مارفل تقطع علاقتها مع جوناثان ميجورز بعد إدانته بتهمتي الاعتداء والتحرش
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
قررت استديوهات مارفل قطع علاقاتها مع جوناثان ميجورز، بطل سلسلة الأفينجرز الجديدة، بعد إدانته بتهم العنف المنزلي والتحرش الجنسي، حيث حكمت محكمة مانهاتن على الممثل الأمريكي في تهمتين من أصل أربع تهم، وتم الإعلان عن صدور الحكم النهائي في 6 فبراير 2024.
وأدانت المحكمة ميجورز بعد أن عثرت الشرطة على صديقته جريس مصابة وفاقدة الوعي في شقتهما، وتعرضت لإصابات بما في ذلك تمزق خلف أذنها وكسور في جسدها بسبب خلاف شخصي.
و تم نشر مقطع فيديو يظهر المشاجرة بين ميجورز وجريس، حيث دفعها داخل سيارة دفع رباعي وهرب منها وتم القبض على ميجورز في 25 مارس 2023 في نيويورك بتهمة العنف الأسري بعد خلاف مع امرأة أخرى.
و نفى محامي الممثل تلك المزاعم وأكد أن الضحية المزعومة هي صديقة الممثل، وأنهما دخلا في جدال في سيارة أجرة قبل الحادثة.
وكشفت المصادر أن ميجورز أصيب بالغضب بعد رؤية صديقته تتلقى رسائل من امرأة أخرى وقام بالاعتداء عليها، حيث وضع يديه حول رقبتها وحاول خنقها و تم إلقاء القبض على ميجورز في يوم الواقعة وتقدمت الصديقة ببلاغ للشرطة في اليوم التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوناثان ميجورز
إقرأ أيضاً:
الخارجية التركية: تهريب السلاح بين العراق وسوريا يجب إيقافه.. الحرب النووية “ليست مزحة”
شبكة أنباء العراق ..
كشف وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، اليوم الاحد، عن وجود مطالبات من الرئيس السوري بشار الأسد تعرقل التوصل الى تفاهم بين البلدين، فيما أشار الى ان التحذير من خطر اقتراب الحرب النووية في العالم “ليس مزحة”.
وقال فيدان في مؤتمر صحفي بوزارة الخارجية التركية، ان “الرئيس التركي قدم عرضا مهما لسوريا، لكن الجانب السوري لا يبدو مستعداً ومنفتحاً لتقييم بعض القضايا”، مشيرا الى انهم “ليسوا منفتحين حتى على التفاوض مع معارضتهم، وهذه أيضًا مسألة تتعلق بما ستقدمه روسيا وإيران من اقتراحات لسوريا”.
وأضاف أنه “ليس حلا أن يقول لنا النظام السوري تعالوا نتفق معكم، سأحارب الإرهاب، لكن أنتم أيضا اتركوا حدودي ولا تتدخلوا في الباقي”، مبينا ان “هذا ليس له مثيل في الواقع، فسوريا والعراق وتركيا هي دول لها حدود برية مع بعضها البعض، ويتعين على البلدان الثلاثة أن تجتمع وتتحدث عن بعض القضايا الكبرى بطريقة أكثر تنظيماً، وهذا كان موجوداً قبل الربيع العربي، والآن من الضروري تفعيل الآلية الثلاثية”، مشيرا الى ان “أمن الحدود ومكافحة الإرهاب ومنع تهريب الأسلحة أمور مهمة، خاصة بين العراق وسوريا”.
وحول السليمانية، أشار الى انها “لم تتخذ خطوة مرضية في علاقتها مع حزب العمال الكردستاني، ولا نتخذ خطوات لإرضائهم،ونواصل إجراءاتنا ضدهم”، مشددا على انه “عندما تنهي السليمانية علاقتها مع حزب العمال الكردستاني، ستعود علاقتها معنا إلى طبيعتها، فتركيا دولة عظيمة، وسيكون من المفيد لهم الحفاظ على علاقات جيدة مع تركيا”.
وحول خطر الحرب النووية، أوضح ان “الخطر النووي يبدأ منذ اللحظة التي يبدأ فيها الحديث عن الاسم النووي، ويقول الزعيم الروسي فلاديمير بوتين: “إذا شننتم هجمات صاروخية على أراضيي أكثر مما أستطيع تحمله، وإذا لم يكن من الممكن إيقافها بالأدوات المتاحة لي، فسوف أستخدم سيارة خارقة!”. ويقول هذا علنا، هذه ليست مزحة”، بالمقابل يقول الجانب الآخر: “لن أسمح لك باحتلال أي مكان تريده لمجرد أنك تهددني بالسلاح النووي”، إنها مسألة مزعجة للغاية.
user