نجا من عقوبة السجن..بوراك دينيز بريء من تهمة الاعتداء
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
كان النجم التركي بوراك دينيز يواجه عقوبة السجن، بعد ادعاء زميلته الفنانة التركية نيلبري شاهين بإنه أقدم على الاعتداء عليها وشمتها هي وحبيبها.
اقرأ ايضاًبعد اعتدائه على نيلبري شاهين.. بوراك دينيز مهدد بالسجن 7 سنوات براءة بوراك دينيزحكمت المحكمة ببراءة بوراك دينيز في الدعوى التي قدمتها مواطنته نيلبري شاهين، والتي اتهمته فيها بشتمها هي وحبيبها، إضافة إلى الاعتداء عليها.
ويأتي قرار المحكمة لعدم وجود أدلة ملموسة تؤكد وقوع الحادثة.
حادثة اعتداء بوراك دينيز على نيلبري شاهينوكانت النيابة العامة قد وافقت على فتح دعوى قضائية ضد بوراك، وطالبت المحكمة بسجنه 7 سنوات وشهرين بتهمة الإخلال بسلام وطمأنينة الشعب.
وبالعودة إلى تفاصيل الحداثة، تواجدت نيلبري شاهين مع حبيبها ايمرة يوسف في فندق الشيراتون وبالصدفة كان بوراك يتواجد في نفس المكان، حيث اندفع نحو طاولتها واعتدى عليها لاحقاً وعلى حبيبها بالضرب.
اقرأ ايضاًإعلان الحلقة الثانية من مسلسل "شخص آخر".. وأداء بوراك دينيز حديث الجمهوروبداواضحاً أن بوراك كان مفرطًا في تناول الكحول وغير مدرك لتصرّفاته ابداً.
وأصدر حينها دينيز بيانًا قال فيه أن سوء تفاهم سبب الخلاف نافيًا وقوع أي اعتداء، إذ شدد أن الأمور لم تتطور للاعتداء كما صرحت الفنانة التركية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بوراك دينيز التاريخ التشابه الوصف بوراک دینیز
إقرأ أيضاً:
بمناسبة ذكرى 11 يناير.. الملك محمد السادس يصدر عفواً ملكياً يشمل 1304 مستفيدين
أصدر الملك محمد السادس، بمناسبة الاحتفال بذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، عفواً ملكياً سامياً شمل 1304 أشخاص، منهم المعتقلون ومنهم الموجودون في حالة سراح، المحكوم عليهم من مختلف محاكم المملكة.
وأوضحت وزارة العدل، في بلاغ أصدرته بهذه المناسبة، أن المستفيدين من هذا العفو الملكي يتوزعون على النحو التالي:
المستفيدون من العفو الملكي في حالة اعتقال (948 شخصاً): العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن: 33 شخصاً. التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن: 915 شخصاً. المستفيدون من العفو الملكي في حالة سراح (356 شخصاً): العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها: 62 شخصاً. العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة: 15 شخصاً. العفو من الغرامة فقط: 260 شخصاً. العفو من عقوبتي الحبس والغرامة معاً: 19 شخصاً.ويأتي هذا العفو السامي تجسيداً لقيم التسامح والرأفة التي ينهجها جلالة الملك محمد السادس، وحرصه الدائم على تعزيز العدالة الاجتماعية وإعادة إدماج المستفيدين في النسيج المجتمعي.