بخاتم خيالي.. ديمي لوفاتو تعلن خطوبتها جوردان لوتس
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: في حدث لافت للأنظار، تقدم الموسيقي جوردان لوتس “جيوتس” بطلب الزواج من النجمة العالمية ديمي لوفاتو بخاتم مصمم خصيصاً للمغنية وكاتبة الأغاني البالغة من العمر 31 عاماً. وقد تم تأكيد الخبر حصرياً لمجلة PEOPLE، واحتفل الخطيبان مع عائلتيهما في أحد مطاعم لوس أنجلوس المفضلة لديهما.
استغرق جيوتس البالغ من العمر 31 عاماً، وقتاً طويلاً في التعاون مع تيريزا بانيكو، مديرة التسويق والمجوهرات الفاخرة في بوتيك “ماتيريال جود” للمجوهرات الفاخرة في نيويورك، لتصميم هذا الخاتم الاستثنائي.
والتقى الثنائي لأول مرة في يناير 2022، عندما شاركا في كتابة أغنية “Substance” للوفاتو، وأعلنا عن علاقتهما رسمياً في أغسطس من نفس العام وبعد عرض الزواج “الشخصي والحميم”.
في إحدى مقابلاتها الأخيرة في برنامج “The Jennifer Hudson Show”، تحدثت لوفاتو بحماس عن علاقتها مع لوتس وكيف “ساعدته” في وشمه الأخير. وأضافت أنها شاركت في عمل جزء من الوشم، ما أضفى طابعاً خاصاً على هذه التجربة.
في سبتمبر الماضي، شاركت لوفاتو تجربتها المثيرة والمليئة بالتوتر عندما التقت بـ لوتس لأول مرة في بودكاست “Lady Gang”. وتحدثت عن شعورها بالتوتر والإعجاب عند رؤيته لأول مرة، ولكنهما أخذا بعض الوقت قبل أن يرتبطا علاقة عاطفية.
في ذكرى ميلاد لوفاتو الـ31 في أغسطس، نشر لوتس مجموعة من الصور والفيديوهات الطريفة تكريماً لحبه. وعلق على المنشور قائلاً: “يوم ميلاد سعيد لأعز صديق لي. أنت بالتأكيد أجمل وأكثر شخص موهوب على الإطلاق، ولكن الأهم من ذلك، أنت غريبة الأطوار وتجعليني أضحك حتى البكاء”.
View this post on InstagramA post shared by Demi Lovato (@ddlovato)
main 2023-12-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مجوهرات تخفي الوقت.. هذه الساعات الفاخرة تتحدى الزمن بتصاميم غير تقليدية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في علبة مستطيلة أنيقة وبراقة، مزينة بـ20 حجرًا من العقيق الأصفر، والمرصعة بالذهب كي تتناسب مع السلسلة الذهبية الفاخرة التي تتدلى منها، تبدو أحدث إصدارات دار "شانيل" كأحمر شفاه للوهلة الأولى، ولكن يتبيّن قرص ساعة وسطها عند الفتح.
الساعة، التي تحمل اسم "Kiss Me" (قبّلني)، تشكّل جزءًا من مجموعة "كبسولة" أطلقتها دار الأزياء الفرنسية الفاخرة خلال معرض "Watches and Wonders" بجنيف في شهر أبريل/ نيسان.
تتضمن المجموعة أيضًا قطعة تحمل اسم "Give Me Luck" (امنحني الحظ)، وهي قلادة تميمية مزينة بأحجار الروبيلايت الكروية، وخمس حجارة تورمالين وردية مرتبة بنمط بيزنطي كانت تحبه شانيل. وتنكشف ساعة مخفية في الداخل عند تدوير القلادة.
ابتكار ساعات غير تقليدية قد يبدو خطوة غير متوقعة من دار "شانيل" المعروفة بأسلوبها الكلاسيكي. لكن هذا التوجه يأتي ضمن موجة متزايدة من التصاميم المبتكرة وصلت إلى السجادة الحمراء، مثل قلادة الساعة الخاصة من "لورين شوارتز" التي ارتدتها المغنية، تايلور سويفت، حول عنقها في حفل توزيع جوائز "غرامي" العام الماضي.
