مطربون قدموا أغنيات بأسماء أبنائهم.. «كنزي وأيام وياقوت»
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
شهدت الآونة الأخيرة ظهور مجموعة من المطربين الذين يتغنون بأسماء أبنائهم تعبيرا عن مدى حبهم لهم، ويظهر ذلك من خلال كلمات الأغنية التي تصف لهم مشاعر الحب و الاهتمام، كما أنها تظل ذكرى خالدة لهم على مدى مراحل عمرهم، وآخرهم المطرب محمد نور الذي طرح أغنية تحمل اسم ابنته.
محمد نورأصدر المطرب محمد نور أغنية تحمل اسم ابنته «عاليا» والتي شاركت معه في كليب هذا العمل، وطرحها منذ يومين على تطبيق «يوتيوب»، إذ تحمل معاني هذه الأغنية الحب و وو الاهتمام بابنته، وهي من كلمات ميشال توفيق، وألحان محمد غارب، وإخراج بتول عرفة، وتم تصوير الفيديو كليب في مصر، وصدرت هذه الأغنية بعد تقديمه أغنية أخرى أيضا وذلك في عام 2018 تحت عنوان «مسا مسا».
طرح الفنان عمرو دياب مجموعة من الأغنيات التي تحمل أسماء أبنائه منهم أغنية «نور العين» والتي أهداها إلى أبنته نور من زوجته الأولى شيرين رضا، وآخرها أغنية «كنزي» التي أهداها إلى ابنته كنزي، وهي من كلمات محمد الرفاعي، وألحان رشيدة الحارث، وتوزيع فهد.
تامر عاشورأصدر المطرب تامر عاشور ألبوما عام 2018 يحمل اسم «أيام» وهو اسم ابنته التي رُزق بها في العام نفسه، وصرح خلال لقاء تليفزيوني سابق بأن سبب اختيار هذا الاسم لابنته أنها كانت سببا في الخير والسعادة له، وكانت أغنية «أيام» من كلمات تامر حسين، وألحان تامر علي، وتوزيع نابلسي، حيث تم تصويرها فيديو كليب في إيطاليا.
عمرو مصطفىكما كشف الفنان عمرو مصطفى عن أسباب تسميه أغنيته باسم «سلمى» وهي من ألبوم «لعبت مع الأسد»، وقال إن سبب التسمية يرجع إلى ابنته التي تحمل الاسم نفسه وأن هذا العمل إهداء خاص لها، وهي من ألحانه.
أحمد مكيحرص الفنان أحمد مكي على تقديم أغنية لابنته تحمل اسم «أغلى من الياقوت»، حيث كتبها وأخرجها و غناها خصيصا لها، وتم تصوير الفيديو كليب بمحافظة الفيوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد نور الفنان محمد نور عمرو دياب كنزي عمرو دياب يوتيوب وهی من
إقرأ أيضاً:
الجزائر ترفض قائمة بجزائريين تريد باريس ترحيلهم وتندد بهذه الخطوة
رفضت الجزائر، الاثنين، قائمة بأسماء ستين جزائريا برسم الترحيل، تسلمتها من فرنسا قبل بضعة أيام، منددة بهذه الخطوة.
وأورد بيان أصدرته وزارة الخارجية الجزائرية أن الجزائر « تؤكد رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز. وتعترض على المقاربة الانتقائية التي تنتهجها فرنسا إزاء اتفاقيات الثنائية والدولية التي تربط البلدين ».
واستقبل الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية لوناس مقرمان، الإثنين، القائم بأعمال السفارة الفرنسية لدى الجزائر بشأن قائمة تلقتها الجزائر في 14 مارس بأسماء جزائريين « صادرة بحقهم قرارات إبعاد »، بحسب الوزارة.
وسلم مقرمان لمحاوره مذكرة شفهية تتضمن الرد الرسمي من السلطات الجزائرية بأن الجزائر « تؤكد رفضها القاطع للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز ».
أما بخصوص المسعى الفرنسي المتمثل في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد « فقد تم رفضه من قبل السلطات الجزائرية شكلا ومضمونا ».
فمن ناحية الشكل، أوضحت الجزائر أنه « لا يمكن لفرنسا أن تقرر، بصفة أحادية وانفرادية، إعادة النظر في القنوات الاعتيادية المخصصة لمعالجة حالات الإبعاد ».
وعليه تمت دعوة الطرف الفرنسي إلى « احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات المتفق عليها، أي تلك القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة، مع الحفاظ على طريقة المعالجة المعتمدة، أي دراسة طلبات الإبعاد حالة بحالة ».
أما في ما يخص المضمون فقد أكد الرد الجزائري أن « بروتوكول اتفاق عام 1994 لا يمكن تطبيقه بمعزل عن اتفاقية العلاقات القنصلية لعام 1974 التي تظل الإطار المرجعي الرئيسي في المجال القنصلي بين البلدين ».
ولدى الإعلان الجمعة عن تقديم قائمة الجزائريين الذين سيبعدون تحدث وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتييو عن « ملفات أشخاص معروفين (لإخلالهم بالنظام العام) خرجوا من السجن أو أفراد خطيرين ».
استمرت العلاقات بين فرنسا والجزائر في التدهور منذ اعتراف الرئيس إيمانويل ماكرون في يوليوز بالسيادة المغربية على الصحراء.