تفاصيل مشاركة مصريتين في مؤتمر المناخ كوب 28 بوفد تفاوضي
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
حلت سلمى شريف ومادونا عبده ضيفتين، على حلقة اليوم من برنامج "صباح الخير يا مصر"، والمذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية للحديث عن تجربتيهما في مؤتمر المناخ cop28.
وقالت سلمى شريف: "قدمنا طلبا حتى نصبح جزءً من لجنة استشارية وطنية وتم اختيارنا من 1800 متقدم، وسبق لي العمل مع وزارة الشباب والرياضة وكنت جزءً من cop27".
فيما أوضحت مادونا: "شاركت في قمة المناخ التي استضافتها مصر العام الماضي، وعندما وجدت إعلان الشباب والمناخ على تطبيق لينكد إن كنت أحد الشباب الذين تقدموا، ومررنا بتصفيات وخطوات طويلة".
وأضافت: "كنت ضمن 50 شخصا خاضوا اختبارات القبول، وبعدها خضت اختبارا ضمن 20 شخص، وتم اختيار 9 أشخاص كنت احدهم، وأصبحنا ننتمي إلى لجنة شباب المناخ ونقوم بعمل أنشطة كثيرة حتى يصبح الشباب أكثر انخراطا في أنشطة المناخ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صباح الخير يا مصر مؤتمر المناخ
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.