- آرسين فينجر مطلوب في الدوري السعودي لتولي منصب رفيع المستوى
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن آرسين فينجر مطلوب في الدوري السعودي لتولي منصب رفيع المستوى، فجرت تقارير صحفية، مفاجأة قوية، بأن المدرب الفرنسي القدير، آرسين فينجر، بات على رادار الدوري السعودي للمحترفين، خلال الفترة الحالية، لتولي منصب .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات آرسين فينجر مطلوب في الدوري السعودي لتولي منصب رفيع المستوى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فجرت تقارير صحفية، مفاجأة قوية، بأن المدرب الفرنسي القدير، آرسين فينجر، بات على رادار الدوري السعودي للمحترفين، خلال الفترة الحالية، لتولي منصب رفيع المستوى.
وبحسب ما ذكرته شبكة "سبورتس زون" فإن المملكة العربية السعودية دخلت في مفاوضات مع آرسين فينجر، للتعاقد معه ليشغل منصب مدير رياضي للدوري السعودي، من أجل تطوير كرة القدم في المملكة.
ارسين فينجر مدربا في السعودية؟.. رسالة نارية
تعرف على وجهة ساديو ماني في الدوري السعودي .. تمت الصفقة
منصب هام ينتظر آرسين فينجرونوه الإعلامي الرياضي "سعود الصرامي"، على أن آرسين فينجر، قريب من تولي منصب المستشار الفني في الاتحاد السعودي لكرة القدم، مع هدف رئيسي يتمثل في تطوير المنتخبات في المملكة، وفقًا لرؤية 2030.
تابع أهم مباريات اليوم الخميس من خلال سعودي سبورت
اشترك في مسابقة التوقعات بـ"سعودي سبورت"
الجدير بالذكر أن آرسين فينجر البالغ من العمر 73 عامًا، لا يشغل أي منصب تدريبي مع أي فريق منذ رحيله عن تدريب آرسنال الإنجليزي في عام 2018.
وتولى فينجر مهمة المدير لمنظومة تطوير كرة القدم في الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، منذ عام 2019
وصرح المدرب المخضرم من قبل بأنه لم يعتزل التدريب ومن الممكن أن يعود في أي وقت من جديدـ، على الرغم من غيابه منذ خمس سنوات.
أرسين فينجر رفض من قبل منصب المدير الفني لمنتخب قطر، ومن ثم يريد صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الحصول على خدماته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المملكة تستضيف المؤتمر العالمي الرابع رفيع المستوى حول مقاومة مضادات الميكروبات نوفمبر الجاري
تستعد المملكة العربية السعودية، ممثلة في وزارة الصحة، لاستضافة المؤتمر الوزاري العالمي الرابع رفيع المستوى حول مقاومة مضادات الميكروبات، الذي سيعقد في مدينة جدة خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر الجاري، ويجمع أكثر من 40 وزيراً من قطاعات الصحة والبيئة والزراعة من مختلف دول العالم، بمشاركة عدد من رؤساء المنظمات الدولية، كمنظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة العالمية، ومنظمة صحة الحيوان، ومنظمات غير حكومية كمؤسسة بيل وميلندا غيتس وغيرها، في خطوة لتعزيز الجهود الدولية لمواجهة التحديات المتفاقمة المرتبطة بمقاومة مضادات الميكروبات، التي باتت تهدد الصحة العالمية.
وتأتي استضافة المملكة لهذا المؤتمر العالمي الرابع رفيع المستوى امتداداً للدور الريادي للمملكة في المجال الصحي على الصعيدين الإقليمي والدولي، وما تبذله من جهود لمواجهة التحديات العالمية الكبرى الحالية والمستقبلية في سياق رؤية المملكة 2030 من خلال دعم وتنفيذ المبادرات العالمية لمواجهة المخاطر والتحديات الصحية، والإسهام في تعزيز نهج الصحة الواحدة، ودعم صحة الشعوب حول العالم.
ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم نهج الصحة الواحدة، وإيجاد الحلول الفعالة والمستدامة، ورفع الجاهزية والاستعداد لمقاومة مضادات الميكروبات بما يحقق الأمن الصحي العالمي، وتحويل الالتزامات إلى خطوات عملية ملموسة، حيث سيسهم هذا الحدث الدولي في تنسيق الجهود العالمية عبر مختلف الأنظمة التي تشمل صحة الإنسان والحيوان والزراعة، بالإضافة إلى حماية البيئة.
ويعد المؤتمر منصة شاملة، تجمع جميع الأطراف المعنية، من الحكومات والمنظمات غير الحكومية إلى العلماء وصناع السياسات، لتمهيد الطريق نحو تعاون دولي فعال ضد تهديد مقاومة مضادات الميكروبات، وإيجاد حلول مستدامة، تسهم في الحد من تأثيراتها على الصحة العامة، حيث سيطرح المؤتمر عدة موضوعات ذات أولوية، تشمل المراقبة والإشراف، وبناء القدرات، إلى جانب الحوكمة، والابتكار، والبحث والتطوير، دعماً للجهود الدولية المتعددة لمواجهة هذا التحدي المتعاظم، والبناء على ما تم إنجازه من اتفاقات وتعهدات.
وأعلنت المملكة عزمها على استضافة الدورة الرابعة للمؤتمر في عام 2024، وذلك امتداداً لجهودها المبذولة لمواجهة التحديات الصحية العالمية، منها مقاومة مضادات الميكروبات لما يشكله من تحدٍ خطير لعلاج العدوى في البشر والحيوان، وتهديده للمكاسب والإنجازات في مجالات الصحة العالمية والأمن الغذائي والنمو الاقتصادي والتنمية.
الجدير بالذكر أن مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تشكل تحديًا عالميًا، لما تسببه من عدم جدوى للمضادات الحيوية في علاج الأمراض وذلك يعود لتطور البكتيريا ومقاومتها لهذه الأدوية، مما جعل مجموعة من الأدوية غير فعالة مع الوقت، ويعود هذا التحدي لاستخدامات خاطئة ومفرطة للمضادات الحيوية، سواء كانت للبشر أو الحيوانات والنباتات، لذا لجأت مجموعة من الدول لفرض قوانين تمنع صرف المضادات الحيوية في الصيدليات دون وصفة، كما تم تقنين استخدام المضادات الحيوية في المزارع الحيوانية، مثل الدواجن والمواشي.