«الأميرة الخضراء» قامت بتدوير ملابسها الملونة نحو نصف قرن
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الأميرة الخضراء قامت بتدوير ملابسها الملونة نحو نصف قرن، عندما ظهرت الأميرة آن في احتفالات أسكتلندا الأخيرة، بوصول أخيها الملك تشارلز الثالث إلى العرش، في سترة صفراء فاقعة وأخرى زرقاء داكنة، ربما سيشعر .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الأميرة الخضراء» قامت بتدوير ملابسها الملونة نحو نصف قرن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عندما ظهرت الأميرة آن في احتفالات أسكتلندا الأخيرة، بوصول أخيها الملك تشارلز الثالث إلى العرش، في سترة صفراء فاقعة وأخرى زرقاء داكنة، ربما سيشعر معظم مراقبي قصر ويندسور أنهم شاهدوهما من قبل. لأن الأصفر والأزرق الداكن هما إشارتان إلى الأخضر النقي، المأخوذ مباشرة من خزانة الأميرة آن في ثمانينات القرن الماضي، وعملت على ارتدائهما مرات ومرات أخرى.
وآن هي الفرد الأكثر شهرة في العائلة المالكة بميلها إلى اقتصادها في الأزياء، وتعمل على تدوير حقائب اليد بصورة منتظمة، وكذلك الملابس والقبعات من فترة سبعينات القرن الماضي حتى الآن، أي ما يقرب من نصف قرن، حتى في المناسبات الرسمية.
وربما يقول البعض إن خزانتها تعمل بجد مثلها تماماً. وعندما كانت شابة عاملة في العائلة الملكية في سبعينات القرن الماضي، ابتعدت آن عن ارتداء بدلات الملكيين المحافظين المؤلفة من تنورة وقميص، واختارت بدلاً من ذلك شيئاً عملياً أكثر.
وكانت أول من يرتدي التنورة القصيرة في العائلة الملكية، وارتدت قبعات ذات ألوان قاتمة وواسعة الحواف، لتصبح أول شخصية ملكية كبيرة تنشر صورتها على مجلة فوغ في شهر سبتمبر خلال عيد ميلادها الـ21 في عام 1971.
وكان العديد من خياراتها في الملابس جريئة وبألوان براقة، ودائماً مع قبعة منسجمة معها، ولهذا ليس من المستغرب أن خزانتها مملوءة «بقطع الاستثمار»، وهي الملابس التي تعيد ارتداءها منذ السبعينات، عندما كانت في العشرينات من عمرها.
ولا يساورها أي قلق عندما ترتدي أي ملابس للمرة الثانية، فهي سعيدة بإعادة ارتداء مجموعات كاملة من رأسها إلى قدميها. ونتيجة الابتعاد عن الموضة العابرة، فقد وجدت معادلة الأزياء التي تناسبها تماماً. وبفضل هذه الملاحظات الاستقلالية أصبحت إلى حد ما أيقونة الأزياء غير المتوقعة.
وفي الأسبوع الماضي، ظهرت آن في أسكتلندا وهي ترتدي معطفاً من خزانة الثمانينات فوق ثوب أزرق داكن.
وقبل نحو 40 عاماً، في عام 1987، ارتدت أولاً سترة ذات كتفين يتميزان بكثير من المبالغة فوق ثوب كحلي، وقبعة مستديرة صفراء، وفي العام التالي حضرت حفل رويال أسكوت الملكي بالمظهر والملابس نفسهما بخلاف دبوس الزينة.
وفي عام 1990، سافرت إلى الاتحاد السوفييتي في جولة دبلوماسية، وهي ترتدي السترة ذاتها، ولكن هذه المرة من دون القبعة، مع ثوب بلون كحلي آخر، إضافة إلى عقد من اللؤلؤ.
ورافقت هذه السترة الزرقاء الأميرة آن في فصول الشتاء طيلة خمسة عقود. وفي العشرينات من عمرها ارتدته خلال حفل زفاف العديد من المشاهير في عام 1976. وبعد ذلك ظهرت آن ترتدي السترة ذاتها في عام 1983 خلال لقاء مع شخصيات مهمة في الكنيسة، حيث أضافت إليه دبوس زينة من الماس واللؤلؤ.
