مركز الملك سلمان يقدم مساعدات طبية جديدة في اليمن
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، المشروع الطبي التطوعي لجراحات المسالك البولية للبالغين في محافظة أرخبيل سقطرى، والذي نُفذ خلال الفترة من 10 حتى 16 ديسمبر 2022م، بمشاركة 8 متطوعين من مختلف التخصصات الطبية.
وكشف الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة على 305 مرضى، وصرف أدوية لـ 103 أشخاص، وإجراء أشعة لـ 127 مريضًا، وتنفيذ 34 عملية جراحية متخصصة تكللت جميعها بالنجاح التام.
كما اختتم المركز أمس الأول المشروع الطبي التطوعي لجراحة الأنف والأذن والحنجرة في مديرية المكلا بمحافظة حضرموت، والذي نُفذ خلال الفترة من 9 وحتى 16 ديسمبر 2023م، بمشاركة 16 متطوعاً من مختلف التخصصات الطبية.
برنامج نبض السعودية
وقام الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة بالكشف على 470 حالة، وإجراء 205 عمليات جراحية متخصصة تكللت جميعها بالنجاح التام.
وفي نفس السياق، اختتم المركز، برنامج نبض السعودية التطوعي لأمراض وجراحات القلب للأطفال في مديرية المكلا، وذلك بمشاركة 23 متطوعًا من مختلف التخصصات الطبية.
وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة 26 عملية قلب مفتوح للأطفال، و74 عملية قسطرة علاجية، و6 عمليات قسطرة تشخيصية تكللت جميعها بالنجاح التام.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الطبی التطوعی
إقرأ أيضاً:
تسليم 20 سماعة أذن للأطفال ضعاف السمع في عدن عبر مؤسسة يماني بدعم مركز الملك سلمان
شمسان بوست / عدن:
جرى في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، تسليم 20 سماعة أذن مع القوالب المخصصة للطلاب ضعاف السمع، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عبر شريكه المنفذ مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الإنسانية.
وجاءت عملية توزيع السماعات ضمن مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة في اليمن (المرحلة الثانية)، من خلال تقديم 380 سماعة أذن للأطفال ذوي الإعاقة السمعية في 6 محافظات هي (عدن، لحج، شبوة، حضرموت، الضالع، والمهرة)، وذلك بهدف الإسهام في تحسين عملية تعليم هؤلاء الأطفال وإدماجهم في المجتمع.
وأكد مدير المشروع الدكتور أنس سيف، أهمية المشروع، كونه يسهم في معالجة التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية في رعاية الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، وكذا حرص مؤسسة يماني على استفادة الأطفال من توزيع السماعات لهم، كون ذلك سيساهم في التحاقهم بالتعليم كغيرهم من الأطفال ويساعدهم في التحدث مع أهاليهم ويعمل على دمجهم في المجتمع.