الحرب على اليمنيين، الذين خذلهم المجتمع الدولي بالتعاطي الإيجابي مع هذه الميليشيات وأعطاها مزيداً من القوة والشرعنة فتمادت في تجويع وتهجير وتعذيب وقتل اليمنيين».
وشدد العامري على أن «تعاطي المجتمع الدولي مع الميليشيات جعلها تبدو أكثر وقوة، مما جعل الكثير من اليمنيين بمناطق سيطرتها يخضعون لها إجباراً، واستخدمتهم سلاحاً أحياناً للمطالبة بمزيد من تدفق الأموال كمعونات أو كدروع بشرية للمتاجرة بدمائهم».
وأشار إلى أن «الفترة الأخيرة لتولي الرئيس ترامب في يناير 2021 صنفت إدارته، ميلشيات الحوثي جماعة إرهابية بسبب مسؤوليتها وممارساتها، ومن بينها الهجمات العابرة للحدود التي تهدد المدنيين، والبنى التحتية، إلا أن إدراة بايدن ألغت القرار في غضون شهر بذريعة استمرار تدفق المعونات الإنسانية والتي يتخذها الحوثيون مصدراً أساساً للضغط السياسي والثراء».
وذكر العامري أن «ترامب عاد مجدداً مع ساعاته الأولى في البيت الأبيض للتوقيع على أمر تنفيذي يعيد تصنيف الحوثيين في اليمن منظمة إرهابية أجنبية، والذي يعني القضاء على قدرات الجماعة وحرمانها من الموارد، وبالتالي تحييد وإنهاء هجماتها الإجرامية في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • صحة غزة: 59% من المهام الطبية رصيدها صفر
  • أبوظبي تستضيف مؤتمر بيتكوين مينا ديسمبر المقبل
  • جدول امتحانات شهر أبريل 2025 لصفوف النقل في الإسكندرية وقنا |صور رسمية
  • محدش يغيب.. قرار عاجل من التعليم بشأن تلاميذ الصفين الأول والثاني الابتدائي
  • الحكومة اليمنية تدعو إلى توحيد الصفوف لاستعادة الدولة
  • بالخطوات.. رابط تقييمات الصف السادس الابتدائي للأسبوع الثامن 2025
  • تأجيل محاكمة 37 متهما بخلية اللجان بالتجمع لجلسة 17 مايو لمرافعة الدفاع
  • ما حقيقة تأجيلها؟.. موعد امتحانات شهر أبريل 2025 لصفوف النقل
  • رابط تقييمات الصف الرابع الابتدائي عبر موقع وزارة التربية والتعليم
  • اليوم.. نظر محاكمة 37 متهما بقضية خلية التجمع