ولم تظهر هذه السترة في التسعينات إلا أنها ظهرت في عام 2007 في حفل لجمع التمويل، وفي حفل أسكوت الملكي في عام 2011، ومرة أخرى في الحفل ذاته في عام 2015. ومن ثم ظهرت السترة ذاتها في عام 2019 في حفل قران قريبتها ليدي غابريلا ويندسور. وآخر مرة ظهر الجاكيت عندما كانت ترتديه في زيارة لها إلى نيوزيلاندا في فبراير 2023.
• رافقت هذه السترة الزرقاء الأميرة آن في فصول الشتاء طيلة خمسة عقود. وفي العشرينات من عمرها ارتدته خلال حفل زفاف العديد من المشاهير في عام 1976.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عام
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: الإمارات تلعب دوراً إنسانياً وتنموياً في اليمن
أكد غسان العمودي، كاتب وخبير سياسي يمني، أن دولة الإمارات لا تزال تقدم مساعدات إنسانية في اليمن، ضمن الإطار الإنساني والتنموي الفاعل التي تقوم به لدعم الشعب اليمني لتخفيف معاناته وتوفير حياة كريمة له.
ولفت غسان العمودي، عبر 24، إلى أن الإمارات تحرص على توفير حياة أفضل للشعب اليمني، ومساعدته على تجاوز التحديات الصعبة، عبر ذراعها الإنساني والخيري هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، والتي قامت مؤخراً بتوزيع "كسوة الشتاء" لحوالي 1520 شخصاً في عدد من المناطق النائية والصحراوية في محافظة شبوة اليمنية، بهدف توفير الملابس والاحتياجات الشتوية الضرورية للأسر الأشد فقراً والنازحين. الأولى عالمياً وقال: "تتصدر الإمارات مقدمة الدول الداعمة لليمن إنسانياً وإنمائياً، ضمن رؤية متكاملة تتحرك على مسارات متوازنة تنموية واقتصادية وسياسية واجتماعية وإنسانية، وإنشاء المشاريع الاستراتيجية في مختلف القطاعات التنموية والخدمية". مشاريع استراتيجية وأضاف العمودي: تؤكد الإمارات بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، التزامها الراسخ بتحقيق الاستقرار والتنمية للشعب اليمني، وقامت بتنفيذ مشاريع استراتيجية إنسانية وتنموية. وفي قطاع الكهرباء تم تنفيذ مشاريع طاقة شمسية في المخا وعدن، إضافة إلى محطات كهرباء في حضرموت وشبوة.وتابع: "قامت الإمارات بإعادة تأهيل أكثر من 250 مدرسة ومؤسسة تعليمية في مناطق متعددة، وإعادة تأهيل وتشغيل العديد من المستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة لإعادة تأهيل المرافق الحيوية كالمطارات، مثل مطار عدن الدولي، والموانئ مثل ميناء المخا، لتعزيز النشاط التجاري والاقتصادي في البلاد، كما قامت ببناء مشاريع إسكان للنازحين وتحسين شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي". المياه وأوضح العمودي أن الإمارات قامت بحفر 42 بئراً في حضرموت، و60 في سقطرى، و"سد حسان" المشروع الاستراتيجي بمحافظة أبين بتكلفة 78 مليون دولار بتمويل من صندوق أبوظبي للتنمية لتعزيز الزراعة والمياه الجوفية، وقامت بتمويل مشروع صيانة 21 منشأة مائية في محافظة شبوة اليمنية، لتوفير مياه الشرب لأبناء المحافظة. أرقام وأشار إلى أن مساعدات الإمارات لليمن بين 2015 و2021 بلغت حوالي 22.97 مليار درهم، واستمرت بدعم إضافي يتجاوز هذا الرقم خلال عامي 2022 و2023 وحتى اليوم، للمساهمة في تعزيز الاستقرار، وتحقيق التنمية المستدامة في اليمن.