دار أوبرا من النخيل والطين.. تعرف على تفاصيل مشروع “أوبرا الدرعية”
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
استعرضت قناة “العربية” تفاصيل الإعلان عن إنشاء “أوبرا الدرعية” والتي ستكون رافدا للحالة الفنية السعودية، فضلا عن إغنائها لخيارات السياحة وتعزيزها.
وذكرت أن “أوبرا الدرعية” تضم مسرحا “أوبرالي” يتسع لـ 2000 مقعد، إضافة إلى مسرحين آخرين متعددي الأغراض يتسعان لـ 450 مقعد.
وبينت أنها تضم مسرحا مغطى على السطح يتسع لـ 450 مقعدا إضافيا.
وأفادت بأن مجلة “ديزين” البريطانية لفتت إلى الثقافة النجدية مع التصاميم الخاصة بالدار، والذي يتوقع اكتمال صورته النهائية بحلول 2028.
وأوضحت أن المساحة الكلية للمشروع تبلغ 45 ألف متر.
وأشارت إلى أن المجلة أوضحت أن أوبرا الدرعية ستضم مجموعة من المباني ذات الوجهات المزخرفة من النخيل والطين، فضلا عن مقهى ومحال تجارية، وحدائق عامة ومساحات خارجية مظللة.
دار أوبرا من النخيل والطين!
تعرف على تفاصيل مشروع "أوبرا الدرعية" التي تم الإعلان عنها مؤخرا بمسرح يتسع لـ 2000 مقعد وعدد من المرافق والساحات@oozlion777 pic.twitter.com/XulOTwlyqd
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) December 18, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الدرعية
إقرأ أيضاً:
“خليفة التربوية” تعرف بدورها في ترسيخ ثقافة التميز خلال”أبوظبي للكتاب”
تشارك جائزة خليفة التربوية، إحدى المبادرات الوطنية الرائدة المستلهمة من إرث الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، طيب الله ثراه، في فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025 المقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”، بجناح يستعرض رسالتها وأهدافها ودورها في تعزيز ثقافة التميز التربوي محليًا وإقليميًا ودوليًا.
وأكد حميد الهوتي ، الأمين العام للجائزة، أن المشاركة تأتي في إطار رؤية الجائزة كمؤسسة معرفية عالية تسعى إلى ترسيخ ثقافة التميز في مختلف أوجه العملية التعليمية.
وقال إن معرض أبوظبي الدولي للكتاب يُعد منصة ثقافية دولية مرموقة، تستقطب المفكرين والخبراء والمتخصصين من مختلف أنحاء العالم، وهو ما يجعل من مشاركة الجائزة في هذه التظاهرة فرصة ثمينة للتعريف برؤيتها ورسالتها واستعراض مجالاتها المتنوعة.
وأوضح أن الجائزة تطرح في دورتها الحالية 2025 عشرة مجالات رئيسية موزعة على 17 فئة تغطي مختلف عناصر المنظومة التربوية والتعليمية من أبرزها: الشخصية التربوية الاعتبارية، والتعليم العام “فئة المعلم المبدع الأداء التعليمي المؤسسي”، والتعليم العالي “الأستاذ الجامعي المتميز”، وأصحاب الهمم “الأفراد والمؤسسات والمراكز”، والتعليم وخدمة المجتمع والإبداع في تدريس اللغة العربية والبحوث التربوية، ودراسات أدب الطفل والتأليف التربوي للطفل، والمشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة، وجائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر و” فئة البحوث والدراسات وفئة البرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس”.
وأشار الهوتي إلى أن “جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر” تحظى باهتمام كبير كونها الأولى من نوعها عالميًا في هذا المجال الحيوي الذي يحظى برعاية كريمة من القيادة الرشيدة، لما يمثله من أساس لتنمية الإنسان وتأهيله للمستقبل عبر بيئة تعليمية متكاملة ومحفزة.
ويشهد جناح الجائزة إقبالاً من الزوّار والمهتمين في المجالات التربوية والأكاديمية، حيث يُقدم فريق مختص من الجائزة لقاءات مباشرة مع الجمهور للإجابة على استفساراتهم، وتقديم المعلومات المتعلقة بمعايير الترشح، وآليات المشاركة في المجالات المطروحة، بما يسهم في توسيع دائرة الوعي بالجائزة وتعزيز حضورها على الصعيدين المحلي والدولي.