حماس تنفي وجود أي حوار أو مفاوضات بشأن صفقة تبادل جديدة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
#سواليف
نفى المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة #حماس، طاهر النونو، وجود أي #حوار أو #مفاوضات بشأن #صفقة تبادل جديدة مع إسرائيل.
وقال النونو: “لا يوجد أي حوار أو مفاوضات بشأن صفقة تبادل جديدة مع إسرائيل وكلام كيربي في هذا الشأن مجرد خداع”.
وأضاف: “تصريحات جون كيربي عن صفقة تبادل محاولة لامتصاص غضب #عوائل #الأسرى الإسرائيليين”.
وتابع: “الإدارة الأمريكية هي آخر من يتحدث عن تجنب قتل المدنيين في #غزة كونها تشارك في إمداد إسرائيل بالأسلحة والقنابل”.
وفي الأيام الأخيرة، قال العديد من مسؤولي “حماس” إنهم لن يستأنفوا المفاوضات بشأن اتفاق تبادل الأسرى الجديد إلا بعد أن توقف إسرائيل عمليتها العسكرية في قطاع غزة.
وفي الأسبوع الماضي، ذكرت شبكة “سي إن إن”، نقلا عن مصدر، أن “حماس” لم تظهر أي اهتمام بمقترحات قطر للعودة إلى المفاوضات بشأن إطلاق سراح الأسرى.
كما ذكرت “سي إن إن” أن المحادثات الأولى بين رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد برنياع ورئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، بشأن استئناف مفاوضات الأسرى، كانت إيجابية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس حوار مفاوضات صفقة عوائل الأسرى غزة مفاوضات بشأن صفقة تبادل
إقرأ أيضاً:
حماس: استشهاد أسيرين داخل السجون انعكاس لجرائم الاحتلال المتصاعدة
صفا
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن ارتقاء الأسير القائد سميح عليوي من نابلس، والأسير أنور اسليم من غزة شهيدين داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، هو انعكاس لجرائم الاحتلال المتصاعدة بحق الأسرى، واستمرار لسياسة القتل البطيء والممنهج بحقهم عبر الإهمال الطبي وممارسة كل أساليب التعذيب والتنكيل.
وأضافت حماس في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الجمعة، "إننا إذ ننعى الشهيدين، لنؤكد أن ما يعانيه أسرانا وأسيراتنا داخل السجون والذي أدى إلى استشهاد عدد منهم، يمثل وصمة عار تضاف لمسلسل الاحتلال الإجرامي، ومخالفاته الصارخة لكل القوانين والتشريعات والقيم الإنسانية، وعدم اكتراثه بكل الاتفاقيات الدولية".
وشددت حماس على أن ما يتعرض له الأسرى في سجون الاحتلال، من قمع وتنكيل وحرمان، يستدعي التحرك العاجل على كافة المستويات لإنقاذهم من حكومة الاحتلال الفاشية الإجرامية التي تسعى بشكل علني لإعدامهم.
ودعت حماس، جماهير شعبنا وذوي الأسرى وكافة المؤسسات الحقوقية والقانونية والإنسانية لتصعيد جهدها لإسناد الأسرى ودعمهم بشتى السبل وعلى كافة الصعد.