شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن استشارى تطوير عين الصيرة حولنا المنطقة من مقلب نفايات لواجهة سياحية، أكد الدكتور محمد الخطيب، استشاري تطوير منطقة عين الصيرة، أن المنطقة كانت مقلب ا للنفايات وجثث الحيوانات ومنطقة عشوائية بعد أن كان يُطلق عليها .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استشارى تطوير عين الصيرة: حولنا المنطقة من مقلب نفايات لواجهة سياحية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استشارى تطوير عين الصيرة: حولنا المنطقة من مقلب...

أكد الدكتور محمد الخطيب، استشاري تطوير منطقة عين الصيرة، أن المنطقة كانت مقلبا للنفايات وجثث الحيوانات ومنطقة عشوائية بعد أن كان يُطلق عليها اسم "عين الحياة"، قائلا: "كل الكسر والردم كان بيترمي في البحيرة وتلوثت وكان في عكارة وتلوث".

 

وأشار محمد الخطيب، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مانشيت"، المذاع على قناة سي بي سي، اليوم الخميس، إلى أن السمك في بحيرة عين الصيرة كان ملوثا ووصلت لمعايير غير مقبولة لفترات طويلة قبل التطوير، مؤكدا أن التطوير تم والمنطقة تحولت من مقلب نفايات إلى منطقة سياحية.

 

وتابع: "منطقة عين الصيرة أصبح فيها مناطق مفتوحة ومتنفس للمصريين، وحدثت نقلة كبير تعود بالخير على المصريين"، مشيرا إلى أن مجرى العيون والمدابغ شهدت تطويرا كبيرا هى الأخرى والتنفيذ وصل لنسبة 90%.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يُخطر بهدم مدرسة جنوب الخليل بحجة البناء دون ترخيص

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بهدم مدرسة فلسطين الأساسية المختلطة في منطقة سوسيا بمسافر يطا جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية.

ورغم أن المدرسة تقع في منطقة تُصنّف ضمن المنطقة "ب"، أي أنها غير خاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، إلا أن الاحتلال يتعامل مع المنطقة التي تقع فيها المدرسة على أنها مصنّفة ضمن المنطقة "ج"، أي الخاضعة للسيطرة الأمنية الإسرائيلية الكاملة.

وجاء الإخطار، الذي أمهل إدارة المدرسة ومجلس قروي سوسيا حتى 26 من آذار/مارس الجاري لترخيصها أو هدمها، بحجة البناء دون ترخيص.

=


وتضم مدرسة فلسطين في مسافر يطا نحو 140 طالباً وطالبة تتراوح أعمارهم بين 5 و10 سنوات، والذين باتوا مهددين بفقدان حقهم في التعليم، وفق ما قالته مديرة المدرسة، مها أبو زهرة.

والمدرسة مكوّنة من تسع غرف، خمس منها صفية وأربع إدارية وخدماتية، جميعها مبنية من الطوب ومسقوفة بالصفيح. وأشارت إلى أنهم تلقوا تهديداً شفهياً بهدمها، تلاه إخطار ورقي رسمي، رغم أن المدرسة تتبع الجهات الرسمية الفلسطينية قانونياً وتربوياً.

وأضافت أبو زهرة أن الاحتلال يزعم أن المدرسة تقع ضمن منطقة "ج"، ما يجعله يرفض الاعتراف بها، رغم امتلاك العائلة المتبرعة بأرضها لإقامة المدرسة وثائق ثبوتية تعود للعهد العثماني والطابو الفلسطيني، والتي تؤكد فلسطينية الأرض المقامة عليها المدرسة.


وستبدأ المدرسة بالتعاون مع الجهات الرسمية بالخوض في مسار قانوني، للحيلولة دون هدمها.

وأبلغ ضبّاط إدارة الاحتلال مديرة المدرسة بشكل صريح بأن "وجود المدرسة يشجّع على بقاء السكان وتوسعهم في مناطقهم، وهو ما لن يسمحوا به".
 
وردّت أبو زهرة بأن المدرسة تخدم أطفالاً يعيشون في مناطق نائية ويضطرون للمرور في طرقات وعرة للوصول إليها، من دون أن يشكّلوا أي خطرٍ على جنود الاحتلال أو المستوطنين.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تفرض منطقة عازلة بالنار في الجنوب
  • الاحتلال يُخطر بهدم مدرسة جنوب الخليل بحجة البناء دون ترخيص
  • بورسعيد | استمرار أعمال تطوير منطقة الحزب الوطني بـ بورفؤاد
  • أعمال تطوير منطقة الحزب الوطني ببورفؤاد في بورسعيد.. صور
  • طقس الأربعاء.. أمطار خفيفة على أجزاء من المنطقة الشرقية
  • قرية الصبيخاء: مقومات سياحية وتراثية تنتظر تطوير الخدمات
  • إنشاء نقطة إسعاف في منطقة «بئر غني» لدعم الخدمات الطارئة
  • بيئة صلاح الدين ترصد نفايات طبية مكدسة خلف مستشفى تكريت
  • حبس وغرامة لمرتضى منصور بتهمة سب محمود الخطيب
  • منطقة الظفرة تتزين احتفاءً برمضان