منتجع الباتروس بالاس بورت غالب بمرسى علم يستضيف المؤتمر السنوى لأكبر وأهم منصة للحجز السياحى الإلكترونى بالسوق البولندى
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
استضاف منتجع الباتروس بالاس بورت غالب بمرسى علم المؤتمر السنوى منصة الحجز الإلكترونى Wakacje.pl التى تعد أكبر وأهم منصات الحجز السياحى الإلكترونى بالسوق البولندى وذلك تحت رعاية وزارة السياحة والآثار ممثلة فى الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى.
وقد تم اختيار مدينة مرسى علم لإقامة هذا المؤتمر لكونها أحد أهم المقاصد السياحية المصرية التى تحظى بشعبية كبيرة بالسوق البولندى.
وتضمن الوفد المشارك فى المؤتمر أعضاء مجلس إدارة المنصة برئاسة السيد Darusz Gorzny رئيس مجلس الإدارة، وأهم ٣٥٠ وكيلًا سياحياً بالسوق البولندى وتم اختيارهم بناءً على حجم المبيعات التى حققوها خلال العام الماضى.
ومن جانبه، أكد الأستاذ عمرو القاضى الرئيس التنفيذى للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى أهمية السوق البولندى بالنسبة للسياحة المصرية حيث يعد أحد أهم الأسواق المستهدفة والمصدرة للسياحة إلى المقصد المصرى.
وتضمنت فعاليات المؤتمر عدداً من ورش العمل والأنشطة الترفيهية والحفلات الفنية داخل منتجع الباتروس بورتوفينو الجديد بمرسى علم التى تم خلالها استعراض المقومات والمنتجات والأنماط السياحية المختلفة التى ينفرد بها المقصد السياحى المصرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بورت غالب مرسي علم
إقرأ أيضاً:
«المؤتمر»: التحركات المصرية تدعم الرؤية الفلسطينية وتحقق التوازن الإقليمي
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
خطوات ضرورية لتحقيق الاستقراروأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
رفض التهجير القسري للفلسطينيينوأوضح أستاذ العلوم السياسية أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط.