للبنات.. أفكار مشاريع صغيرة
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
الفتيات اللاتي يتخرجن من الجامعة قد يواجهن تحديات في العثور على وظائف تناسب تخصصاتهن، ولذلك يمكن لبعضهن النظر إلى فتح مشاريع صغيرة لتحقيق الرضا الوظيفي وتحقيق دخل مناسب.
هبة قطب: ختان البنات لا يؤثر على المتعة الجنسية..والمجتمع العربي محتاج توعية في الطب الجنسي محافظ المنوفية وكيلا لعروس من فتيات مؤسسة البنات بشبين الكوم ضياء الروح تكشف لأول مرة مفاجأة عن كواليس مشاركتها في فيلم حب البناتمن بين الأفكار الممكنة:
1.
بداية بتخصص في تنظيم أنواع معينة من الحفلات مثل أعياد الميلاد أو حفلات الزفاف، ثم التوسع تدريجيًا.
2. محل نسائي:
افتتاح محل نسائي يتبع آخر صيحات الموضة يمكن أن يكون فرصة جيدة لتحقيق أرباح، ويجب الاهتمام بتنوع البضائع للتنافس في هذا المجال.
3. مشغل إكسسوارات وحلي:
تأسيس مشغل لصناعة إكسسوارات وحلي بسيطة يلبي احتياجات الفتيات في حياتهن اليومية.
4. التسويق على الإنترنت:
استغلال الإنترنت لتسويق وبيع مقتنيات فريدة، ويمكن استغلال فترات التنزيل لشراء بضائع بأسعار منخفضة وبيعها بأرباح على الإنترنت.
تلك الأفكار تعزز فرص الفتيات في بناء مشروعاتهن الصغيرة وتحقيق نجاح مستدام في مجال اختيارهن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: للبنات مشروعات صغيرة مشاريع صغيرة البنات
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تنظم ورشة عمل تحت عنوان مشروعات فنية صغيرة
نظّم قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة أسيوط، ورشة عمل، بعنوان: "مشروعات فنية صغيرة"، ضمن المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وذلك تحت إشراف: الدكتور محمود عبدالعليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور خالد صلاح عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتورة إيناس ضاحي أحمد أستاذ التصوير بقسم التربية الفنية، بكلية التربية النوعية، ومنسق الورشة، وذلك بقاعة المناقشات، بالمبني الإداري بالجامعة
وحاضر خلال الورشة: الأستاذ إيهاب عبد الحميد مدير جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بأسيوط، والدكتورة هاجر أحمد حامد مدرس الملابس والنسيج بقسم الاقتصاد المنزلي، بكلية التربية النوعية، والدكتور هاني ثروت مدرس التصوير الجداري بقسم التصوير، كلية الفنون الجميلة، وبمشاركة؛ عمداء، ووكلاء، وأعضاء هيئة التدريس، وطلاب وطالبات الجامعة.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوى؛ إن جامعة أسيوط تهتم بالجانب الإبداعي وتنمية القدرات الفنية للطالب، موضحًا دعم الجامعة المستمر للفن بشكل عام، وحرصها على خلق فرص لاكتشاف الموهوبين والمبدعين وتقديمهم للمجتمع، ونشر الوعي بين طلابها ودعمهم المستمر، واستثمار طاقاتهم في تكوين مشروعات صغيرة مبتكرة، ومُبدعة؛ تُلبي متطلبات أسواق العمل المحلية، والعالمية، ومؤكدًا سعي الجامعة لمواصلة التعاون مع مختلف الجهات المَعنية بتأهيل الطلاب، وتحفيزهم، وتشجيعهم على ريادة الأعمال، ونشر ثقافة العمل الحر.
وأشار الدكتور محمود عبد العليم؛ إلي توجّه الدولة المصرية خلال الفترة الحالية؛ للاستثمار في العنصر البشري، موضحًا: إن جامعة أسيوط تسهم في دعم هذا التوجه بقوة، حيث تمكنت من إحياء، وتنظيم الكثير من الفعاليات ضمن مبادرة "بداية" في مختلف المجالات، والبالغ عددها حتي الآن نحو ٣٧ فعالية، لافتًا إلي أن ورشة اليوم تستهدف؛ تخريج طلاب مواكبين لسوق الحياة، وذلك من خلال تعليمهم؛ حرف، ومهارات حياتية، وكيفية إدارة الوقت، وكيفية التعامل مع الآخرين، متمنيًا لكافة المشاركين الاستفادة من المحاضرين، والخروج بمعلومات مثمرة.
وأشار الأستاذ إيهاب عبد الحميد خلال محاضرته: إلى أهمية التوعوية وتأهيل الشباب الجامعي؛ من أجل تحقيق التنمية، وتقدم ورفعة الوطن، وتشجيعهم علي الدخول في مجال العمل الحر، فضلًا عن مساندتهم؛ لإقامة، وإدارة مشروعات صغيرة؛ توفر لهم فرص عمل مستقرة علي أرض الواقع، مثمنًا جهود الجامعة في إتاحة الفرصة للجهاز؛ لتقديم، وتعريف الطلاب بالخدمات، والتيسيرات المالية التي يقدمها الجهاز، ومنها: التدريب المجاني، والتمويل الميسر، وتأسيس وترخيص المشروعات، والدعم الفني والتسويقي.
وشارك الدكتور هاني ثروت، بمحاضرة حول: "الفسيفساء وريادة الأعمال"، والتي ناقش خلالها عدة محاور، منها: تاريخ الفسيفساء، الموزاييك، وكيفية التعامل معهم، تحويل العمل لمنتج، إلي جانب التصميم، وممارساته، وخطواته، بالإضافة إلي الفن الحركي، وتكنولوجيا التقطيع، والوحدات الزُخرفية، وكذلك الطباعة ثلاثية الأبعاد، والتغيرات التكنولوجية.
وتناولت الدكتورة هاجر أحمد، خلال محاضرتها، عدة محاور منها: فن المكرمية، وبداية ظهورها، تعريف الطلاب بالخامات المستخدمة؛ في فن المكرمية، وكذلك تعريف الطلاب ببعض من أنواع الخيوط في السوق المصري، وطرح أفكار للمشروعات الصغيرة في مجالات (الديكورات المنزلية - والملابس).
وشهدت فعاليات الورشة؛ تكريم عددٍ من الأساتذة المنظمين للورشة، إلي جانب المحاضرين المشاركين؛ تقديرًا لما قدموه من إسهامات علمية، وثقافية ذات مردود إيجابي علي الطلاب