متفرقات، في فصل الصيف ماسكات للتخلص من لون البشرة الداكن،تعاني كثير من السيدات بسبب البشرة الداكنة أو تغير لون بشرتهن في فصل الصيف، ولكن لحسن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر في فصل الصيف.. ماسكات للتخلص من لون البشرة الداكن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

في فصل الصيف.. ماسكات للتخلص من لون البشرة الداكن

تعاني كثير من السيدات بسبب البشرة الداكنة أو تغير لون بشرتهن في فصل الصيف، ولكن لحسن الحظ هناك بعض الماسكات الطبيعية التي قد تساعدك في التخلص من هذه المشكلة بالتدريج. 

ماسك الليمون والعسل لتفتيح البشرة

يعتبر فيتامين ج أحد المكونات الرئيسية لليمون، ومن المعروف أن له تأثيرات مضادة للتصبغ. وبالتالي فإنه قد يساعد في التخلص من أي بقع أو تصبغات على الوجه والرقبة.

ويحتوي العسل على أحماض ألفا هيدروكسي وغيرها من المركبات النشطة التي تساعد على تقليل آثار تصبغ البشرة، وبالتالي تقليل ظهور البقع الداكنة.

ولعمل قناع الليمون والعسل يتم اتباع الخطوات التالية:

تحضير 1 ملعقة صغيرة عسل و1 ليمون ناضج.

يتم وضع عصير ليمونة ناضجة في وعاء.

يتم اضافة ملعقة صغيرة من العسل ويخلط جيداً.

باستخدام فرشاة، يتم وضع القناع على الوجه والرقبة.

بعد مدة قصيرة يغسل بالماء العادي.

يكرر هذا القناع مرتين في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج.

ماسك العدس الأحمر لتفتيح البشرة

تعتبر أقنعة العدس الأحمر من العلاجات الشائعة لفرط تصبغ الجلد. 

- لصنع قناع العدس الأحمر يمكن اتباع الخطوات التالية:

ينقع ٥٠ غراما من العدس الأحمر طول الليل في وعاء من الماء.

يتم استخدام الخلاط أو محضرة الطعام لصنع معجون، يتم وضع المعجون بالتساوي على الوجه ويترك لمدة 20 دقيقة، يغسل المعجون بماء بارد ثم يتم تجفيف الجلد بمنشفة برفق.

- ماسك الزبادي والعسل لتفتيح البشرة

يشيع استخدام الزبادي كعلاج للتخلص من التصبغ المفرط، ويعود السبب في ذلك الى كونه غني بمركبات نشطة مثل حمض اللاكتيك الذي يمكنه تقليل البقع الداكنة وعلامات التصبغ الأخرى بشكل فعال.

ولعمل هذا القناع يجب اتباع الخطوات التالية:

نضيف 1-2 ملعقة صغيرة من العسل إلى 1/2 كوب زبادي طازج.

نضع الخليط على الرقبة والوجه.

نترك الخليط لمدة 20 دقيقة قبل شطفه جيدا بالماء.

يتم تكرار الماسك مرتين على الأقل في الأسبوع للحصول على تغيير ملحوظ.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی فصل الصیف

إقرأ أيضاً:

عدن بين لهيب الصيف وظلام الليل.. أزمة الكهرباء تتفاقم والغضب الشعبي يتصاعد (تقرير)

بين صيف عدن اللاهب وظلام الليل الطويل، يقف المواطنون وحدهم في مواجهة هذه الأزمة التي تزداد تعقيدًا يومًا بعد آخر، وسط مطالبات ملحّة بضرورة إيجاد حلول جذرية لإنهاء هذه المعاناة، التي أصبحت جزءًا من الحياة اليومية لسكان المدينة المنكوبة بالكهرباء.

 

حيث تعيش العاصمة المؤقتة عدن في ظلامٍ دامس مع استمرار أزمة الكهرباء، التي ألقت بظلالها القاتمة على حياة المواطنين، متسببة في موجة سخط شعبي عارم، في ظل انعدام أي حلول جذرية تلوح في الأفق.

