12 ركعة تبني لك بيتا في الجنة تعرف عليها
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
فضل 12 ركعة النافلة
إحدى السنن المؤكدة والمستحبة في الإسلام هي أداء 12 ركعة نافلة في اليوم والليلة، وتعتبر هذه السنة من الأعمال الصالحة التي تجلب الخير وتقرب الإنسان إلى الله. فيما يلي بعض فضائل أداء هذه الركعات النافلة:
سنة الضحى: يُفضل أداء أربع ركعات قبل صلاة الضحى، وقد روى النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يقول في قدوم يوم القيامة: "يا ابن آدم أنم عليك بأربع ركعات قبل أن تخرج الشمس.
ركعتي الضحى: بعد أداء صلاة الضحى، يُفضل أداء ركعتين تحمد فيهما الله وتشكره على نعمه.
ركعتي الظهر: يُنصح بأداء ركعتين بعد صلاة الظهر، ويكون فيهما التضرع والدعاء.
ركعتي العصر: بعد صلاة العصر، يُفضل أداء ركعتين يشكر فيهما المؤمن الله تعالى.
ركعتي المغرب: يمكن أداء ركعتين بعد صلاة المغرب، يركز فيهما المسلم على تقديم الشكر والاستغفار.
ركعتي العشاء: تعتبر ركعتين بعد صلاة العشاء من السنن النافلة المستحبة.
تعتبر هذه الركعات من السنن المؤكدة والمستحبة، وتحمل العديد من الفضائل والثواب وتعزز الروحانية والقرب من الله تعالى. يجدر بالمسلم أن يحرص على أداء هذه الركعات بانتظام لتحقيق الفائدة الروحية والتقرب إلى الله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صلاة المغرب صلاة الظهر الفائدة الاعمال الصالحة الفضائل صلاة الضحى أداء رکعتین بعد صلاة
إقرأ أيضاً:
محظورات على مقدم الخدمة بمشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض (تعرف عليها)
نص مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض، على عدد من المحظورات على مقدم الخدمة، حيث نصت المادة (6) من مشروع قانون المسئولية الطبية على أن: مع عدم الإخلال بالقواعد المنظمة لمزاولة المهن الطبية المختلفة وفي حدود القواعد المنظمة لكل تخصص، يحظر على مقدم الخدمة إتيان أي من الأفعال الآتية:
1- تجاوز حدود الترخيص الممنوح له.
2- معالجة متلقي الخدمة دون رضاه فيما عدا الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرًا على حياته التي يتعذر فيها الحصول على موافقته لأي سبب من الأسباب، أو الحالات التي يكون فيها مرضه معديًا ومهددًا للصحة أو السلامة العامة.
3- الامتناع عن علاج متلقي الخدمة في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرًا على حياته حتى تستقر حالته الصحية، وفي حالة خروج الإجراء الطبي عن اختصاص مقدم الخدمة لأي سبب يتعين عليه إجراء الإسعافات الأولية الضرورية لمتلقي الخدمة، وتوجيهه إلى مقدم الخدمة المختص أو إلى أقرب منشأة إذا تطلب الأمر، مع إعداد تقرير مختصر عن النتائج الأولية لفحصه.
4- الانقطاع عن علاج متلقي الخدمة دون التأكد من استقرار حالته الصحية، إلا إذا كان الانقطاع راجعًا لأسباب لا دخل لإرادة مقدم الخدمة فيها.
5- استعمال وسائل غير مرخص بها أو غير مشروعة في التعامل مع الحالة الصحية لمتلقي الخدمة.
6- الكشف السريري على متلقي الخدمة من جنس آخر دون موافقته أو حضور أحد أقاربه أو مرافق له أو أحد أعضاء الفريق الطبي، إلا في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرًا على حياته.
7- القيام بأي إجراء طبي بالمخالفة للتشريعات المعمول بها، أو الدلائل الإرشادية للتدخلات الطبية المعتمدة من المجلس الصحي المصري.
8- إفشاء سر متلقي الخدمة الذي اطلع عليه أثناء مزاولة المهنة الطبية أو بسببها سواء كان متلقي الخدمة قد ائتمنه على هذا السر أو اطلع عليه بنفسه أثناء متابعته، ويستثنى من ذلك الحالات الآتية:
أ- إذا كان ذلك بناء على طلب متلقي الخدمة أو موافقته.
ب- منع وقوع جريمة أو الإبلاغ عنها ويكون الإفشاء في هذه الحالة للجهة المختصة وحدها.
ج- إذا كان مقدم الخدمة مكلفًا بذلك من جهة التحقيق أو المحكمة المختصة باعتباره خبيرًا أو شاهدًا.
د- إذا كان مقدم الخدمة مكلفًا بإجراء طبي من إحدى شركات التأمين أو من جهة العمل وبما لا يجاوز الغرض من التكليف.
هـ- دفاع مقدم الخدمة عن نفسه في شكوى مقدمة ضده، على أن يكون ذلك أمام الجهات المختصة، وفي حدود ما تقتضيه حاجة الدفاع.
و- حماية الصحة العامة في حالة الأمراض المعدية ويكون الإفشاء للجهات المختصة وحدها، وفقًا لأحكام قانون الاحتياطات الصحية للوقاية من الأمراض المعدية المشار إليه.