«صحة الدقهلية»: إجراء جلسات علاج طبيعي لـ33 ألف شخص خلال أسبوعين
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إجراء جلسات علاج طبيعي لـ33 ألف شخص، خلال الأسبوعين الماضيين، مشيرا إلى عقد 12 اجتماعا فنيا، وتكثيف المرور على أقسام وعيادات العلاج الطبيعي بالمستشفيات والوحدات الصحية بمدن ومراكز المحافظة.
جهود العلاج الطبيعي في الدقهليةوأضاف «مكين»، في بيان، أن عقد جلسات العلاج الطبيعي في محافظة الدقهلية جاءت في إطار توفير جميع الخدمات بكل التخصصات، والتوسع في إنشاء وحدات العلاج الطبيعي لتأمين جودة الرعاية والحصول على مستوى عالي من الاهتمام بالمرضى.
وأضاف، أن الجولات تضمنت تفقد 25 قسمًا وعيادة للعلاج الطبيعي بمختلف المستشفيات والوحدات التابعة للمديرية منها إدارات المطرية، وشربين، وأجا، وميت غمر، ودكرنس.
استقبال 11757 حالةوكشف الدكتور أكرم عبد المنعم مدير إدارة العلاج الطبيعي، أن إجمالي عدد الحالات التي استقبلتها الأقسام والعيادات بلغ نحو 11757 حالة، في حين وصل عدد الجلسات إلى نحو 33 ألف جلسة، من بينها 3652 لمرضى الغسيل الكلوي.
وأوضح «عبد المنعم»، أن عدد جلسات الداخلى بلغ 1820جلسة، وما يقرب من 1362 جلسة أطفال، من بينها 201 حالة بعناية الأطفال، و143 جلسة بالحضانات، وذلك ضمن بروتوكول التعاون بين إدارتي العلاج الطبيعي وحضانات الأطفال وعنايتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة الدقهلية محافظة الدقهلية العلاج الطبيعي جلسات العلاج الطبيعي بالدقهلية العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
تسجيل أكثر من 7 آلاف حالة سرطان في محافظة إب بينها 800 هذا العام
كشفت إحصائية حديثة عن تسجيل أكثر من 7 آلاف حالة إصابة بالسرطان في محافظة إب الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، وسط اليمن.
وقالت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب، في نداء استغاثة، إن هناك أكثر من 7,095 حالة مصابة بالسرطان في مختلف مديريات المحافظة، غالبيتهم من الأسر الأشد فقراً، وهم "بحاجة إلى سرعة التدخل لإنقاذ حياتهم من الموت".
وأشار النداء إلى أن مركز الأمل لعلاج الأورام التابع للمؤسسة يشهد إقبالًا كبيرًا وحالات متزايدة من مرضى السرطان، إلا أنه يعاني من نفاد الأدوية المساعدة وبعض أصناف الأدوية الكيماوية، بالإضافة إلى الاحتياج الضروري لتوفير موازنة الأشعة والكشافات والصبغات والموازنة التشغيلية، ما يجعله غير قادر على الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية لهؤلاء المرضى.
ووفق النداء، فإن عدد المرضى الجدد في مركز الأمل بالمحافظة يصل إلى 800 حالة خلال عام 2024، "وهذه الأعداد تضع المؤسسة أمام تبعات كبيرة وتحديات عديدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر فيه لمصادر الدعم الثابت، مما يجعلها في وضع حرج للغاية".
وناشدت إدارة المؤسسة السلطات المحلية وكافة التجار والمسؤولين ورجال الخير والجهات المانحة الإقليمية والمنظمات الدولية والإنسانية والإغاثية سرعة مد يد العون بما "يخفف من وطأة الكارثة المحدقة وينقذ أرواح آلاف المرضى، حتى لا يتمكن هذا الداء الخبيث من الفتك بأجسادهم الهزيلة والمنهكة ونساهم جميعًا في إنهاء هذه المعاناة التي قد تستمر عند بعض المرضى لعشرات السنين".