 

وقد تفاقمت أزمة الكهرباء بشكل غير مسبوق خلال الأسابيع الماضية، حيث شهدت عدن انقطاعات متكررة وصلت في بعض الأيام إلى خروج المنظومة الكهربائية بالكامل عن الخدمة، ما زاد من معاناة السكان، وأدى إلى شلل شبه كامل في الحياة اليومية.

 

وتعزو الجهات الرسمية هذه الأزمة إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها نفاد الوقود المشغل لمحطات التوليد، وعدم توفير مخصصات كافية لاستمرار تشغيل الكهرباء، إضافةً إلى تهالك محطات التوليد التي لم تخضع لعمليات صيانة دورية منذ سنوات، مما جعلها غير قادرة على تلبية الاحتياجات المتزايدة للطاقة.

 

وعود متكررة دون تنفيذ

 

ورغم تعهدات الحكومة المتكررة بالعمل على إيجاد حلول لأزمة الكهرباء، إلا أن الواقع يؤكد أن تلك الوعود لم تُترجم إلى خطوات فعلية، حيث لا تزال المشكلة قائمة دون أي تحسّن يُذكر.

 

وفي أكثر من مرة، أعلنت الحكومة عن خطط لتوفير وقود الطوارئ لمحطات الكهرباء، لكن هذه الحلول لم تكن سوى مسكّنات مؤقتة، سرعان ما تنتهي ليعود الوضع إلى أسوأ مما كان عليه.

 

ومع استمرار أزمة الكهرباء، تصاعدت حالة الغضب بين المواطنين الذين عبّروا عن استيائهم من تدهور الخدمات الأساسية، وخصوصًا الكهرباء التي تُعد شريان الحياة، خاصةً مع ارتفاع درجات الحرارة.

 

يقول خالد سعيد، أحد سكان مديرية المنصورة، لـ"الموقع بوست": "لم نعد نطيق هذه المعاناة، ساعات طويلة من الظلام، بينما المسؤولون لا يشعرون بما نعيشه. لقد أصبحت حياتنا كابوسًا مستمرًا بسبب هذه الانقطاعات المتكررة."

 

أما أم أحمد، وهي ربة منزل في مديرية كريتر، فتضيف: "كل شيء في حياتنا أصبح معلقًا بالكهرباء، من تبريد الطعام إلى تشغيل الأجهزة الأساسية في المنزل."

 

وترى أم أحمد في حديثها لـ"الموقع بوست"، أن هذا الانقطاع المتكرر ليس مجرد أزمة طارئة، بل سياسة ممنهجة تهدف إلى دفع المواطنين نحو الاعتماد على الكهرباء الخاصة بأسعار باهظة.

 

وتقول: "ما يحدث اليوم هو تضييق متعمد على الناس، وكأنهم يريدون إجبارنا على الاشتراك في الكهرباء التجارية، التي أصبحت تجارة مربحة للبعض على حساب معاناة المواطن البسيط."

 

وتشير إلى أن هذه الأزمة تزيد من الأعباء المالية على المواطنين، خاصةً في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، متسائلة عن سبب عجز الجهات المعنية عن إيجاد حلول دائمة.

 

تداعيات كبيرة

 

لم تقتصر تداعيات الأزمة على معاناة المواطنين داخل منازلهم، بل انعكست بشكل مباشر على مختلف القطاعات، حيث تضررت العديد من الأنشطة التجارية بسبب الانقطاعات الطويلة، ما أدى إلى خسائر فادحة للتجار وأصحاب الأعمال.

 

كما أثّر انقطاع الكهرباء على عمل المستشفيات والمرافق الصحية، مما جعل الكثير منها يعتمد على مولدات كهربائية تعمل بتكاليف باهظة، وهو ما يضع حياة المرضى في خطر.