وعلّقت مانون هاجي، مديرة مبيعات الساعات لدى دار "سوذبي" للمزادات، في حديث لها مع CNN، بـ"أنه أسلوب جديد لارتداء الوقت، أسلوب يحتفي بالتفرّد والتميّز".
لا تبدو مثل ساعةشهد معرض "Watches and Wonders"، الذي اختُتم وسط أبريل/نيسان، عرض ساعات بأشكال وأحجام غير تقليدية.
كشفت دار "Van Cleef & Arpels" عن إصدار جديد مرصّع بالألماس من ساعة "Cadenas" الشهيرة تميّزت بتصميم جريء مستوحى من القفل، بمشبك يشبه السلسلة، يبدو أشبه بسوار منه إلى ساعة، وذلك احتفالًا بالذكرى الـ90 لهذا الطراز المحبوب.
وقال راينر برنارد، رئيس قسم البحث والتطوير لدى "Van Cleef & Arpels": "عندما تنظر إليها، لا يبدو واضحًا فورًا أنها ساعة، وهذا ما يجعلها عصرية وجذابة".
وبالطريقة عينها، قد يبدو السوار المفتوح المرصع بالألماس الذي يُجسّد فهد علامة "كارتييه" الأيقوني في لحظة الوثب، وكأنها، للوهلة الأولى، مجرّد قطعة مجوهرات جريئة. لكن عند التدقيق، نرى أن الفهد يقابل قرص ساعة مخفي لا يظهر إلا عندما يُميل مرتديها القطعة.
ويبدو أن شغف كارتييه بابتكار "ساعات لا تبدو مثل الساعات" يمتد أيضًا إلى قسم الرجال، مع إعادة إحياء طراز "Tank à Guichets".
هذه الساعة الجديدة، ذات التصميم الخادع في بساطته، لا يحتوي على قرص ولا عقارب، بل فتحتين صغيرتين فقط (أو "Guichets" بالفرنسية، وتعني "نوافذ التذاكر")، تُظهران الأرقام الرقمية للساعات والدقائق في الأعلى والأسفل على التوالي.
وقد طُرحت هذه الساعة لأول مرة في العام 1928، كإعادة تصوّر لطراز "Tank" الكلاسيكي، وتعود الآن في إصدار محدود للعام 2025.
احتلت ساعات ذات تصاميم غير مألوفة أيضًا مركز الصدارة في مزاد خاص أقامته دار "سوذبي" للمزادات في أبريل/ نيسان.
وتنوّعت الساعات المعروضة بين نماذج قديمة من "Patek Philippe" وتصاميم مستقبلية من علامات مستقلة مثل "Urwerk"، وقد حققت المبيعات بالمجمل نحو 1.6 مليون دولار.
برأي هاجي من "سوذبي"، تعكس هذه النتائج "كيف يتغيّر جمهور الساعات، مع دخول عدد متزايد من النساء وجامعي الجيل زد إلى هذا العالم".
ساعات القلادة والبروشقد تجذب ساعات القلادة الزبائن الذين يفضلون التصاميم الأقل جرأة. وهذا النوع من الساعات كان شائعًا في عشرينيات القرن الماضي.
وتشهد هذه الساعات راهنًا، عودة لافتة مع تصاعد الاهتمام بالأشكال غير التقليدية، بحسب ملاحظة هاجي، التي ربطت هذا الاتجاه بمشاعر الحنين للماضي، وأيضًا بتركيز صانعي الساعات المتزايد على العميلات النساء وتنوع أذواقهن.
في السنوات الأخيرة، قدمت علامات مثل "Jaeger-LeCoultre" وحتى العلامة الرياضية "Richard Mille" ساعات مصممة توضع حول العنق.