“زماني” للمجوهرات تطلق المنصة الإلكترونية المبتكرة لتقديم التصاميم الفاخرة المستوحاة من التراث الأصيل
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
دبي-الوطن:
أطلقت اليوم “زماني” للمجوهرات المنصة الإلكترونية التى توفر لعملائها مجموعة من أرقى التصاميم المستوحاة من التراث الأصيل، والتى تعكس رؤية “زماني” في تقديم أحدث مجموعات المجوهرات الجذابة التى تجسد المهارات العالية والحرفية الرفيعة وتعزز الفخامة الفريدة في صناعة المجوهرات.
ويعكس أسم “زماني” تفرد تصاميمها بالجمع بين الأناقة العصرية والتراث الأصيل لمختلف اللغات والثقافات في آسيا وإفريقيا، كما يرمز إلى الارتباط العميق بالتاريخ والتراث، وتتميز العلامة التجارية الرائدة للمجوهرات بالشغف لصناعة القطع الفريدة منذ عملها عبر الأجيال، وتحرص على تقديم قطع نادرة لعملائها بالأحجار الكريمة ما يضمن التصاميم الفريدة والخالدة.
ويلتزم “ستيوارت كيركهام” و” آنا لينو” كيركهام أصحاب العلامة التجارية الرائدة في دبي، بإنتاج قطع عالية الجودة ومصممة حسب الطلب، وتتمتع كل قطعة من مجوهرات “زماني” بشهادة ضمان الجودة والأصالة مما يعزز قيمتها التاريخية الفريدة.
وعلقت آنا لينو كيركهام المؤسس المشارك في “زماني”: “تحظى مجوهرات علامتنا التجارية بالفخامة والأصالة بجانب التصاميم الفريدة التى تناسب مختلف المناسبات، وتعتبر كل قطعة قصة خالدة تمتد عبر الأجيال”.
وتعمل “زماني” على توفير قطع نادرة لعملائها مع الحرص على تلبية مختلف الأذواق العالمية، وقد قامت بتوسيع عملها مع الحفاظ اللمسة الفريدة لمجموعاتها الفخمة للمجوهرات، وتوفر العلامة التجارية المجموعات الفريدة من نوعها للنساء والرجال بتصاميم مختلفة وأسعار تنافسية وخيارات متعددة لمختلف الاحتياجات.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تطلق مبادرة “جسور التمكين”
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن إطلاق مبادرة “جسور التمكين”، التي تهدف إلى دعم المدرسين والأطفال وأصحاب الهمم، من خلال تعزيز قدراتهم التعليمية والاجتماعية وتحقيق مفهوم الشمولية في المجتمع.
وتقدم المبادرة برامج مبتكرة تعتمد على أحدث التقنيات التعليمية، مع توفير بيئة تعليمية شاملة ومستدامة تدعم كافة الفئات المستهدفة.
وأكد سعادة الأستاذ الدكتور أحمد الرئيسي، مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإنابة، أن هذه المبادرة تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بجودة التعليم وتعزيز مبدأ الشمولية، مشيراً إلى أنها تسعى إلى دعم المدرسين، والأطفال، وأصحاب الهمم من خلال برامج متكاملة تساهم في بناء قدراتهم وتحقيق دمج فعّال لهم في المجتمع التعليمي والاجتماع.
وتهدف المبادرة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الرئيسية، أبرزها تعزيز قدرات المدرسين عبر تدريبهم على أحدث تقنيات التعليم الحديثة، وتطوير الموارد التعليمية من خلال إنشاء مكتبة موارد رقمية مبتكرة تدعم التعليم الشامل، وتركز على تمكين الأطفال من تعزيز معارفهم وقدراتهم لدعم استقلاليتهم وبناء شخصياتهم بثقة، إلى جانب ترسيخ مفهوم الشمولية كجزء أساسي من التعليم والتنمية المستدامة.
وتمتد المبادرة على مدار 12 شهرًا، مقسمة إلى ثلاث مراحل رئيسية، تبدأ بمرحلة التخطيط التي تستمر ثلاثة أشهر، وتتضمن إعداد خطة شاملة لتحقيق أهداف المبادرة، تليها مرحلة التنفيذ لمدة سبعة أشهر لتطبيق البرامج والأنشطة، وتختتم المبادرة بمرحلة التقييم والمتابعة التي تستغرق شهرين، حيث يتم خلالها تقييم النتائج وضمان استدامة تأثير المبادرة.وام