 

وقد حذّرت وزارة الصحة العامة والسكان في العاصمة المؤقتة عدن من تداعيات خطيرة قد تهدد الخدمات الصحية في المستشفيات الحكومية، نتيجة توقف خدمة الكهرباء عن هذه المرافق الحيوية.

 

وأكدت الوزارة، في بيان لها تابعه "الموقع بوست"، أن الوضع الراهن قد يؤدي إلى انهيار شامل للقطاع الصحي في الأيام القليلة القادمة إذا لم يتم التدخل بشكل عاجل، معربةً في الوقت ذاته عن قلقها العميق إزاء الأزمة الحالية التي تمر بها مستشفيات عدن، مشيرةً إلى أن توقف خدمة الكهرباء قد يعرض حياة المرضى في هذه المرافق للخطر.

 

وناشدت الوزارة الجهات الحكومية المختصة والمنظمات الإنسانية بسرعة التدخل لتوفير الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية وضمان استمرارية خدمات الكهرباء العامة في المستشفيات، إضافةً إلى تأمين إمدادات المياه بشكل دائم.

 

من جانبها، أطلقت المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي في العاصمة المؤقتة عدن، نداءً عاجلًا إلى مجلس القيادة الرئاسي والحكومة وكافة الجهات المعنية، طالبت فيه بالتدخل الفوري لتأمين كميات كافية من الوقود، لضمان استمرار خدمات المياه والصرف الصحي، في ظل أزمة متفاقمة تهدد المدينة.

 

وحذرت المؤسسة، في بيانٍ صادر عنها تابعه "الموقع بوست"، من توقف كامل للخدمة خلال الساعات القادمة، مع قرب نفاد الوقود الاحتياطي، إلى جانب الانطفاء الكلي لمنظومة كهرباء عدن، المقرر عند منتصف الليل يوم الثلاثاء، مما ينذر بكارثة إنسانية تهدد السكان.

 

وأوضحت المؤسسة أن الكميات المحدودة من الوقود المتوفرة لديها ستنفد خلال 24 ساعة، مؤكدةً أن عدم توفير الوقود الكافي لتشغيل مولدات الطاقة الكهربائية سيؤدي إلى توقف آبار المياه ومضخات الصرف الصحي عن العمل، ما قد يتسبب في أزمة خانقة وانقطاع المياه عن آلاف المواطنين.

 

مع كل هذه التداعيات، يبقى السؤال الأهم: هل هناك حلول حقيقية لإنهاء أزمة الكهرباء في عدن؟ في ظل غياب خطط واضحة من الجهات المختصة، يبدو أن الأزمة مرشحة للاستمرار، ما لم يكن هناك تحرك عاجل وحقيقي يضمن توفير وقود كافٍ، وإجراء إصلاحات جذرية لمحطات التوليد، والعمل على استقدام مشاريع استثمارية في قطاع الطاقة.


مقالات مشابهة

  • ماسكات طبيعية فعالة لتفتيح البشرة ومنحها توهجًا طبيعياً
  • طرق طبيعية للتخلص من آثار حب الشباب وتحسين مظهر البشرة
  • عدن بين لهيب الصيف وظلام الليل.. أزمة الكهرباء تتفاقم والغضب الشعبي يتصاعد (تقرير)
  • اكتشاف طريقة بسيطة للتخلص من الشعر الأبيض
  • دار الإفتاء تضع روشتة ذهبية للتخلص من عادة السب والشتم
  • بعرض خرافي.. آرسنال يخطط لخطف هدف برشلونة في الصيف
  • اضيفي لمستك وحضري شوربة العدس بالكريمة الشهية
  • خطوة بخطوة .. طريقة عمل شوربة العدس تزامنا مع التقلبات الجوية
  • الزعاق: بعد 3 أسابيع الشباب سيرتدون ملابس الصيف.. فيديو
  • أطباء يوصون بضرورة تناول الشوكولاتة الداكنة لخفض مستوى الكوليسترول