الرؤية- الوكالات

أغلقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي مطار تل أبيب، وذلك بالتزامن مع رشقة صاروخية أطلقتها فصائل المقاومة الفلسطينية من قطاع غزة.

كما دوت صافرات الإنذار في تل أبيب والمناطق المحيطة بعد إعلان فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة إطلاق رشقة صاروخية باتجاهها ردا على استهداف قوات الاحتلال للمدنيين.

تغطية صحفية: " مقطع يوثق لحظة انطلاق صافرات الإنذار في "تل أبيب الكبرى" بعد استهدافها برشقة صاروخية من قطاع غزة" pic.twitter.com/fgNEYyBn3a

— القسطل الإخباري (@AlQastalps) December 19, 2023

 

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: تل أبیب

إقرأ أيضاً:

أمن المقاومة يقبض على متخابر يبحث في القمامة عن دلائل تتعلق بالأسرى الإسرائيليين 

#سواليف

كشف ضابط في #أمن_المقاومة عن ضبط #متخابرٍ مع #الاحتلال الإسرائيلي، كانت مخابرات الاحتلال قد كلفته بالبحث عن أي #دلائل خاصة بأسراه في #غزة.

وبحسب التفاصيل التي سمح لمنصة أمن المقاومة بنشرها، فإن المتخابر (ت ط ـ ٣٣ عامًا)، قد ضبط متلبسًا قبل عدة أشهر أثناء تواجده بشكل مريب قرب تجمع لحاويات #القمامة في إحدى مناطق قطاع غزة.

ووفق وقائع الإفادة النهائية، فإن المتخابر قد ارتبط مع مخابرات الاحتلال عام 2022، بعدما تواصلت معه ضابطة في مخابرات الاحتلال، متقمصةً شخصية مديرة مؤسسة إعلام أجنبية، مهتمة بجمع قصص وتجارب المعارضين للمقاومة في قطاع غزة، حيث كان المتخابر نشطًا في مهاجمة المقاومة والتحريض عليها عبر حساب وهمي على الشبكات الاجتماعية.

مقالات ذات صلة “الإخوان المسلمين” في الأردن تنفي علاقتها بالخلية التي اتهمت بالتآمر على البلاد 2025/04/15

كما اعترف المتخابر بتلقي عدة حولات مالية، من دول مختلفة، مقابل القصص والتجارب المفبركة التي كان ينسجها حول تعامل المقاومة مع مجتمع غزة وارتكابها جرائم سرقة وقتل واغتصاب بحق سكان غزة، الأمر الذي دفع مديرة المؤسسة إلى الطلب من المتخابر بتوثيق القصص بالصورة، وهو ما عجز عن القيام به، مما جعل مديرة المؤسسة تكشف عن هويتها الحقيقية وتقوم بابتزاز المتخابر بالفضيحة أو الموافقة على العمل لصالح “الشاباك”، فوافق المتخابر بعد أيام.

وقد أفاد ضابط أمن المقاومة أن مخابرات الاحتلال لم تكلف المتخابر بأي مهام ميدانية، سوى خلال معركة “طوفان الأقصى”، وكانت أخطر المهام التي نفذها المتخابر، البحث والتنقيب في #حاويات_القمامة عن بقايا طعام معين، كان الاحتلال قد سمح في صيف 2024 بإدخال كميات كبيرة منه إلى قطاع غزة، كما طلبت المخابرات من المتخابر البحث تحت غطاء جمع “البلاستيك والأخشاب”، لإشعال النار والطهي عليها.

وعقب قائد في أمن المقاومة على ذلك، بالقول: “كان لدينا تقدير موقف استخباري حول نوايا العدو وجهوده فيما يتعلق بالأسرى في غزة، حيث رصدنا العديد من الإشارات الخاصة بذلك، ومن بينها سلوك المتخابرين مع العدو وحركاتهم وأمور أخرى، لا يمكن الكشف عنها حاليًا، وهو ما ساهم بعد فضل الله في إحباط جهود العدو وكشف أدواته، وبالتالي تأمين الأسرى والحفاظ عليهم”.

كما ناشد القائد الأمني جميع أبناء شعبنا بالحذر من خدع مخابرات الاحتلال وحيلها في جمع المعلومات وتجنيد المتخابرين، متوعدًا المتورطين بالقصاص، مهما كانت الظروف، مؤكدًا أن يد المقاومة ممدودة لكل تائب.

وكشف القائد الأمني أن أمن المقاومة قد عالج في الفترة الماضية عدة قضايا أمنية بسرية مطلقة، بما بحافظ على سمعة العائلات والسلم المجتمعي ويحمي ظهر المقاومة من كل خائنٍ، باع دينه ووطنه وشرفه تلقاء حفنة من المال.

مقالات مشابهة

  • صحيفة: الأمور تتّجه نحو التوصّل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة
  • نزع سلاح المقاومة الفلسطينية: المعركة الأخيرة للمحتل
  • الجيش اللبناني: توقيف مجموعة أطلقت صواريخ من الجنوب باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • عاجل:- فصائل فلسطينية ترفض مقترح نزع سلاح المقاومة: "سلاحنا خط أحمر ولن نفاوض عليه"
  • الفصائل الفلسطينية: سلاحنا للدفاع عن النفس والغزّيون طليعة جيش مصر
  • مقترح بلا ضمانات… لماذا ترفض المقاومة الفلسطينية المقترحات “الإسرائيلية”؟
  • الدويري: الاحتلال يستخدم بصمة الصوت والعين لتعقّب مقاتلي المقاومة بغزة
  • أمن المقاومة يقبض على متخابر يبحث في القمامة عن دلائل تتعلق بالأسرى الإسرائيليين 
  • لجان المقاومة الفلسطينية: سلاح المقاومة حق غير قابل للنقاش
  • تقديم مقترح جديد لحماس يشترط "نزع سلاح المقاومة".. والحركة ترفض