لمدة أسبوعين.. رامي جمال يواصل صدارته على يوتيوب
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
استطاع الفنان رامي صبري، بأغنيته الجديدة “جيت متأخر”، الاستمرار في صدارة المشهد الغنائي على يوتيوب، وذلك طوال الأسبوعين الماضيين.
صدارة ومشاهدات أغنية رامي جمال جيت متأخرتقترب “جيت متأخر” من 3 ملايين مشاهدة، واحتلت المرتبة السادسة في قائمة الأكثر مشاهدة على “يوتيوب”، من كلمات: محمد مصطفى ملك الحان: محمود انور توزيع: محمد ياسر، وتقول كلماتها :لا جيت متأخر ايوه خلاص مابقاش نافع روح بقا ليه راجع.
أغنية رامي جمال الجديدة هيبدأ يتكلم
كانت آخر الإصدارات الغنائية لـ رامي جمال “هيبدأ يتكلم”، التي اجتازت حاجز المليون مشاهدة، وتقول كلماتها: "
لسه هيبدأ يتكلم عن انه في زمني اتحمل شافني وانا معدي بسلم بصلي مقدرش يكمل كداب ومأجل أسفه حتي الناس جنبه اتكسفوا عرفوا انه معايا استندل هرد ومن حقي استبيع مشواره بقي صعب يشقي مش حلوة أفضل مستجدع و اتساهل تاني في حقي لسه هيبدأ يتكلم عن انه في زمني اتحمل شافني وانا معدي بسلم بصلي مقدرش يكمل كداب ومأجل أسفه حتي الناس جنبه اتكسفوا عرفوا انه معايا استندل عمال يحلف ويمثل حكاياته قدمت واتحرقوا واضحة الصورة مهما تبكسل منا فاهمة وكاشف ورقه سبتوا انا يوم ياخد نفسه كان أملي يراجع نفسه و ده سايقه العند وسرقوا هرد ومن حقي استبيع مشواره بقي صعب يشقي مش حلوة أفضل مستجدع و اتساهل تاني في حقي عمال يحلف ويمثل حكاياته قدمت واتحرقوا واضحة الصورة مهما تبكسل منا فاهمة وكاشف ورقه سبتوا انا يوم ياخد نفسه كان أملي يراجع نفسه و ده سايقه العند وسرقوا".
تابعوا آخر أخبار بوابة الوفد الإلكترونية عبر Google News
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامى جمال أغنية جيت متأخر أغاني 2023 جیت متأخر رامی جمال ده انا
إقرأ أيضاً:
إتاحة الدبلجة التلقائية في «يوتيوب»
البلاد ــ وكالات
كشفت منصة “يوتيوب” عن إتاحة ميزة الدبلجة التلقائية على نطاق واسع، وهي التي تمكن صناع المحتوى من إنشاء مقاطع صوتية مترجمة للمحتوى الخاص بهم. وترغب المنصة من وراء إطلاق هذه الميزة إلى زيادة فهم المحتوى بسهولة من قبل المستخدمين أيًا كانت اللغة. وتتضمن اللغات المدعومة للأداة الجديدة في الوقت الحالي: “الإنجليزية والفرنسية والألمانية والهندية والإندونيسية والإيطالية واليابانية والبرتغالية والإسبانية”. وتركز ميزة الدبلجة الصوتية التلقائية على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بشركة “جوجل” التي تهدف إلى محاكاة الصوت البشري، لكن يجب الحذر من أن الأداة في مراحلها الأولى من التطوير؛ لذا قد يؤدي ذلك إلى بعض الأخطاء في الترجمة.