نجم مسلسل ساينفليد يلتقي عائلات الأسرى الإسرائليين في تل أبيب
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
حرص الفنان الأمريكي جيري ساينفليد على دعم الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية حرب الإبادة التي يخوضها الاحتلال ضد سكان قطاع غزة، من خلال حساباته عبر السوشال ميديا.
اقرأ ايضاًهل يتم إعادة أحياء مسلسل Seinfeld؟.. النجم الأمريكي جيري ساينفليد يفجر مفاجأةوبهذا الخصوص انتشر فيديو للفنان الشهير نجم مسلسل ساينفليد الذي يعتبر واحد من أبرز الاعمال الكوميدية الأمريكية قام الفنان الأمريكي بالسفر إلى تل أبيب من أجل زيارة عائلات الأسرى الإسرائليين ودعمهم والتأكيد على تعاطفه معهم.
مسلسل ساينفليد مكون من 9 أجزاء تقوم فكرته جول حياة 5 أصدقاء، وعن "اللاشيء"، ويظهر جيري في العمل بشخصيته الحقيقية، واسمه الحقيقي، حيث إنه يعتبر من أشهر الستاند أب الكوميدي في امريكا.
وحقق ساينفليد خلال مواسمه الـ 9 العديد من النجاح واعتبر واحد من أبرز الأعمال الكوميدية الأمريكية التي تعتبر من أيفونات الدراما في أمريكا.
نجوم مسلسل ساينفليد
جيري ساينفلد شخصية جيري ساينفلد – ستاند أب كوميدي يعاني من فوبيا الجراثيم والهوس بالنظافة، يجتمع أصدقائه عادة في شقنه كما ان جاره هو كرايمر واحد من أبرز شخصيات العمل.
جيسون الكسندر بشخصية جورج كوستانزا – صديق جيري المقرب، يمتلك عدد من الصفات المثيرة للجدل فهو كثير الشكوى والاعتراض وشخصية درامية.
جوليا لويس دريفوس بشخصية إلين بينيس - كانت على علاقة بجيري ساينفليد في العمل، وهي فتاة جذابة وذكية وتعمل في التحرير.
مايكل ريتشاردز بشخصية كوزمو كرايمر - الجار الأحمق الفضولي المتطفل الذي يتعامل بغباء في بعض الأمور وهو شخصية مميزة وغريبة الأطوار." />نجم مسلسل ساينفليد يؤكد دعمه للإسرائليين
وجيري هو فنان أمريكي يهودي من أب يهودي مجري وأم يهودية سورية، ومن أشهر أعماله المسلسل الشهير "ساينفيلد" الذي استمر بثه من عام 1989 حتى 1998.
مسلسل ساينفليد مكون من 9 أجزاء تقوم فكرته جول حياة 5 أصدقاء، وعن "اللاشيء"، ويظهر جيري في العمل بشخصيته الحقيقية، واسمه الحقيقي، حيث إنه يعتبر من أشهر الستاند أب الكوميدي في امريكا.
وحقق ساينفليد خلال مواسمه الـ 9 العديد من النجاح واعتبر واحد من أبرز الأعمال الكوميدية الأمريكية التي تعتبر من أيفونات الدراما في أمريكا.
نجوم مسلسل ساينفليدجيري ساينفلد شخصية جيري ساينفلد – ستاند أب كوميدي يعاني من فوبيا الجراثيم والهوس بالنظافة، يجتمع أصدقائه عادة في شقنه كما ان جاره هو كرايمر واحد من أبرز شخصيات العمل.
جيسون الكسندر بشخصية جورج كوستانزا – صديق جيري المقرب، يمتلك عدد من الصفات المثيرة للجدل فهو كثير الشكوى والاعتراض وشخصية درامية.
جوليا لويس دريفوس بشخصية إلين بينيس - كانت على علاقة بجيري ساينفليد في العمل، وهي فتاة جذابة وذكية وتعمل في التحرير.
مايكل ريتشاردز بشخصية كوزمو كرايمر - الجار الأحمق الفضولي المتطفل الذي يتعامل بغباء في بعض الأمور وهو شخصية مميزة وغريبة الأطوار.
.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جيري ساينفليد ساينفليد التاريخ التشابه الوصف مسلسل ساینفلید جیری ساینفلید فی العمل
إقرأ أيضاً:
السنوار 2.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
تبدي أوساط في حكومة الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح أحد الأسرى الفلسطينيين، في إطار صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية ان يتحول إلى "سنوار جديد".
وفي الوقت الذي تتصدر فيه صفقة إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في "إسرائيل"، طرح مسؤول إسرائيلي؛ إسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة "معاريف" عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن "بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، الأسير إبراهيم حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام السجن المؤبد".
كما يشير هراري إلى الأسير عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية. وفق المسؤول الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير "أمني" فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى فتح، و40% آخرين إلى حماس، وحوالي 10% إلى الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون للجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير ضد الأسرى قائلا: "منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، الهواتف، الزيارات، كل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن".