اليوم.. طقس لطيف وشبورة كثيفة على القاهرة
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
كشف خبراء هيئة الأرصاد الجوية، عن حالة الطقس، اليوم الثلاثاء، حيث يسود طقس لطيف نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية وشمال الصعيد و معتدل على جنوب سيناء وعلى جنوب الصعيد، وطقس بارد ليلا على أغلب الانحاء.
ويشهد الثلاثاء شبورة مائية كثيفة علي مناطق من الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى ووسط سيناء وشمال الصعيد و تصل لحد الضباب علي السواحل الشمالية والوجه البحري ومدن القناة .
وأمطار خفيفة على مناطق من السواحل الشمالية وشمال الوجه البحري ومدن القناة على فترات متقطعة.
ونشاط رياح علي مناطق من القاهرة الكبرى والسواحل الشمالية الشرقية وشمال الصعيد على فترات متقطعة.
ومن المتوقع أن تسجل درجات الحرارة، على القاهرة الكبرى والوجه البحري 22 للعظمى 14 درجة، وعلى السواحل الشمالية 21 للعظمى والصغرى 13 درجة، جنوب سيناء وجبال البحر الأحمر 26 للعظمى والصغرى 17 وعلى شمال الصعيد 23 والصغرى 11، وعلى جنوب الصعيد 27 للعظمى 15 درجة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم حالة الطقس الارصاد القاهرة الکبرى
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم| أضواء غامضة ونيران كثيفة.. هل واجهت لوس أنجلوس غزوًا فضائيًا؟
في الساعات الأولى من يوم 24 فبراير 1942، عاشت مدينة لوس أنجلوس ليلة من الرعب والفوضى ، عندما انطلقت صافرات الإنذار، وأضاءت سماء المدينة بمئات القذائف المضادة للطائرات.
و اعتقد الكثيرون ، أن اليابان بدأت هجومًا جويًا على الساحل الغربي للولايات المتحدة، بعد أشهر قليلة فقط من الهجوم المفاجئ على “بيرل هاربر”، لكن الحقيقة تظل غامضة حتى اليوم.
خلفية الأحداثمع تصاعد التوترات خلال الحرب العالمية الثانية، كانت الولايات المتحدة في حالة تأهب قصوى بعد دخولها الحرب في ديسمبر 1941، وفي ظل الخوف من هجمات يابانية محتملة على المدن الساحلية، كانت القوات الأمريكية في حالة استعداد دائم.
وفي ليلة 24-25 فبراير، وردت تقارير عن أجسام مجهولة تحلق فوق لوس أنجلوس، ما دفع الجيش إلى تفعيل الدفاعات الجوية، وإطلاق أكثر من 1400 قذيفة مضادة للطائرات في السماء. استمرت عمليات القصف لأكثر من ساعة، في مشهد غير مسبوق أثار الذعر بين السكان.
نتائج الهجوم الوهميرغم الدمار الذي خلفته القذائف المتساقطة على المباني والسيارات، لم يتم العثور على أي طائرات معادية، ولم يتم تسجيل أي هجوم فعلي، ومع ذلك، تسببت الفوضى في مقتل ستة أشخاص، بعضهم بسبب الأزمات القلبية الناتجة عن الذعر، بينما قتل آخرون بسبب الحوادث الناجمة عن إطلاق النار العشوائي.
التحقيقات والتفسيراتبعد الحادثة، أصدرت وزارة الحرب الأمريكية بيانًا يفيد بأن الإنذار كان حقيقيًا، لكن لم يتم تحديد العدو بدقة. لاحقًا، أشارت بعض التقارير إلى أن الأجسام التي شوهدت قد تكون بالونات أرصاد جوية، أو مجرد حالة من الذعر الجماعي الناتج عن التوترات الحربية.
لكن مع مرور السنوات، ظهرت نظريات مؤامرة تربط الحادثة بالأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، مستندة إلى الصور التي أظهرت بقعًا مضيئة في السماء، اعتبرها البعض مركبات فضائية.