نقيب المهندسين يثمن قرار لجنة التعليم بمجلس النواب بإنشاء نقابة التكنولوجيين
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
ثمن المهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين، قرار لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، بالموافقة على إنشاء "نقابة التكنولوجيين"، وقبول مواد مشروع القانون المُقدم من الحكومة بشأن إصدار وتنظيم قانون "نقابة التكنولوجيين".
وقال النبراوي، "إن نقابة المهندسين ستدعم بشدة إنشاء نقابة للتكنولوجيين لتضم خريجي الكليات والمعاهد التكنولوجية، مؤكدًا أن هذا القرار يتوافق مع مقترح وتوصية نقابة المهندسين بإنشاء نقابة للتكنولوجيين، بجانب المطالبة والدعوة بأن يتم توجيه طلاب التعليم الفني لتنسيق قبول الكليات والمعاهد التكنولوجية الجديدة.
وشدد النبراوي على أهمية إنشاء نقابة للتكنولوجيين تجمع تحت مظلتها الخريجين الحاصلين على الشهادات التكنولوجية، التي أصبحت تخصصًا مهما وحيويا في قطاعات عديدة، في ظل توسع الدولة في إنشاء الجامعات التكنولوجية، كما يتماشى مع مساعي النقابة لإصلاح التعليم الهندسي.
يذكر أن نقيب المهندسين طارق النبراوي سبق أن قدم مقترحًا لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بضرورة إنشاء نقابة للتكنولوجيين.
يشار إلى أنه وفقًا لمشروع قانون إنشاء "نقابة التكنولوجيين"، سيتمتع بعضوية النقابة، الخريجيين الحاصلين على درجة البكالوريوس من كليات الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات، وكليات الذكاء الاصطناعي والجامعات والكليات والمعاهد التكنولوجية، والشهادات المعادلة لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة التکنولوجیین
إقرأ أيضاً:
المعارضة تطالب بـ"جلسة تضامنية" مع الفلسطينيين بمجلس النواب بعد افتتاح البرلمان
طالب كل من فرق التقدم والاشتراكية والحركة الشعبية والمجموعة النيابية للعدالة والتنمية بمجلس النواب، بعقد جلسة عمومية تضامنية مع فلسطين، إثر « ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من تقتيل وتجويع وإبادة ».
وجاء طلب المعارضة، عقب رسالة مشتركة وجهها كل من إدريس السنتيسي رئيس الفريق الحركي، ورشيد الحموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية، وعبد الله بووانو رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، لرئيس المجلس.
هذه الجلسة التضامنية تقترح لها المعارضة موعدا الجمعة القادم، مباشرة بعد الجلسة الافتتاحية للدورة الثانية من السنة التشريعية الرابعة 2024-2025.
وقالت فرق المعارضة بالغرفة الأولى في طلبها، إن « الشعب الفلسطيني يعاني من عدوان صهيوني كبير هذه الأيام، بسبب استئناف الكيان الصهيوني في 18 مارس الماضي، جرائم التقتيل والإبادة والتجويع على غزة، بعد تنصله من اتفاق وقف إطلاق النار، ومنع دخول المساعدات واغلاق المعابر الحدودية ».
وأوضحت المعارضة أيضا، أن الكيان الصهيوني يواصل في الضفة الغربية هي الأخرى جرائم التنكيل والتقتيل في حق الفلسطينيين، إضافة إلى استمرار تدنيس بيت المقدس من طرف الصهاينة.
كلمات دلالية المغرب برلمان حكومة معارضة