- ميدو يطالب الزمالك بتجديد الثقة في أوسوريو بعد السقوط أمام الأهلي
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ميدو يطالب الزمالك بتجديد الثقة في أوسوريو بعد السقوط أمام الأهلي، كشف أحمد حسام ميدو عضو اللجنة الفنية بنادي الزمالك عن موقفه من استمرار .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميدو يطالب الزمالك بتجديد الثقة في أوسوريو بعد السقوط أمام الأهلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف أحمد حسام ميدو عضو اللجنة الفنية بنادي الزمالك عن موقفه من استمرار الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو المدير الفني للفريق في منصبه بعد الخسارة أمام الأهلي بنتيجة 4-1 في الجولة الحادية والثلاثين من مسابقة الدوري المصري.
ميدو: هذا موقفي من استمرار أوسوريو مع الزمالكوقال ميدو عبر برنامج الريمونتادا بقناة المحور إنه يرفض تماماً فكرة رحيل أوسوريو عن منصبه مؤكداً أنه لا يهمه سوى مصلحة الزمالك والفريق بحاجة لبقاء أوسوريو لتنفيذ أفكاره كاملة في الموسم المقبل.
ميدو: يجب تجديد الثقة في أوسوريووأشار إلى أنه يجب منح الثقة الكاملة لأوسوريو مع نادي الزمالك، وتقييم اللاعبين في المرحلة القادمة والصفقات الجديدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمام الأهلی
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة - الليثى ناصف.. السقوط الغامض من شرفة لندن
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟
ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!.
فى 24 أغسطس 1973، استيقظت لندن على حادثة غامضة، مقتل اللواء الليثى ناصف، مؤسس وقائد الحرس الجمهورى المصرى، بعد سقوطه من شرفة شقته.
كان الليثى ناصف واحدًا من أقوى رجال الجيش، خدم فى عهد عبد الناصر، ثم استمر مع السادات رغم الخلافات السياسية.
لكنه وجد نفسه فى موقف حساس بعد أن كُلف باعتقال قيادات ناصرية كانوا بالأمس أصدقاءه، وهو القرار الذى بدأ معه توتر علاقته بالرئيس السادات، لينتهى الأمر باستقالته وسفره إلى إنجلترا.
هل كانت مجرد حادثة؟ أم اغتيالًا متعمدًا؟فى صباح ذلك اليوم، طرق ضابط بريطانى باب زوجته، ليبلغها أن زوجها ألقى بنفسه من الشرفة، وسقط جثة هامدة على الرصيف.
التحقيقات البريطانية خلصت إلى أنه تعرض لدوار أدى إلى سقوطه، لكن أصدقاءه وعائلته رفضوا هذه الرواية تمامًا، مشيرين إلى أن الرجل لم يكن يعانى من أى أمراض، وكان مستهدفًا بسبب أسراره السياسية والعسكرية.
رغم مرور عقود على الحادث، ظل الغموض يحيط به، لتظل القضية مسجلة ضد مجهول، ويبقى السؤال مطروحًا:
هل سقط الليثى ناصف.. أم أُسقط عمدًا؟
مشاركة