أفادت وكالة رويترز نقلا عن شركة  أمبري لأمن الملاحة قولها  إنها تلقت معلومات عن محاولة صعود محتملة لإحدى السفن على بعد 17 ميلاً إلى الغرب من عدن باليمن

وأشارت  أمبري إلى أن سفينة بالمنطقة تلقت اتصالاً من أخرى "تتعرض لهجوم قرصنة"

كما تم إبلاغ السفن بأن الهجوم فشل وأن جميع أفراد الطاقم بأمان.

ونفذ الحوثيون  في وقت سابق عملية عسكرية ضد سفينة حاويات "ميرسيك جبرلاتر" كانت متجهة إلى الكيان الإسرائيلي وقد تم استهدافها بطائرة مسيرة وكانت الإصابة مباشرة.

عملية الاستهداف جاءت بعد رفض طاقم السفينة الاستجابة لنداءات القوات البحرية اليمنية.

وقد نجحت عناصر الحوثي  في منع مرور عدة سفن كانت متجهة للكيان الإسرائيلي خلال  الساعات الماضية.

وأكد الحوثي استمرارها في منع كافة السفن المتجهة إلى الموانئ الإسرائيلية من الملاحة في البحرين العربي والأحمر حتى إدخال ما يحتاجه إخواننا الصامدون في قطاع غزة من غذاء ودواء.
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مسؤول عراقي: بغداد تلقت طلباً أميركياً بوقف أنشطة الحوثيين على أراضيها

قال مسؤول عراقي في وزارة الخارجية، إن العراق تلقى خلال الفترة الماضية ما وصفها بـ"مواقف" أميركية تدعوه إلى وقف أنشطة جماعة الحوثي اليمنية على أراضيه، بما في ذلك مكتبهم العامل في العاصمة بغداد.

 

ونقلت صحيفة "العربي الجديد" عن المسؤول قوله إن بغداد تلقت مواقف أميركية جديدة تطلب من العراق وقف أنشطة جماعة الحوثيين على أراضيه"، مبيناً أن "واشنطن قدمت نصائح للحكومة العراقية، بأن استمرار وجود الجماعة، وضمن أنشطة غير مدنية داخل العراق، من شأنه أن يجعل العراق عُرضة لامتداد المشاكل بالمنطقة إلى داخل أراضيه".

 

وأكد أن حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، "تتعامل مع مثل هذه المواقف بجدية لتجنيب الشعب العراقي انعكاسات ما تعيشه دول المحيط حالياً". واستدرك قائلاً: "قد يجري إيقاف الأنشطة الخاصة بهم، لكن نؤكد أن جلّها إعلامية، وهناك تضخيم أميركي لحجم الوجود أو تلك الأنشطة".

 

وحسب المسؤول فإن حكومة العراق تتعامل مع مثل هذه المواقف بجدية، لتجنيب الشعب العراقي انعكاسات ما تعيشه دول المحيط حالياً.

 

ومنذ عدة سنوات، دشّنت جماعة الحوثيين، مكتباً لها في حي الجادرية الراقي في بغداد، وبات يُعرف باسم الممثلية العليا للجماعة، ويتولى عملياً مسؤولية هذه الممثلية أبو إدريس الشرفي، مع قيادات أخرى في الجماعة تقيم في العراق، أبرزها أبو علي العزي، ومحمد عبد العظيم الحوثي.

 

وفي شهر أغسطس/آب الماضي، كشفت وكالة "تسنيم" الإيرانية، عن مقتل عضو في جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) اليمنية بالقصف الأميركي الأخير على بلدة جرف الصخر جنوبي بغداد، الذي استهدف مقرات لجماعة حزب الله العراقية، من بينها مبنى يُستخدم لتطوير وتصنيع الطائرات المسيّرة.


مقالات مشابهة

  • عاجل.. تحطم طائرة ركاب متجهة من كازاخستان إلى الشيشان
  • تحطم طائرة مدنية متجهة من كازاخستان إلى جروزنى عاصمة الشيشان ونجاة 10 ركاب
  • مسؤول عراقي: بغداد تلقت طلباً أميركياً بوقف أنشطة الحوثيين على أراضيها
  • النفوذ الإيراني في اليمن على المحك.. إلى أين تتجه المواجهة بين إسرائيل والحوثيين؟
  • هبوط اضطراري لطائرة متجهة من لندن إلى شرم الشيخ
  • معهد أمريكي يكشف السر لإنهاء أزمة اليمن نهائياً
  • بيع سفينة أمريكية في الإمارات كخردة بعد تعرضها لهجوم من قبل اليمن
  • ألمانيا وأربع دول تحصل على مساعدات من الاتحاد الأوروبي
  • إصابة شاب بعد محاولة تنفيذ عملية طعن في القدس.. وحماس تعلق (شاهد)
  • عملياتُ اليمن البحرية .. لا نهايةَ في الأفق