موقع 24:
2024-10-05@03:55:51 GMT

إسرائيل تقصف موقعاً للجيش السوري

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

إسرائيل تقصف موقعاً للجيش السوري

قال الجيش الإسرائيلي مساء أمس الإثنين، إنه رصد إطلاق صواريخ من سوريا ورد بقصف مصدر النيران.

وأوضح الجيش الإسرائيلي في بيان "منذ بعض الوقت، تم تسجيل عدة عمليات إطلاق من سوريا تجاه إسرائيل، وسقطت القذائف في منطقة غير مأهولة بالسكان".

وأضاف البيان "ورداً على ذلك، قصفت مدفعية جيش الدفاع الإسرائيلي المواقع التي انطلقت منها الصواريخ السورية، كما قصفت دبابات جيش الدفاع الإسرائيلي موقعاً للجيش السوري" .




مدير #المرصد_السوري: انـ ـفـ ـجـ ـارات هزت مدينة #البوكمال قرب #الحدود #السورية-#العراقية https://t.co/4nf92VM5y9

— المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) December 18, 2023

وتشنّ إسرائيل ضربات جوية على سوريا وتقول إنها تستهدف  بشكل رئيسي فصائل مدعومة من إيران وعناصر حزب الله اللبناني إضافة إلى مواقع للجيش السوري.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إسرائيل سوريا

إقرأ أيضاً:

كيف ستتأثر الأسواق إن قصفت إسرائيل مواقع نفطية إيرانية؟

يختبر خطر نشوب حرب متصاعدة بين إسرائيل وإيران قدرة سوق النفط العالمية على الحفاظ على أسعار النفط الخام دون تأثر، إذ على مدى العقود الماضية كانت الصراعات في المنطقة الغنية بالنفط تخيف أسواق النفط وتؤثر على الاقتصاد.

وينقل تقرير من مجلة "بوليتكو" أنه على عكس العقود السابقة، لا تسبب المناوشات العسكرية الحالية في الشرق  الأوسط ارتفاع الأسعار.

وقال محللو الطاقة والأمن للمجلة إن زيادة إنتاج النفط من الولايات المتحدة والبرازيل وأماكن أخرى في العقدين الماضيين أدت إلى تنويع إمدادات الوقود العالمية، مما يعني أن أسواق النفط باتت تعتمد بشكل أقل على شحنات الشرق الأوسط التي يمكن أن تعطلها طهران. 

وقال مايكل نايتس، المحلل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى " أثبت السوق مرارا وتكرارا أنه قادر على تعويض النقص". 

ويمكن للمراحل التالية من الصراع الإسرائيلي مع إيران أن تختبر قوة السوق بطرق لم نشهدها منذ عقود، حيث يدرس رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو كيفية الرد على الهجمات الصاروخية  الإيرانية وتلوح حقول النفط الإيرانية والمنشآت النووية في الأفق كأهداف محتملة.

وقفزت أسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأميركي في البداية بأكثر من 5 في المائة صباح الثلاثاء عندما تسربت التحذيرات بشأن الضربة الصاروخية الإيرانية الوشيكة إلى السوق، لكن الأسعار سرعان ما تقلصت بعد الهجوم.

و اعتبارا من صباح الخميس، تم تداولها عند حوالي 73 دولارا للبرميل، بزيادة تقارب 3 دولارات لليوم ولكنها أقل بكثير من المستويات فوق 80 دولارا حيث تم تداولها لمعظم الصيف. 

وقال الخبراء إنه حتى  الاتساع الهائل في الأعمال العدائية إلى جيران إيران المنتجين للنفط من المحتمل أن يرفع النفط إلى حوالي 100 دولار فقط للبرميل، وهو سعر من شأنه أن يدفع أسعار البنزين الأميركية إلى ما بين 3.50 دولار إلى 4.50 دولار للغالون.  

وصلت أسعار النفط إلى أعلى مستوى لها خلال إدارة جو بايدن واقتربت من 124 دولارا للبرميل في مارس 2022، بعد وقت قصير من غزو روسيا لأوكرانيا، مما دفع أسعار البنزين إلى مستوى قياسي بلغ 5.03 دولار للغالون في ذلك الربيع. 

لكن ارتفاع إنتاج النفط الأميركي إلى أعلى مستوياته، والزيادات في الإنتاج من منتجي أميركا الجنوبية، خفف من اعتماد السوق على نفط الشرق الأوسط.

وفي الآونة الأخيرة، أثر ضعف الطلب الصيني على الوقود على الأسعار العالمية. وقال محللون إن السعودية والإمارات وليبيا ومنتجين آخرين للنفط لديهم طاقة إنتاجية فائضة يمكن أن تعوض بسهولة أي نقص في الإمدادات إذا أدت ضربة إسرائيلية على حقول النفط الإيرانية أو منشآت التصدير إلى ارتفاع الأسعار.

مقالات مشابهة

  • حزب الله اللبناني: استهدفنا ٢٣ موقعا للجيش الاسرائيلي.. تفاصيل
  • الجيش الأمريكي يستهدف 15 موقعاً للحوثي
  • الجيش الإسرائيلي يؤكد إطلاق 180 قذيفة من لبنان
  • الجيش الإسرائيلي: إطلاق أكثر من 180 صاروخا من لبنان
  • هذا ما قاله الجيش الإسرائيلي عن سبب ضرب الطريق الواصل بين سوريا ولبنان
  • كيف ستتأثر الأسواق إن قصفت إسرائيل مواقع نفطية إيرانية؟
  • من الجيش الإسرائيليّ.. بيانٌ يخص صواريخ لبنان!
  • المقاومة الإسلامية في لبنان تقصف 12 موقعا صهيونيا
  • ‏إذعة الجيش الإسرائيلي: إطلاق أكثر من 110 صواريخ من لبنان منذ صباح اليوم
  • بيان للجيش عن دخول الجيش الإسرائيليّ إلى منطقتين جنوبيتين... ماذا جاء فيه؟