أعلن علماء آثار ألمان اكتشاف قطعة فريدة قد تكون "لوح اللعنة"، والذي يُعتقد أنه استخدم في العصور الوسطى لاستحضار الشيطان.

كانت هذه القطعة الفريدة ملفوفة وعثر عليها في قاع مرحاض في مدينة روستوك الألمانية.

 

رسالة مشفرة


كانت القطعة تحمل رسالة مشفرة بأحرف قوطية صغيرة يصعب رؤيتها بالعين المجردة.

كان نص الرسالة يقول: "sathanastaleke belzebuk hinrik berith".

ترجم الباحثون النص واكتشفوا أنه لعنة موجهة نحو امرأة تُدعى تاليك ورجل يُدعى هينريك (هاينريش)، واستدعوا بعلزبول (اسم آخر للشيطان) وبيريث (روح شيطانية).

ولمتابعة المزيد حول اكتشاف لوح اللعنة في ألمان .. تابع الفيديو جراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قطعة فريدة العصور الوسطى

إقرأ أيضاً:

اكتشاف غامض حير العلماء من 230 مليون سنة في المحيط الهادئ

تمكن مجموعة من الباحثين من العثور على مجموعة من الصور للبنية التحتية لقاع المحيط الهادئ والعمل على دراسة خصائصها الفيزيائية، والاعتماد على الموجات الزلزالية التي تعمل على التعمق إلى الآف الأميال تحت الارض فعلى ماذا وصل العلماء؟

اكتشاف غامض في المحيط الهادئ

عثر الباحثون وعلى رأسهم الجيولوجي جينج تشوان وانج من جامعة ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية بالاعتماد على البيانات الزلزلية، على مجموعة من الألواح القديمة التي تختبئ في الطبقات السفلية لأعماق المحيط الهادئ والتي اعتقد العلماء أنها تعود إلى زمن الديناصورات قبل 230 مليون سنة.

طرح ذلك الاكتشاف الغامض العديد من التساؤلات على أذهان العلماء، حول مدى تأثير أعماق الأرض على ما نجده على السطح، فعلى رغم من المسافات الشاسعة والمقاييس الزمنية المختلفة للاكتشافات الموجودة في الأعماق، ولا يقتصر الأمر على ذلك الاكتشاف فحسب، إلا أنه تم رصد باستخدام الموجات الصوتية التي تم إرسالها إلى الأعماق، كتلة غريبة من الوشاح والتي تتحرك ببطء شديد، والتي تواجدت تحت صفيحة «نازكا» التي تحد الصفيحة القارية لأمريكا الجنوبي، وفي هذه المنطقة على وجه التحديد في قاع المحيط الهادىء، تغوص صفيحة «نازكا» الموجودة حاليًا تحت أمريكا الجنوبية، التي تفصل بين سلسلة المحيط سريعة النمو ونقط ساخنة للنشاط الجيولوجي الموجودة بالتحديد تحت جزر إيستر.

لا يقتصر الغموض على الألواح والوشاح الذي عثر عليه الباحثون، إلا أنهم توصلوا إلى أن هناك فجوة هيكلية غامضة، موجودة بين المحيط الهادئ الأوسط والشرقي وفقًا لبحث علمي تم نشره في «sciencealert».

أكثر برودة وكثافة

واصل «جونج» حديثه بشأن بشأن ذلك الاكتشاف الغامض في قاع المحيط الهادئ، أن تلك المنطقة تغرق فيها المواد بسرعة أقل من النصف، وذلك يشير إلى أن منطقة انتقال الوشاح تعمل كحاجز وتبطئ حركة المواد التي تمر عبرها، لتجدر الإشارة إلى أن هذه المنطقة أكثر برودة وكثافة من المناطق المحيطة بها والتي يقترب وصفها على كونها قطعة متحجرة من قاع البحر القديم، ويرى الباحثون أن هذه الاكتشافات القديمة في أعماق الأرض تمكن الجيولوجيين من معرفة المزيد من الاكتشافات التي تتعلق بكوكب الأرض.

مقالات مشابهة

  • إجراءات يتبعها صاحب ترخيص المباني بعد بدء أعمال البناء
  • اكتشاف غامض حير العلماء من 230 مليون سنة في المحيط الهادئ
  • لغز جديد..اكتشاف حفر غامضة في قاع بحيرة ميشيغان
  • هيئة دوائية فرنسية: لا خطر من دواء بيفورتوس المخصص لحماية الرضع من التهاب القصيبات
  • نتنياهو بين خطتي النعمة و اللعنة.. فرصة التحالف الإقليمي على المحك
  • الحرب تزيد الضغط على السلع الحيوية في لبنان
  • لبنان في أتون الحرب.. ضغوط على السلع الحيوية الشحيحة
  • بيع كوب في مزاد بإنجلترا بمبلغ خيالي بسبب «تصميم فريد من نوعه».. ما قصته؟
  • لينوفو تطلق جهاز Legion Y700 (2024) اللوحي المخصص للألعاب بمعالج Snapdragon 8 Gen 3
  • بعد قرن من البحث.. اكتشاف خلية مختبئة في الفئران تُسرع التئام الجروح