أطلقت منصة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة "تيك توك" تحديثا جديدا لتطبيقها في الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة مثل الأجهزة اللوحية والأجهزة القابلة للطي، ويتضمن التحديث العديد من التغييرات في واجهة المستخدم.
وقالت المنصة إن التحديث الجديد يعد "ترقية كاملة"، وهو يشمل أشرطة تنقل جديدة، مع "وضوح محسن" عند استعراض مقاطع الفيديو، ودعم للاتجاه الأفقي والعمودي.


وبات بالإمكان "التنقل عبر التطبيق دون عناء باستخدام أشرطة التنقل الأنيقة الموجودة في الجزء العلوي والسفلي من الشاشة" لتسهيل الوصول إلى المزايا المختلفة وعلامات التبويب المفضلة.
وسيحصل مستخدمو"تيك توك" على تجربة استخدام محسنة مع التحديث الجديد الموجه للأجهزة ذات الشاشات الكبيرة، ويمكن الحصول عليه عبر تنزيل آخر إصدار متوفر من التطبيق في متجري "آب ستور أو جوجل بلاي".

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: منصة تيك توك

إقرأ أيضاً:

الكبيرة مصر

ورغم أنف كل من زايدوا علي الموقف المصرى من حرب غزة، جاءت الأنباء أخيرًا بإعلان خطة وقف إطلاق النار برعاية مصرية لتنهي معاناة هذا الشعب الأعزل التى طالت، لم تبخل مصر يومًا عن الأشقاء هناك بأي دعم تقدر عليه منذ اليوم الأول للحرب، تحملنا تطاولات كثيرة وافتراءات عديدة، ولكن ذلك لم يثننا عن دورنا المحتوم لنصرة الشعب الفلسطيني المناضل، ليس كل ما يعرف يقال ولكن العبرة دائمًا بالنتائج والتي تثبت كل مرة أن مصر هي الكبيرة عبر تاريخنا الطويل الممتد، لم يدفع أحد مثلما دفعنا من ثمن باهظ طوال أكثر من سبعين عامًا للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتوحيد فصائله وإقامة دولته المستقلة، خضنا الحروب وساهمنا في إعادة الإعمار أكثر من مرة وقدمنا جزءًا من قوت شعبنا لدعم الأشقاء في أحلك الظروف وفتحنا معابرنا لاستقبال الجرحى وعلاجهم في مستشفياتنا، لم نترك مؤتمرا أو منتدى دوليا إلا وتحدثنا فيه عن قضية العرب الأولى وهي قضية فلسطين، لم ننس دورنا وقدرنا ولكن الآخرون نسوا وحاولوا كثيرًا الزج باسم مصر لتبرير إهمالهم لقضية كل عربي غيور على أرض فلسطين، جاء الرد أخيرًا وشاهدنا بأعيننا على الشاشات شعب غزة الأبي وهو يهتف باسم مصر وما قدمته لهم من دعم طوال الأزمة، هم يدركون جيدًا كيف كان الدور المصري على شتى الأصعدة محوريًا وداعمًا بعدم تصفية القضية أو تنفيذ مخططات التهجير، قمنا بما نقدر عليه في السر والعلن حتى كانت لحظة إعلان خطة وقف إطلاق النار لنبدأ بعدها في استكمال دعم الأشقاء لإعادة بناء دولتهم التي انهارت كليا بفعل عدوان غاشم دام قرابة الـ 500 يوم، لا نذكر ذلك من باب التفاخر ولكن ليعلم الجميع أنها الكبيرة مصر مهما حاول البعض أن يحجّموا دورها في المنطقة، أو مهما مرت بها من أزمات اقتصادية كانت كفيلة بأن تجعلنا نغلق بابنا على أنفسنا ونكتفي بمشاكلنا مثلما فعل البعض، ولكن قدرنا أن بابنا لا يغلق أبدًا في وجه الأشقاء أو في وجه كل من يستجير بنا.. .حفظ الله بلادنا من العبث والعدوان والظلم، حفظ الله الكبيرة مصر كنانة الله في الأرض.

مقالات مشابهة

  • تقنية الفيديو تحرم مبابي من تسجيل الهاتريك أمام لاس بالماس
  • الكبيرة مصر
  • هل استخدام الشاشات قبل النوم يهدد صحة قلبك؟: اكتشف الحقيقة
  • خبير: التحديث والتنظيم أحدث طفرة في الصادرات الزراعية
  • هذا آخر ما كشفته إبنة نصرالله عن والدها.. شاهدوا الفيديو
  • أسعار وعروض الشاشات في كارفور 2025.. اختر ما يناسبك
  • مابقتش أخاف.. مسار إجبارى تطلق ألبومها الجديد
  • سيمون تسترجع ذكرياتها مع فاتن حمامة في ذكرى رحيل سيدة الشاشات العربية
  • لماذا تأخرت هواتف أندرويد في تبني معيار Qi2 الجديد؟
  • MoviePass تطلق تطبيقًا مبتكرًا لمقاطع الأفلام الدعائية في عالم الواقع الافتراضي